فيكليوم،نساهم بجهدنا فيتقديمإعلام أفضل وأرقى عنبلدنا،تونس Un effort quotidien pour une information de qualité sur notre pays, la Tunisie. Everyday, we contribute to a better information about our country, Tunisia
|
TUNISNEWS 10ème année, N°3961 du 28.03.2011
archives : www.tunisnews.net
Pour afficher les caractères arabes suivre la démarche suivan : Affichage / Codage / Arabe Windows)To read arabic text click on the View then Encoding then Arabic Windows)
تابعوا جديد أخبار تونس نيوز على الفايس بوك
الرابط
http://www.facebook.com/pages/Tunisnewsnet/133486966724141
إعلام
تعلم لجنة الدفاع عن المحجبات بتونس الرأي العام التونسي و العالمي أنه بعد الاعتصام الناجح الذي تم يوم الجمعة 18/03/2011 أمام وزارة الداخلية التونسية على الساعة 13 و 30 دق و الذي استمر إلى الساعة 16:00ورفعت خلاله شعارات مطالبة بحق النساء المحجبات في بطاقة تعريف بالحجاب تمكنت اللجنة من تسليم نص بيانها المؤرخ بتاريخ 15/03/2011 إلى مسؤول رفيع المستوى بوزارة الداخلية تعهد بإيصاله لوزير الداخلية و الذي ذكر خلاله الحالات التي رصد حرمانها من بطاقة تعريف بالحجاب،ومطالبة السلطة التونسية و وزارة الداخلية التونسية بالانسجام مع مقتضيات الثورة التونسية و تمكين المحجبات في حقهن المشروع في بطاقة تعريف بالحجاب .
ونظرا لعدم اتخاذ السلطة التونسية و وزارة الداخلية التونسية تحديدا لموقف مغاير من حق المحجبات في بطاقة التعريف بالحجاب . و نظرا لرصدنا لحالات جديدة لمواطنات تونسيات حرمن من حقهن في بطاقة هوية تونسية بالحجاب مثل السيدة عفاف عمار حرم السيد ثامر عبروق صاحبة بطاقة تعريف وطنية عدد 06816874 و ذلك بمنطقة جمال بالساحل التونسي وتعرضت لنفس الإشكالية السيدة جليلة العمري بمركز المروج 1 التابع لولاية بن عروس .
فإننا ندعو الشعب التونسي نساء و رجالا و كل المناضلين في لجنة الدفاع عن المحجبات بتونس للالتحاق باعتصام حاشد أمام وزارة الداخلية التونسية لتجديد العهد مع النضال من أجل حرية المعتقد و اللباس في تونس و ذلك يوم الجمعة 1 أفريل 2011. كما ألحقنا هذا البيان بمقاطع ، صور و فيديو لاعتصامنا السابق بتاريخ 18/03/2011 .
وسيتم جمع امضاءات على عريضة من اجل تمكين المحجبات من حقهن بطاقة هوية بالحجاب. و الله ولي التوفيق صفحة الفايس بوك : لجنة الدفاع عن المحجبات بتونس. البريد الالكتروني :
protecthijeb@yahoo.fr
تونس, تونس, 28 (UPI) — أعلن اليوم الإثنين عن إقالة وزير الداخلية في الحكومة التونسية الموقتة فرحات الراجحي، وتعيين الحبيب الصيد مكانه. ولم يتسن معرفة الأسباب الكامنة وراء هذه الإقالة، فيما اكتفت وكالة الأنباء التونسية الرسمية بالإشارة إلى أنه و”بإقتراح من رئيس الوزراء المؤقت الباجي قائد السبسي، قرر الرئيس التونسي الموقت فؤاد المبزع إجراء تحوير جزئي على الحكومة تم بمقتضاه تعيين الحبيب الصيد وزيرا للداخلية”.
غير أن مراقبين لفتوا إلى أن هذا القرار أتى متزامنا مع رفض محكمة الإستئناف التونسية اليوم طلبا يقضي بوقف حكم قضائي صدر في التاسع من الشهر الجاري يقضي بحل الحزب الحاكم سابقا (الجمع الدستوري الديمقراطي) بناء على طلب كان قد تقدم به وزير الداخلية المُقال فرحات الراجحي. وتولى الوزير المُقال فرحات الراجحي حقيبة الداخلية في السابع والعشرين من شهر يناير/كانون الثاني الماضي، أي بعد أسبوعين من فرار الرئيس المخلوع بن علي، خلفا لأحمد فريعة الذي أقيل منصبه هو الآخر.
يشار إلى أن وزير الداخلية التونسي الجديد الحبيب الصيد يُعتبر واحدا من أبناء الداخلية التونسية، وقد عمل رئيسا لديوان وزير الداخلية التونسي في تسعينيات القرن الماضي، كما أشرف على دائرة الأمن التابعة لرئاسة الوزراء بعد ذلك.
(المصدر: وكالية يو بي أي (يونايتد برس إنترناشيونال) بتاريخ 28 مارس 2011)
إيمان مهذب-تونس رفضت محكمة الاستئناف في تونس اليوم الاثنين دعوى تقدم بها محامو حزب التجمع الدستوري الديمقراطي الذي كان يتزعمه الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي, بوقف طلب حل الحزب. وجاء قرار المحكمة ليؤكد الحكم الذي أصدرته المحكمة الابتدائية بتونس في التاسع من الشهر الجاري، الذي قضى بحل حزب التجمع الدستوري الديمقراطي وتصفية أمواله والأملاك العائدة له عن طريق إدارة أملاك الدولة، وتحميل المدعى عليه المصاريف القانونية. وكانت وزارة الداخلية رفعت الشهر الماضي دعوى حل حزب التجمع الدستوري الديمقراطي عقب اتهامات بأن أعضاء الحزب حاولوا زعزعة استقرار البلاد. وقال فوزي بن مراد محامي وزارة الداخلية التونسية إثر صدور الحكم إن “المحكمة أصدرت الحكم برفض استئناف التجمع شكلا”، وأوضح أن محامي التجمع “ارتكب خطأ إجرائيا حين قام باستئناف الحكم لدى محكمة الاستئناف عوضا عن المحكمة الابتدائية بتونس”.
طي صفحة وأكد بن مراد أنه “وبرفض الاستئناف شكلا نزل الستار نهائيا على موضوع التجمع الدستوري الديمقراطي”. وأضاف أنه “بهذا الحكم تم طي صفحة سوداء من تاريخ تونس كان فيها هذا الحزب حاكما للبلاد لمدة 23 سنة وارتكب فيها العديد من الأخطاء والجرائم السياسية والاجتماعية والاقتصادية بحق الشعب التونسي”. وأكد أنه “بصدور هذا الحكم أغلق هذا الموضوع ولم يعد لهذا الحزب أي وجود قانوني”. من جهته بيّن المحامي لدى محكمة التعقيب عمر خميلة في تصريح للجزيرة نت أن قرار المحكمة رفض الاستئناف شكلا ناتج عن وجود العديد من الإخلالات الشكلية التي قام بها محامو التجمع الذين رفعوا دعوة باستئناف الحكم القاضي بحل الحزب. واعتبر أن خرق هذه الإجراءات الأساسية التي تهم النظام العام التي تتمسك بها المحكمة يترتب عليها الأمر بحل التجمع وتصفية أمواله والقيم الراجعة إليه. وأضاف خميلة أن الخروقات المتعلقة بالتجمع هي “عديدة وعديدة جدا على مستوى الشكل والأصل”. وأشار إلى أن حزب التجمع الدستوري الديمقراطي نشط لمدة 23 سنة دون رخصة وأنه لم تكن له أي شرعية قانونية وأن التعقيب في هذا الحكم الصادر لن يفيد شيئا، حسب تعبيره.
النقض في السياق أوضح مستشار مقرر رئيس إدارة نزاعات الدولة محمد مجاهد الفريضي للجزيرة نت أنه من الناحية القانونية فإن التجمع بإمكانه أن ينقض الحكم الصادر ضده. وأضاف أن إجراء النقض- وهو آخر درجة للتقاضي- الذي قد يقوم به الحزب “هو مجرد إجراء شكلي لا فائدة منه قانونيا وليس للتجمع أي أمل في العودة للعمل وأن حزب التجمع قد انتهى وتم حله”. وعن تبعات هذا الحكم أوضح بن مراد أن على وزارة أملاك الدولة أن تنفذ منطوق الحكم، وذلك بمصادرة أملاك التجمع وجعلها جزءا من أملاك الدولة ومن أملاك الشعب التونسي، مبينا أنه سيتم فتح تحقيق وملاحقة كل الذين كانوا على رأس هذا الحزب. وعن تصفية الأملاك أوضح الفريضي أنها ستكون بموجب نص الحكم عن طريق وزارة أملاك الدولة. وأضاف أن “العملية بسيطة فالعقارات المسجلة يكفي تقديم الحكم الاستعجالي القاضي بحل الحزب وتصفية أملاكه إلى دفتر الملكية العقارية لتصبح بذلك تلك العقارات وبصفة آلية ملكا للدولة، والأمر نفسه ينطبق على الأملاك الأخرى للتجمع”. وإثر النطق بالحكم عبرت المواطنة التونسية منيرة معاوية التي جاءت لمحكمة الاستئناف لسماع الحكم الصادر في حق التجمع، عن سعادتها برفض دعوى الاستئناف. وقالت إن “التجمع لم يمثل يوما الشعب التونسي، وإن التونسيين يريدون اجتثاث هذا الحزب الذي لا يعد حزبا سياسيا بل عصابة للسراق”، على حد تعبيرها.
(المصدر: موقع الجزيرة.نت (الدوحة – قطر) بتاريخ 28 مارس 2011)
بسم الله الرحمن الرحيم
العريضة الشعبية للحرية والعدالة والتنمية
28 ربيع الأول 1432 الموافق 3 مارس 2011
إن التونسيات والتونسيين الموقعين على هذه العريضة:
1 ـ يترحمون على أرواح شهداء ثورة الحرية والكرامة، ويتعهدون بالوفاء لدمائهم الطاهرة الزكية، ويدعون جميع بنات وأبناء الشعب التونسي للوحدة والتضامن والتكاتف من أجل بناء تونس الجديدة التي ضحى من أجلها الثوار وكافحت في سبيلها أجيال كثيرة من التونسيين على مدى العقود الماضية. 2 ـ يرحبون بما جاء في خطاب رئيس الجمهورية المؤقت السيد فؤاد المبزع يوم 3 مارس 2011، ويدعون جميع التونسيين إلى المساهمة بحماس في إنجاح المرحلة الإنتقالية التي تمهد لانتخاب أعضاء المجلس التأسيسي يوم 24 جويلية، ومساندة الحكومة الإنتقالية حتى تقوم بأداء واجباتها في أفضل الظروف.
3 ـ يقترحون على الحكومة الحالية والحكومات التي ستليها أن تجعل من اولوياتها تأمين حق العلاج المجاني لجميع المواطنين. 4 ـ يقترحون على الحكومة الحالية والحكومات التي ستليها أن تجعل من أولوياتها صرف منحة شهرية للعاطلين عن العمل مقابل عملهم نصف وقت لصالح المجموعة الوطنية، وذلك إلى حين حصولهم على عمل قار. 5 ـ يتطلعون إلى المساهمة في اختيار أعضاء المجلس التأسيسي في انتخابات حرة ونزيهة، ويرون أن الدستور الجديد للجمهورية التونسية يجب أن يكفل قيام نظام سياسي ديمقراطي يمثل إرادة الشعب، ويلتزم بمبادئ حقوق الإنسان، ويحترم الهوية العربية والإسلامية للبلاد، ويدعون إلى أن تتوزع السلطات في النظام الجديد بين رئيس الجمهورية ومجلس النواب، مع ضمان الفصل بين السلطات وضمان استقلالية السلطة القضائية. 6 ـ يكلفون الدكتور محمد الهاشمي الحامدي بتمثيلهم والحديث باسمهم في المحافل الوطنية والعمل على ضمان مشاركتهم الفاعلة في انتخابات المجلس التأسيسي المقبل والمواعيد السياسية المهمة المقبلة. الأربعاء, 16 آذار/مارس 2011 12:52
بسم الله الرحمن الرحيم تصريح صحفي من الدكتور محمد الهاشمي الحامدي
الثلاثاء 10 ربيع الثاني 1432 الموافق 15 مارس 2011
تلقيت خلال الأسابيع القليلة الماضية رسائل من عدد كبير من المواطنين التونسيين، رجالا ونساء، تدعوني للمشاركة في الحياة السياسية التونسية، وتطلب مني بإلحاح العودة إلى أرض الوطن والترشح لقيادة البلاد في الفترة المقبلة. ولهؤلاء جميعا أسجل امتناني الكبير وأشكرهم من أعماق الفؤاد على حسن ظنهم بي. لقد فكرت مليا في هذه الدعوة، واستشرت عائلتي والكثير من الأصدقاء، وقررت في النهاية التجاوب معها، من منطلق الإيمان بأن تحقيق أهداف ثورة الحرية والكرامة في تونس يتطلب مساهمة جميع التونسيين في خدمة الوطن وبناء المستقبل المشرق العزيز وضمان نجاح التجربة الديمقراطية الجديدة. وفي هذا السياق، أعلن أنني أنوي التعاون مع الذين اتصلوا بي من الأصدقاء والأنصار للمشاركة في انتخابات المجلس التأسيسي ضمن قوائم مستقلة، وتشكيل الحكومة المقبلة إذا فازت قوائمنا بثقة الشعب، وتنفيذ برنامج عمل يحدث ثورة اجتماعية حقيقة في البلاد، ويرسي أسس العدالة الإجتماعية، وخاصة من خلال توفير خدمة الصحة المجانية لجميع المواطنيين، وصرف منحة شهرية لجميع الباحثين عن عمل مقابل العمل نصف وقت لصالح المجموعة الوطنية. أكثر من 20 ألف شخص يؤيدون العريضة الشعبية وأحب أن أخبر المهتمين من بني وطني أن عددا من الأصدقاء والأنصار تطوعوا منذ السادس من مارس الجاري لجمع التوقيعات على عريضة تتضمن عدة مبادئ وأهداف مهمة، وتتضمن أيضا دعوتي للعودة إلى أرض الوطن والمشاركة في الحياة السياسية التونسية. وقد علمت من هؤلاء المتطوعين أن عدد المؤيدين لغاية اليوم 15 مارس تجاوز العشرين ألفا.
نص العريضة الشعبية للحرية والعدالة والتنمية 28 ربيع الأول 1432 الموافق 3 مارس 2011 إن التونسيات والتونسيين الموقعين على هذه العريضة: 1 ـ يترحمون على أرواح شهداء ثورة الحرية والكرامة، ويتعهدون بالوفاء لدمائهم الطاهرة الزكية، ويدعون جميع بنات وأبناء الشعب التونسي للوحدة والتضامن والتكاتف من أجل بناء تونس الجديدة التي ضحى من أجلها الثوار وكافحت في سبيلها أجيال كثيرة من التونسيين على مدى العقود الماضية. 2 ـ يرحبون بما جاء في خطاب رئيس الجمهورية المؤقت السيد فؤاد المبزع يوم 3 مارس 2011، ويدعون جميع التونسيين إلى المساهمة بحماس في إنجاح المرحلة الإنتقالية التي تمهد لانتخاب أعضاء المجلس التأسيسي يوم 24 جويلية، ومساندة الحكومة الإنتقالية حتى تقوم بأداء واجباتها في أفضل الظروف. 3 ـ يقترحون على الحكومة الحالية والحكومات التي ستليها أن تجعل من اولوياتها تأمين حق العلاج المجاني لجميع المواطنين. 4 ـ يقترحون على الحكومة الحالية والحكومات التي ستليها أن تجعل من أولوياتها صرف منحة شهرية للعاطلين عن العمل مقابل عملهم نصف وقت لصالح المجموعة الوطنية، وذلك إلى حين حصولهم على عمل قار. 5 ـ يتطلعون إلى المساهمة في اختيار أعضاء المجلس التأسيسي في انتخابات حرة ونزيهة، ويرون أن الدستور الجديد للجمهورية التونسية يجب أن يكفل قيام نظام سياسي ديمقراطي يمثل إرادة الشعب، ويلتزم بمبادئ حقوق الإنسان، ويحترم الهوية العربية والإسلامية للبلاد، ويدعون إلى أن تتوزع السلطات في النظام الجديد بين رئيس الجمهورية ومجلس النواب، مع ضمان الفصل بين السلطات وضمان استقلالية السلطة القضائية. 6 ـ يكلفون الدكتور محمد الهاشمي الحامدي بتمثيلهم والحديث باسمهم في المحافل الوطنية والعمل على ضمان مشاركتهم الفاعلة في انتخابات المجلس التأسيسي المقبل والمواعيد السياسية المهمة المقبلة.
انتهى التصريح جريدة الصباح التونسية تنشر خبرا عن القائمات المستقلة الجمعة, 18 آذار/مارس 2011 16:31
قبل سن أي قانون انتخابي تيار «قوائم مستقلة» يولد في لندن ليشارك في انتخابات المجلس
التأسيسي
أعلن تيار “قوائم مستقلة” مشاركته في انتخابات المجلس التأسيسي المقررة ليوم 24 جويلية القادم. وكان هذا التيار ولد قبل بضعة أسابيع في لندن بقيادة الدكتور محمد الهاشمي الحامدي، الصحفي وباعث قناة “المستقلة” في لندن، الذي تلقى رسائل خلال الأسابيع الماضية، من عدد كبير من المواطنين التونسيين، إناثا وذكورا، التمسوا منه العودة إلى أرض الوطن والمشـــاركة في الحياة السياسية التونسية في الفترة المقبلة. وأطلق الهــــــاشمي الحامدي، قبل ثلاثة أسابيع عريضــة على الـ”نت” تضمنت جملة من القضايا الاجتمـــــاعية والاقتصادية التي تنحاز لهموم المجتمع التونسي، وحظيت هذه العريضـــــــة التي تلقت “الصبـــــاح” نسخة منها، بتوقيـــع نحو 20 ألف تونســــي من داخل البــــلاد وخارجهـــــــا إلى حدود منتصـــف الشــهر الجاري. وتركزت العريضة المقتضبة في نصها، على برنامج اجتماعي ليبرالي يتضمن تأمين حق العلاج المجاني لجميع المواطنين، وصرف منحة شهرية للعاطلين عن العمل مقابل عملهم نصف الوقت لصالح المجموعة الوطنية إلى حين حصولهم على عمل قار، والنضال من أجل دستور يكفل قيام نظام سياسي ديمقراطي يمثل إرادة الشعب، ويلتزم بمبادئ حقوق الإنسان، ويحترم الهوية العربية والإسلامية للبلاد، وتوزيع السلطات في النظام الجديد بين رئيس الجمهورية ومجلس النواب، مع ضمان الفصل بين السلطات وضمان استقلالية السلطة القضائية. وتعدّ أول قائمة انتخابية يتم الإعلان عنها للمشاركة في انتخابات المجلس التأسيسي.. الجدير بالذكر، أن أنصار العريضة، التي ترفع شعار “الحرية والعدالة والتنمية”، قرروا عقد تجمع شعبي يوم 9 أفريل المقبل في ولاية القيروان، للتعريف بالتيار الجديد، ومن المنتظر أن يحضر الاجتماع، عدد من أمهات شهداء ثورة الكرامة، من سيدي بوزيد والقصرين وغيرها من الولايات التي سقط فيها شهداء.
تم عشية أول أمس بمدينة مارث القاء القبض على ثلاثة افراد تبين انهم من عائلة الطرابلسي وممن يفتش عنهم حيث تتمثل الواقعة في ان نقطة تفتيش تابعة للجيش بمدينة مارث متمركزة بالمعتمدية اشار الجنود الى السيارة من نوع مرسيدس 4×4 حمراء اللون الى التوقف الا ان السائق قام بإيهام الجنود بالوقوف ثم هروب بسرعة كبيرة مما اضطر جندي الى اطلاق النار على السيارة.وقامت فرقة تابعة للحرس الوطني بملاحقتها إلى ان انقلبت السيارة الهاربة على الطريق في منعرج حاد محاذ لمعمل المطاحن الكبرى حيث قام افراد الطرابلسية باللجوء الى كوري بقر و تمكن اعوان الامن من القاء القبض عليهم و تبين ان السيارة بها كمية كبيرة من السلاح و قامت فرقة مختصة بنقل الافراد من مركز مارث الى منطقة الامن الوطني بقابس بعد أن تبين ان الافراد على لائحة المفتش عنهم وسنمدكم بأسماء المعتقلين فور حصولنا على المعلومة.
مصدر الخبر : مواقع وشبكات إخبارية
ذكرت وكالة الأنباء التونسية، نقلا عن مصدر أمني أن “شرطة مطار قرطاج تمكنت خلال الأسبوع الماضي من إيقاف 11 شخصا حاولوا القيام بعمليات تهريب خطيرة، وضبطوا عددا آخر بتأشيرات مزورة”، مشيرة إلى انه “من بين الموقوفين مواطنا جزائريا كان بصدد السفر إلى تركيا وبحوزته 14 كلغ من الذهب، كما ضبطوا 154 قطعة نقدية أثرية من الذهب الخالص يعود تاريخ إصدارها إلى سنة 1215 مع سائح أوروبي”.
واضاف المصدر أنه “تم اعتقال سائح انكليزي وبحوزته 15 شريط فيديو إباحيا قام بتسجيلها بشقة مفروشة في احدى مدن الجنوب التونسي مع مجموعة من الشبان التونسيين ومسافرين تونسيين وجزائري ومالي و3 كنغوليين كانوا يستعدون للسفر إلى فضاء شنغين بتأشيرات مزورة”. وقد أحيل جميع الموقوفين الى فرقة الأبحاث التابعة لإدارة الحدود والأجانب.
(المصدر: موقع “النشرة”(تونس) بتاريخ 28 مارس 2011)
الإثنين 28 مارس 2011 – ذكرت صحيفة التونسية ان السلطات القضائية بالمحكمة الابتدائية بتونس ممثلة في قاضيي التحقيق قد تحولت في نهاية الاسبوع المنقضي الى قصر الرئيس المخلوع بالحمامات في زيارة للتأكد مما يحويه القصر على غرار الزيارة التي قامت بها لجنة تقصي الحقائق الى قصر سيدي الظريف . زيارة التفقد امتدت على كامل اليوم والى ساعة متأخرة من الليل حيث انتبه فريق التحقيق الى وجود جدران مبنية بشكل مريب مما استدعى الامر الى التثبت منها حيث تم اكتشاف مبالغ هائلة من الاموال حتم استدعاء مسؤولين من البنك المركزي للقيام بعملية عدها والتثبت من قيمتها. هذا ولم يتسرب خبر عن هذه الزيارة مثلما هو الشأن في زيارة قصر سيدي الظريف التي نقلتها التلفزة الوطنية ، هذا التكتم قد يكون وليد عدم دفع المواجهة بين سلطة القضاء والدور الذي تكفلت به لجنة تقصي الحقائق التي لاقت اعمالها معارضة شديدة من مجتمع العدالة قضاة ومحامين حتى انه صدرت في شأنها احكام قضائية لمنعها من مواصلة مهامها… ورغم ان الاخبار الواردة تحدثت عن العثور على كميات من الاموال الا انه من المحتمل ان يكون بحوزة المحققين محجوزات اخرى قد يتم الكشف عن نوعيتها قريبا… نفس المصادر اكدت انه بالرغم من الاعلان عن العثور على اموال ومجوهرات ومخدرات فقط في قصر سيدي الظريف فقد يكون تم العثور ايضا على اذيال وجماجم حيوانات وسلاحف قد تكون زوجة المخلوع استعملتها في عمليات شعوذة… زيارة فريق التحقيق اعتمدت السرية في طريقة مختلفة عن عمل تقصي الحقائق لكن سرية التحقيقات في مثل هذه المسائل تبدو غير مبررة لأن من حق الشعب الطلاع على قيمة النفائس والمبالغ التي سطا عليها الرئيس المخلوع.
(المصدر: موقع “واب تنزيا”(تونس) بتاريخ 28 مارس 2011)
تونس, تونس, 28 (UPI) — إستهجنت تونس اليوم الإثنين تصريحات وزيرة إسرائيلية دعت فيها إلى ترحيل يهود تونس، ومنحهم مساعدات لمغادرة الآراضي التونسية.
ورفضت وزارة الخارجية التونسية في بيان لها مثل هذه التصريحات التي زعمت فيها الوزيرة الإسرائيلية صوفيا لندبر، التي تنتمي إلى الحزب الإسرائيلي العنصري “إسرائيل بيتنا”، أن اليهود يعانون أوضاعا إقتصادية سيئة في تونس.
وأشارت الخارجية التونسية في بيانها إلى أن تونس “تلقت بكل إستياء” هذه التصريحات التي “تشكل تدخلا سافرا” في شؤون البلاد الداخلية، وتنطوي على “دعوة غير بريئة إلى مواطنين تونسيين للهجرة إلى إسرائيل”.
وأضافت أن مثل هذه التصريحات “ليست معزولة عن محاولات إسرائيلية تهدف إلى تشويه صورة تونس بعد الثورة وإثارة الشكوك حول أمنها وإقتصادها وإستقرارها”.
وأعربت الخارجية التونسية في بيانها عن إستغراب تونس من صدور “مثل هذه التصريحات من مسؤولة حكومية في دولة دأبت على إنكار حق الشعب الفلسطيني في العودة إلى موطن آبائه وأجداده في تحد سافر للشرعية الدولية”.
وأكدت في المقابل أن أتباع الديانة اليهودية من المواطنين التونسيين “شكلوا على إمتداد التاريخ جزءا لا يتجزأ من المجتمع التونسي في تعايش ووئام مع كافة مكوناته وفى كنف الإحترام التام لحقوقهم وحرياتهم كجماعة دينية مستقلة”.
وكانت مصادر إعلامية قد أشارت في وقت سابق إلى أن الحكومة الإسرائيلية تعتزم دراسة خطة تهدف إلى تشجيع اليهود الباقين في تونس وفي شمال إفريقيا للهجرة إلى إسرائيل.
وذكرت لندبر “أن الخطة تتضمن تقديم مساعدات مالية بقيمة 825 ألف شيقل لكل يهودي يهاجر من تونس إلى إسرائيل”، وتوقعت أن تصل إلى إسرائيل 25 أسرة من هؤلاء كمرحلة أولى.
يشار إلى أن عدد اليهود في تونس لا يتجاوز ألفي نسمة موزّعين على جزيرة جربة ومدينة صفاقس، وعدد من ضواحي العاصمة تونس، وبخاصة منها ضاحية حلق الوادي.
وأكثر الكنائس اليهودية في تونس موجودة بجزيرة جربة (500 كيلومتر جنوب شرق العاصمة)، و فيها تقريبا 20 معبدا يهوديا ، أهمها كنيس” الغريبة” الذي يُعد واحدا من أقدم المعابد اليهودية في إفريقيا، والذي يضم أقدم “توراة” في العالم.
(المصدر: وكالية يو بي أي (يونايتد برس إنترناشيونال) بتاريخ 28 مارس 2011)
الإثنين 23 ربيع الثاني 1432هـ – 28 مارس 2011م
دبي -أمال الهلالي
أصدر البريد التونسي منذ أيام قليلة، طوابع بريدية حملت صورة الشاب محمد البوعزيزي مفجر الثورة التونسية وعربة خضاره الشهيرة. وأشعل البوعزيزي بائع الخضار المتجول، الذي أحرق نفسه في 17 من كانون الأول/ديسمبر عام 2010، احتجاجاً على مصادرة السلطات البلدية لعربته ومصدر رزقه الوحيد، أشعل ثورة شعبية عارمة في تونس انتهت بسقوط الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي وهروبه خارج البلاد في 14 يناير 2011، بعد حكم استمر لأكثر من 23 عاما. وامتد لهيب الثورة التونسية الشعبية لمصر ليطيح شعبها أيضا بالرئيس المصري حسني مبارك، ولاتزال الثورات متأججة في كل من ليبيا واليمن وسوريا والأردن. طوابع بريدية أخرى رأت النور بعد سقوط النظام التونسي السابق وعكست وهج الثورة التونسية بنفس شبابي حر وثائر صممتها أنامل تونسية تخليدا لثورة الكرامة والحرية. يذكر أن اسم البوعزيزي أطلق على شوارع في تونس وإحدى ساحات العاصمة الفرنسية باريس. كما غيرت عدة مؤسسات تونسية أسماءها التي كانت تحيل قبل الثورة إلى رموز النظام السابق.
(المصدر: موقع العربية.نت (دبي – الإمارات) بتاريخ 28 مارس 2011)
لا شك أن إثراء النسيج الجمعياتي هو من أوكد مستلزمات المرحلة وفي هذا الإطار تحاول جمعية ‘مواطنة وتضامن’ المساهمة في بناء تونس الحرية، تونس الديمقراطية، تونس المساواة وتونس المتضامنة.
تهدف هذه الجمعية إلى الإسراع في تطوير المسار الديمقراطي التضامني من خلال تسليط الضوء على مفاهيم أساسية كضمان الحقوق الأساسية لكل مواطن مهما كان انتمائه أو معتقداته أو وضعه الاجتماعي.
يناضل هذا المشروع من أجل إعادة الاعتبار للعمل السياسي و دعم إعادة توزيع الثروات و الضرائب بشكل عادل. الجمعية تعتبر مكافحة جميع أشكال التمييز الاجتماعي والاقتصادي و الحصول على المعلومة والتدريب على الحقوق والواجبات من أوكد مسوولياتها.
ويرمي مؤسسو هذه الجمعية إلى إعادة الاعتبار لمفهوم المواطنة وحس العمل الجماعي من خلال منح حقوق وسلط جديدة للمواطنين و محاولة تطوير المشاركة الديمقراطية. أهداف من وحي الوضع الحالي للبلاد حيث أن الوعي العام بصحوة المواطنة أمر لا غنى عنه لإنجاح المواعيد القادمة.
تهدف الجمعية إلى خلق آليات كفيلة بالمساهمة في إبراز مواطنة فعالة تشارك في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. كما تعتمد الجمعية على الدفاع وتنمية المصلحة العامة إلى جانب التضامن بين الجهات و الأجيال.
وتسعى جمعية ‘مواطنة وتضامن’ إلى تحقيق أهدافها من خلال:
– ورشات عمل توعوية في مجال التربية المدنية والمصلحة العامة موجهة لكل الأطراف مع التركيز على للشباب – لقاءات بين فئات الشعب وعناصر فعالة من المجتمع المدني – تنظيم حلقات تكوينية للمكونين والصحفيين حول الإشكاليات المرتبطة بمفهوم المواطنة – ربط الصلة بين الجمعيات والمنظمات ذات الأنشطة المتكاملة لتعزيز المواطنة الفعالة – كل الأنشطة البيداغوجية والتربوية الأخرى والتي من شأنها دعم هذا الهدف وحفل المواطنة والتضامن ليس إلا تعبيراً عن شعب فخور بثورته و قادراً على مشاركة تقدمي العالم هذا ألإنتصار. وسيتميز الحفل الذي سيقام في 2 افريل 2011 في قبة المنزه على الساعة 3 بعد الزوال بحضور مجموعة من الوجوه السياسية والحقوقية منهم على سبيل الذكر:
– الأستاذة جيزيل حليمي: محامية ساندت قضية كل الرجال والنساء المضطهدين، نائبة، سفيرة لدى اليونسكو، عملت كثيرا في مجال الدفاع عن حقوق المرأة – نايف حواتمة، أمين عام الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين – مصطفى بن جعفر، التكتل الديمقراطي من أجل العمل والحريات – أحمد نجيب الشابي، الحزب الديمقراطي التقدمي – أحمد ابراهيم، حركة التجديد كما ستتخلل مختلف المداخلات وصلات غنائية يؤمنها مجموعة من الفنانين مثل بعزيز، أمال المثلوثي، أمال الحمروني، ومجموعة ‘عيون الكلام’ للاحتفال بالثورة في مختلف أبعادها . تنطلق عملية بيع التذاكر ذات قيمة 5 و 10 دنانير ابتداء من يوم 28 مارس 2011 بقاعة سينما الحمراء، المرسى — قبة المنزه، مكتبة الكتاب (تونس والمرسى) و مكتبة Art-Libris. العلاقة مع الصحافة وكالة كلمة 47 نهج بحيرة ليمان، عمارة مانيكس، الطابق 2 شقة ب2، ضفاف البحيرة الهاتف: / (216) 71 160 980الفاكس: (216) 71 963 722 البريد الالكتروني: kalima@planet.tn
أصدرت حركة التجديد وصحيفة الطريق الجديد البلاغ التالي: تتابع حركة التجديد وصحيفة الطريق الجديد بقلق كبير تواصل احتجاز السلطات الليبية منذ أسابيع لفريق قناة الجزيرة أثناء قيامه بمهامه الصحفية غرب ليبيا والمتركب من المراسلين لطفي المسعودي وأحمد فال ولد الدين والمصورين عمار الحمدان وكامل التلوع وتطالبان السلط الليبية بإطلاق سراح الفريق الصحفي واحترام حرية الصحافة وكما تطلبان من الحكومة التونسية التدخل بصفة خاصة لإطلاق سراح لطفي المسعودي التونسي الجنسية. تونس في 28 مارس 2011