TUNISNEWS
9ème année,N°3620 du 21 .04 . 2010
archives : www.tunisnews.net
الحرية لسجين
العشريتين الدكتور الصادق شورو
وللصحافي توفيق بن بريك
ولضحايا قانون الإرهاب
تضامن عربي مع حق عودة المهجّرين التونسيين:عريضة
نور الدين العويديدي:مناظرة ساخنة من أجل برلمان افتراضي أكثر تأثيرا
حــرية و إنـصاف:أخبار الحريات في تونس
فرع توزر ــ نفطة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان:بيـــان
شبكة صحفيون ومدونون من أجل حقوق الإنسان: المضايقات تطال الصحفي والنقابي زياد الهاني
الجمعية التونسية لمقاومة التعذيب :30 سنة على إعدام أحمد المرغني ورفاقه
صبرين خميري:أفلام هوليودية لا تحدث إلا في تونس
كلمة:توتر داخل الحزب الحاكم في المنستير
عمر قويدر:قائمة مواطنة بمدينة نفطة
مواطنون:المعارضة والانتخابات البلديّة..عجز أم تعجيز؟ !
مواطنون:تعددية وانتخابات لا تدلان على وجود الديمقراطية حزب الوحدة الشعبية:منتدى التقدم:لقاء مع د. محمد علي الحلواني حول العلم والايديولوجيا
كلمة:أكثر من 500 رحلة ملغاة عبر الموانئ الجوية التونسية
مواطنون:قصورالساف: من اتخذ قرار عزل إمام الجمعة !؟
الجزيرة.نت:لحوم الحمير تروج في تونس
جابر القفصي:منزل بورقيبة: مجزرة بيئية
المنتدى التونسي في هولند:ابيان صحفي
عبد الرحمان بن ابراهيم:رسالة مفتوحة إلى الدبّلماسي الإيراني د.حسن عصمتي بايكَي، الملحق الثقافي بسفارة الجمهورية (الإيرانية) بتونس
العرب الدولية:عبد السلام المسدي ويوجين روغان في الهيئة الاستشارية لجائزة الشيخ زايد للكتاب
المفكر الإسلامي راشد الغنوشي لـ”الاستقلال”: الوسطية الإسلامية” ضمان الأمة في مواجهة أخطار التشدد والتكفير
الطاهر العبيدي :الانتخابات الفرنسية.. الرسائل الخفية
عادل الثابتي :إمبراطورية “ميردوخ” تقتحم الوطن العربي من أبو ظبي إلى تونس
كمال عمران:الفكر الإسلامي المعاصر- 3 –
عبدالسلام المسدّي:الحرب الأخرى
محمد كريشان :حملة دولية على نظام الكفالة في الخليج
القدس العربي:القذافي يدعو العرب الى تسخير الاموال للبحث العلمي وليس صرفها على ‘الاذاعات والصحف التافهة’
(Pourafficher lescaractèresarabes suivre la démarchesuivan : Affichage / Codage / ArabeWindows)To read arabictext click on the View then Encoding then Arabic Windows)
منظمة حرية و إنصاف التقرير الشهري حول الحريات وحقوق الإنسان في تونس
أفريل 2010
تضامن عربي مع حق عودة المهجّرين التونسيين عريضة : مساندة لحق العودة للمهجرين التونسيين
مناظرة ساخنة من أجل برلمان افتراضي أكثر تأثيرا
أخبار الحريات في تونس
شبكة صحفيون ومدونون من أجل حقوق الإنسان: المضايقات تطال الصحفي والنقابي زياد الهاني
مع فائق المحبة والود والتقدير أخوكم زياد الهاني
ملاحظة: بين أيديكم النسخة 54 من مدونة “صحفي تونسي” بعد أن قام الرقيب الالكتروني بحجب النسخة السابقة إثر نشر المراسلة الموجهة إلى السيد وزير الداخلية حول تنظيم مظاهرة يوم 3 ماي 2010 أمام مقر وزارة الاتصال بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة. وألفت عناية الرقيب “عمار 404” بهذه المناسبة بأن سياسة ضبط النفس لها حدود، وبأنه إذا تجرأ مرة أخرى على حجب مدونتي، فسيكون ردي قويا. وقد أعذر من أنذر http://journaliste-tunisien-54.blogspot.com/2010/04/blog-post_21.html
الجمعية التونسية لمقاومة التعذيب 30 سنة على إعدام أحمد المرغني ورفاقه
موقف الغرب المطلوب من الألاعيب التونسية
أفلام هوليودية لا تحدث إلا في تونس
وزير العدل ـ 3 ملايين قضية في ـ2009 …وـ5547 قضية طلاق في الستة أشهر الأخيرة الوزارة لا تتدخل في شأن المحامين، ونتابع محادثات طرفي خلاف الرابطة
توتر داخل الحزب الحاكم في المنستير
قائمة مواطنة بمدينة نفطة
افتتاحية المعارضة والانتخابات البلديّة.. عجز أم تعجيز؟ !
بقلم: عبد اللّطيف عبيد تستمدّ الأنظمة الحاكمة شرعيّتها من اختيار الشعوب لها اختيارا إراديّا حرّا في انتخابات دوريّة ديمقراطيّة ذات مصداقيّة حقيقيّة أساسها نزاهة تلك الانتخابات وشفافيّتها وحريّة ممارستها في كلّ جوانبها ومراحلها وحياد الإدارة إزاء كلّ المترشحين والأحزاب السياسيّة حيادا تامّا لا عند تقديم الترشحات ويوم الاقتراع وفي عمليات فرز الأصوات فحسب وإنّما في كلّ أوجه الحياة السياسيّة والممارسات والآليات الاجتماعية تشريعا وتنظيما وتمويلا وإعلاما. وبناء على ذلك فإنّ تخصيص فقرة في خطاب الاحتفال بعيد الاستقلال لإدانة المعارضة واتهامها بإلقاء الاتهامات المجانيّة للعمليّة الانتخابية من قبل أن تبدأ واحتراف التشكيك لخوف دائم من المواجهة الشريفة والشجاعة للمنافسات الانتخابية كما جاء في الخطاب هو أمر لا ينطبق إطلاقا على المعارضة التونسيّة الجادة وغير الإداريّة ،لأنّها معارضة لا تتوفر لها أدنى مقومات الحياة والنماء ولا يراد لها إلاّ أنّ تكون شكليّة صوريّة لا غير وغير مرخص لها حتى وإن كانت قانونيّة . لذلك فإن الحديث عن تنافس انتخابي بين السلطة والمعارضة في بلادنا هو حديث في غير محلّه وغير ذي موضوع . والسلطة لا تنافس في الحقيقة إلاّ نفسها . وبما أنّ التغيرات الدوليّة قد فرضت على السلطة الحاكمة ، منذ الثمانينات بالخصوص ، أن تنظم انتخابات تعدديّة فإنّها قد اختارت منافسيها بعد أن فبركتهم وأقحمتهم بقدر استطاعتها واستطاعتهم في سوق الانتخابات ، لكن الجميع يعلم أن ما حصل ليس هو ما يتطلع إليه الشعب وما تقره المبادئ الديمقراطيّة الحقّ والمواصفات الانتخابية السليمة . إنّ الشعب ليتطّلع إلى انتخابات ديمقراطيّة حقيقيّة لا مغلوطة لأنّه يتمنى أن تساس شؤونه ديمقراطيّا على غرار ما يحصل في الدول المتقدمة التي يرى نفسه جديرا بأن يكون من ضمنها . وإنّ المعارضة الديمقراطيّة الجادة غير الإداريّة ومنها التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات لم تفقد الأمل في أن ترى الوطن يتحول تحولا حقيقيا سلميا هادئا إلى الديمقراطيّة التي يدرك الجميع خصائصها وشروطها وظروف تحقيقها ، وعندئذ ستكون لنا انتخابات حقيقيّة يتحمس لها المواطنون الذين هم الآن مكرهون على العزوف عن الحياة السياسيّة . وأخشى ما تخشاه المعارضة الديمقراطيّة الجادة التي لا ترى حلا لتقدّم البلاد وتنميتها ومناعتها في غير التداول السلمي الديمقراطي على السلطة هو أن يستبد اليأس بالمواطنين فيشعروا بأنّهم رعايا وعبيد ويسلك بعضهم طرقا لا نرضاها وطالما نبهنا إلى خطرها . وكل ذكرى استقلال والوطن بخير (المصدر: صحيفة “مواطنون”، لسان حال التكتل الديمقراطي للعمل والحريات، (أسبوعية معارضة – تونس)، العدد 131بتاريخ أفريل 2010 )
تعددية وانتخابات لا تدلان على وجود الديمقراطية
المنصف الصالحي يقال قديما إن الملوك يأخذون من دنياك أكثر مما تأخذ من دنياهم.إنهم فى كلمتين، يطالبونك بالولاء فكرا وبالطاعة ممارسة يومية. وتطبيقا لهذه النظرية الأثيرة على نفوس المحدثين فى الحكم والملك،أوجدت السلطة فى بلادنا حزبا هو بمثابة ماكينة الحكم.تهبُّ بيروقراطيته لتعبئة الجماهير فى المناسبات السياسية والدينية وفى الأزمات ( ولنا منها ما شاء الله حتى يجعلها ناشطة على الدوام) من أجل مساندة القرارات العامودية المقدسة دون تشريك هذه الجماهير لا فى التخطيط ولا فى اتخاذ القرار رغم ما يوهموننا بتكوين لجان تفكر وتصوغ وترفع لأصحاب الشأن مقترحاتها. والحقيقة التى يعلمها الجميع وأول من يدركها هذه الجماهير نفسها ودعوكم من البحث لها عن مبررات تزعم أنها ناقصة وعى، فالكل واعون بوجودهم وأوضاعهم الوعي كله.الحقيقة إذن تتمثل فى وجود طبقة تحكم وتملك حديثة الثراء منذ عقدين، ولا حسد، وليدة السوق وقوانينها وليست سابقة عليها ولم تعرف بلادنا لها جذورا أو أصولا.هذه الطبقة تفرض على المجتمع ليبرالية اقتصادية متوحشة كما يقول المحللون وتمتلك جهازا إعلاميا هائلا لا يكف عن قرع آذاننا بجودة الحياة وبارتفاع متوسط دخل الفرد ولكنه يتناسى عن عمد زيادة الأسعار وتفاقم نسب البطالة وتدهور الطاقة الشرائية وفقدان العملة الوطنية قيمتها عاما فعاما. ولقد وعى عدد من الإعلاميين النابهين وعدد آخر من الدكاترة المتحذلقين ناهيك عن الموالين الصغار من أحزاب تعيش على تخوم الحكم، وعوا نظرية السلطة جيدا وفهموا مقاصدها وتشرّبوا مراميها. فهذه النظرية ببساطة لا تطالب بغير الإجماع والتزكية من جميع الأطراف. لذلك ترى هؤلاء، بفضل ما يمتلكونه من الشطارة، يرتمون على أول سانحة فيخرجون علينا فى تلفزتنا المعمورة ينظِّرون علينا بمعرفتهم المتينة وحكمتهم الراجحة، يفككون ويؤولون ونحن ننظر إليهم كالتلاميذ الكسالى المهملين، متأففين من ركاكتهم الثقيلة وتخريجاتهم اللبقة وتبجحهم المهووس بالولاء للسياسة الدنيوية المقدسة التى غُمِرنا بها فى هذا الزمن الأسعد. أما حزيبات الولاء فأمرها هين، شعارها كن معارضة بين ظفرين وكفانا شر القتال، خافتة وديعة لا يسمع لها صوت ولا يشع لها فكر.لواؤها التبعية المستكينة خيارا لا رجعة فيه، فهو يكسب الرضا عن النفس، وهو دليل على الحكمة الواقعية وسداد النظر هذا إذا استعرنا بعد المعذرة عبارات الإعلام المنمق المطبل. هكذا، وجميعكم تعرفون، تتعيش هذه الأحزاب على الفتات المتمثل فى عدد محدد من مقاعد البرلمان توزع عليها كل ودرجة ولائه وإخلاصه.والغريب أن هذه الأحزاب تدرك جيدا مأزقها التاريخى، فهى عاجزة كل العجز عن تحقيق أى وعد من وعودها السخية التى تخلعها على أنصارها المضامين بالفقر والبطالة. هكذا تقع هذه الأحزاب فى السفه والتخلي عن الالتزامات.إضافة إلى ذلك أوقعت هذه الأحزاب نفسها فى حرج إعلامى فاضح، فهى تفرض على نفسها محظورات وضوابط وموجبات ومجاملات وتنازلات، بل باتت تنازل حزب الحكم فى الولاء للقيادة وتنافس على إقناع الناس بالديمقراطية الموهومة. وهكذا فإن التعددية لا تعنى بالضرورة وجود ديمقراطية حقيقية بل إنّ هذه التعدّدية فاقدة المعنى فى حالتنا التونسية. فإلى أين يقودنا هذا التحالف المنخرم وغير المتوازن بين السلطة وأحزاب الموالاة وأقطاب حزب الحكم؟ أهو رهان على انسحاب الشرفاء من ساحة المعركة الديمقراطية ؟ ولن بنسحبوا ومتى يعون أن الفراغ السياسى المتسببين فيه يفتح المجال للتطرف والعنف؟ أوليس لنا أسوة فى بعض الدول على الضفة الشمالية للمتوسط، دول أدركت عن حق أن القضاء على التطرف لا يكون إلا بإنهاء الحكم الشمولى وإرساء نظام ديمقراطى دون زيف أو مراوغة، وهذه الدول هي إيطاليا وإسبانيا والبرتغال واليونان؟
(المصدر: صحيفة “مواطنون”، لسان حال التكتل الديمقراطي للعمل والحريات، (أسبوعية معارضة – تونس)، العدد 131بتاريخ أفريل 2010 )
لقاء مع د. محمد علي الحلواني حول العلم والايديولوجيا
مساع لتأسيس نقابة للكتاب داخل الاتحاد العام التونسي للشغل
أكثر من 500 رحلة ملغاة عبر الموانئ الجوية التونسية
التحقيق مع نائب وموظف بلدية في قضية تدليس
قصورالساف: من اتخذ قرار عزل إمام الجمعة !؟
أمراض السرقة تنخر الفضاءات التجارية الكبرى
لحوم الحمير تروج في تونس
صور من الحياة
*فرحات حشاد…ذاك الذي اغتاله عشقه للوطــن… رسالة نادرة قبل3 أشهر من اغتياله
النشرة الدورية للقائمة البريدية لموقع الشيخ عبد الرحمن خليف حصاد شهر ربيع الثاني 1431- العدد 23
في القرابة بين الصّداق القيرواني والزّواج في بلاد شنقيط عبد الرحمان بلحاج علي، سفير الجمهورية التونسية – بنواكشوط
رأي في الوثيقة الصادر عن هيئة 18 اكتوبر للحقوق والحريات “في العلاقة بين الدولة والدين”وموقف منها
منزل بورقيبة: مجزرة بيئية
رسالة مفتوحة إلى الدبّلماسي الإيراني د.حسن عصمتي بايكَي، الملحق الثقافي بسفارة الجمهورية (الإيرانية) بتونس
عبد السلام المسدي ويوجين روغان في الهيئة الاستشارية لجائزة الشيخ زايد للكتاب
حوارات – المفكر الإسلامي راشد الغنوشي لـ”الاستقلال”: الوسطية الإسلامية” ضمان الأمة في مواجهة أخطار التشدد والتكفير
الجمعة, 16 أفريل/نيسان 2010
الانتخابات الفرنسية.. الرسائل الخفية
إمبراطورية “ميردوخ” تقتحم الوطن العربي من أبو ظبي إلى تونس
الفكر الإسلامي المعاصر- 3 –
حملة دولية على نظام الكفالة في الخليج
القذافي يدعو العرب الى تسخير الاموال للبحث العلمي وليس صرفها على ‘الاذاعات والصحف التافهة’
Home – Accueil – الرئيسية