TUNISNEWS
Nr 445 du 04/08/2001 |
.
حركة النّهضة بتونس: نداء للتضامن مع الدكتور محمد مواعدة
تونس ..ماذا بعد أزمة اليحياوى ؟
حملة لصالح تولي بن علي ولاية رابعة
|
Ligue Tunisienne des droits de l´homme |
Nous avons appris que M Amri Souheyl (prisonnier de droit commun incarcéré a la prison de Gannouche /gouvernerat de Gabes est décédé au cour du mois de Juin de façon suspecte suite aux mauvais traitements et aux actes d’agression dont il a fait l’objet ; sa famille a demandé une enquête officielle sur sa mort et a porté plainte . |
البث يكون كل يوم اربعاء وسبت من الساعة الثامنة إلى العاشرة بتوقيت تونس |
|
|
|
بدعوة من المكتب السياسي لحركة الديمقراطيين الاشتراكيين بتونس ينتظم يوم 3 أوت 2001 يوما للتضامن مع الدكتور محمد مواعدة رئيس حركة الديمقراطيين الاشتراكيين المعتقل ظلما منذ أكثر من شهرين، والسّيدة سهام بن سدرين الصحفية والنّاطق باسم المجلس الوطني للحرّيات المعتقلة تعسّفا منذ أكثر من شهر. ويأتي هذا اليوم التّضامني بدعوة من المكتب السّياسي لحركة الديمقراطيين الاشتراكيين بإشراف الأخ أحمد الخصخوصي المنسق العام للحركة. إنّ حركة النّهضة وهي تعمل بالتّعاون مع كلّ الشركاء السياسيين والهيئات الوطنية على تحقيق إصلاحات سياسية جوهرية في مقدّمتها إطلاق سراح كلّ المساجين السياسيين ضمن عفو تشريعي عام وإيقاف المحاكمات السياسية والانفتاح السّياسي واستقلال القضاء وحياد الإدارة واحترام الدّستور وإرادة الشعب: – إذ تحييي دعوة المكتب السياسي لحركة الديمقراطيين الاشتراكيين لهذا اليوم التّضامني، تعلن مشاركتها الكاملة في فعاليات هذا اليوم الذّي ينتظم في منزل الأستاذ مواعدة. – تطالب بإطلاق السّراح الفوري واللاّمشروط للدكتور مواعدة وللصحفية سهام بن سدرين وتحمّل السّلطة المسؤولية عن استمرار اعتقالهما ظلما. – تدعو كلّ الأطراف الوطنية من أحزاب وهيئات حقوقية ومهنية ونقابية إلى التّضامن مع المعتقلين والمطالبة بإطلاق سراحهما والضغط من أجل ذلك بعيدا عن الحسابات الحزبية أو الايديولوجية الضيقة، ذلك أنّ معركة الحرّيات وإيقاف مسلسل المظالم ومقاومة الاستبداد معركتنا الرّئيسية جميعا. 11 جمادي الأولى 1422 / 1 أوت 2001 حركة النّهضة بتونس_ المكتب السياسي عامر العريض |
Lettre adressée à Madame Danielle Mitterrand par Me Sayyed Ferjani |
A l’Attention de Madame Danielle Mitterrand, Présidente de la Fondation France Liberté 22, rue de Milan – 75 009 Paris contact@france-libertes.fr Londres le 2 Aout 2001 Madame la Présidente, Encore une fois, grâce à votre engagement auprès de ceux qui souffrent, grâce à votre soutien pour ceux qui sont opprimés, grâce à votre encouragement pour ceux qui aspirent à un lendemain meilleur en Tunisie; vous contribuez au changement et au dénouement de situations jugées désespérées. N’en déplaise à ceux qui, dépités par votre action efficace qui, plus est sans distinction d’appartenance idéologique ou politique, ont répondu à leur manière basse et indigne par une campagne de dénigrement et de calomnies, l’histoire de la Tunisie qui se bat pour les libertés, la démocratie et la dignité humaine, retiendra sûrement votre rôle dans ce combat noble et salutaire qui n’ a pas plu à Sadok Chaabane en tant que ministre de Ben Ali. Nous les Tunisiens assoiffés de liberté et de dignité, vous disons: votre dévouement pour la cause de notre pays nous oblige! Croyez en notre entière reconnaissance ! Nous vous transmettons nos profonds regrets pour tout ce qui a pu vous blesser de la part d’un pouvoir qui n’a fait que jeter le masque de son cynisme et de sa haine. Respectueusement, Sayyid Ferjani Islamiste Tunisien et victime de la torture. Adresse d’email : |
|
|
|
|||||||||||
التجمع الحاكم يطلق حملة لدعم ولاية رابعة لـ «بن علي»
|
تونس ..ماذا بعد أزمة اليحياوى ؟ | |||
تونس : خاص بالقناة :
|
|||
03\08\2001
|

المدنية ويسعى الى قدر أكبر من التسلط . وقالت تلك المصادر ان تراجع النظام عن ايقاف اليحياوى عن العمل ليس الا خطوة تكتيكية لا تنم عن نظرة النظام الحقيقة للمواطن وخاصة أصحاب الرأى منهم .
فى الوقت نفسه حذر مراقبون سياسيون فى باريس من أن غياب الديمقراطية فى تونس بدأ يؤجج غضبا بين التنظيمات الاجتماعية والحركات العاملة فى مجال حقوق الانسان
وبين المواطنيين التونسيين. وقالت مصادر سياسية مطلعة « للقناة « أنه يخشى ان تغذى الحركات الاصولية أجيج الاحتجاجات وان تخرج تظاهرات جماهيرية كبيرة قريبا للمطالبة بهامش أكبر من
الحريات وديمقراطية أوسع فى تونس . وأعربت تلك المصادر عن خشيتها من أن يستغل الاصوليون هذه التظاهرات فى إشعال
فتيل العنف فى تونس والقيام بأعمال شغب على غرار الوضع المتفجر حاليا فى الجزائر . وكانت مصادر دبلوماسية فى بروكسيل قد كشفت « للقناة » عن اجتماعات مكثفة لجماعات المعارضة الاسلامية التونسية تجرى
القاضي التونسي « المتمرد »: شيطان الويب أم ملاكه؟
وبينما اعتبره نشطاء في مجال حقوق الانسان ومعارضون بطلا قوميا و قاضيا « متمردا » اوقف يحياوي عن العمل في 14 يوليو تموز الماضي لحين التحقيق معه من جانب وزارة العدل.
وفي حين كان من المقرر مبدئيا ان يمثل القاضي المنشق امام لجنة تاديبية قضائية أمس ولكن الجلسة علقت الى اجل غير مسمى.
وفي هذا الصدد قالت مجموعة من المحامين يدافعون عنه في بيان انه فيما يتعلق بهذا التجميد قررت وزارة العدل الغاء القرار الخاص بحرمانه من وظيفته وراتبه.
ورحب يحياوي بهذا الاجراء الا انه اصر على انه « لم يف بالمطالب المشروعة » التي ذكرها في خطابه للزعيم التونسي الذي يتولى السلطة منذ عام 1987.
لكن القاضي « المتمرد » ابلغ وكالة رويترز بان هذا قد يمهد الطريق امام « نظام قضائي مستقل في تونس ».بل اضاف للمصدر ذاته بانه مازال ينتظر لفتة من الرئيس ابن علي.
ويذكر أن رسالة القاضي كانت جريئة في مضمونها ولا مثيل لها بتونس، فقد تحدث القاضي مختار يحياوي عن مخاوف رجال القضاء في ظل المضايقات التي يتعرضون لها لافتا الى ان « الكثيرين منهم ضاقوا ذرعا من التحرشات المستمرة ».
ويشار الى ان يحياوي لفت في ختام رسالته الى عدم خوفه من مواجهة السجن لجرأته لاسيما وانه يرى فيه « المكان المناسب الذي يشعرني بأني شريف حر ومرتاح الضمير ». وطالب بقضاء تابع للدولة لا قضاء تابع للنظام.
وأضاف في رسالته التي نشرتها صحيفة « لوموند » الفرنسية الخميس 12/7/ 2001 ، وتم نشرها على الإنترنت: « لقد ضاقت الفرصة أمام القضاة لممارسة مهنتهم بشرف، بحيث أصبح الحل الوحيد أمام القضاة النزهاء هو الاستقالة؛ حتى لا يكونوا تابعين لنظام السلطة ».
وقد أضاف قائلا: « أنا على استعداد لدخول السجن، ولكن وَجَب عليّ أن أعلن باسم معظم القضاة عن فقدان القضاء التونسي لهويته الاستقلالية، وتنفيذ القضاة لأحكام غير قانونية، وهم غير قادرين على معارضة السلطة فيها ».
وقد قال المهتمون بمتابعة أخبار القاضي « يحياوي »: إن القاضي قد تم استدعاؤه الخميس 12/7/2001 في وزارة العدل للتحقيق فيما نشره.
وكان عشرات القضاة التونسيين قد نشروا رسائل غير موقّعة على شبكة الإنترنت في 5/7/2001 قالوا فيها: « نعلن ثورتنا على الأعمال القذرة التي يتم إجبارنا على ارتكابها من خلال نطق أحكام غير عادلة.
وعبر الانترنت دائما تناقل البريد الالكتروني « نص التصريح الكتابي الذي ادلى به السيد المختار اليحياوي لدى استجوابه بوزارة العدل في 13 من الشهر الحالي » وفي ذلك اشارة قوية من الاصوات المعارضة بتونس الى استغلال الانترنت بوصفه الآلية الوحيدة للتعبير بتونس.
ويذكر ان الانترنت يستغل بكثافة من قبل العديد من الاصوات المعارضة من خلال نشر البيانات ووجهات النظر عبر منتديات النقاش او اللوائح.
اذ الصحيفة الوحيدة الحرة بتونس هي صحيفة « كلمة » الالكترونية التي تديرها سهام بن سدرين القابعة الآن وراء قضبان السجون التونسية.
وقد قال اليحياوي بانه تلقى رسائل الكترونية من العالم بأسره تشجعه على المضي قدما في نضاله الالكتروني. واعترف بان الانترنت قد فك عزلته وفتح النقاش الذي ينتظره بين زملاء مهنته.
الا ان الغريب هو ان المختار يحياوي نفسه وكما علمنا من جهات عليمة داخل تونس لايمت بصلة الى عالم الكمبيوترات بالرغم من « تصميمه » لصفحة انترنيتية على الويب نشر بها وثائق باللغة العربية.
Le «petit juge» réintégré |
||||
Le «petit juge» réintégré Menacé de révocation, suspendu de ses fonctions et privé de traitement pendant plusieurs semaines le juge tunisien Mokhtar Yahyaoui a finalement été réintégré. Le conseil de discipline convoqué pour statuer sur son cas a été ajourné.
Président de la 10e chambre civile au tribunal de première instance de Tunis, Mokhtar Yahyaoui avait adressé, le 6 juillet, une lettre ouverte au président Ben Ali, dans laquelle il dénonçait l’absence totale d’indépendance de la justice tunisienne. Les réactions ne s’étaient pas fait attendre. A 48 ans, le juge était suspendu et privé de salaire. Un conseil de discipline devait décider, le 2 août de sa révocation de la magistrature. Une campagne tendant à nuire à la crédibilité du juge Yahyaoui était alors lancée. On faisait état, à Tunis, de son amertume d’avoir perdu un procès le concernant à propos de la vente d’un terrain. Le secrétaire général du parti au pouvoir, le Rassemblement Constitutionnel démocratique (RCD), Ali Chaouch, affirmait qu’il était impliqué dans un accident de la circulation à bord d’une voiture présentant un défaut d’assurance. Les avocats de Mokhtar Yahyaoui ont porté plainte pour diffamation contre le secrétaire général.
vendredi 3 aout 2001, 19h48
Affaire Yahyaoui: »satisfaction partielle » de magistrats etd’avocats européensTUNIS (AP) — Une délégation de l’association Magistrats européens pour la démocratie et les libertés (MEDEL) actuellement en visite en Tunisie, s’est déclarée vendredi »partiellement satisfaite » de la Lors d’un entretien téléphonique avec l’Associated Press, Mme Sire-Marin, qui affirme refléter l’analyse de tous les membres de la délégation, considère qu’il s’agit là d’un »dénouement heureux mais partiel » également. »Nous voulons que soit notifiée par écrit à M. Yahyaoui une décision de classement de la procédure disciplinaire, autrement, l’affaire n’est pas terminée et peut resurgir à un moment ou à un autre », a encore dit la magistrate française qui se félicite néanmoins que »les juges tunisiens aient la possibilité à l’heure actuelle de critiquer le système judiciaire ».
La délégation, qui comprend des magistrats et des avocats français, ainsi qu’une magistrate belge, Marina Coppieterf-Twallant, avait rencontré jeudi le bâtonnier du conseil de l’ordre des avocats tunisiens, Me Béchir Essid, des représentants de l’Association des magistrats tunisiens (AMT), M. Yahyaoui et le collectif de ses avocats.
Elle devait tenter vendredi d’avoir des contacts avec la Ligue tunisienne des droits de l’Homme (LTDH), le Conseil national pour les libertés en Tunisie (CNLT, non reconnu) et assister à une réunion de
soutien à la journaliste et militante des droits de l’Homme Sihem Ben Sédrine et àa l’opposant Mohamed Mouada, tous deux en détention, auxquels ils souhaitent par ailleurs rendre visite. |
GILBERT NACCACHE SOULEVE UNE POSSIBILITE DE REMPLACER LE SUFFRAGE UNIVERSEL PAR UN COLLEGE DE GRANDS ELECTEURS DANS LES PROCHAINE SELECTIONS PRESIDENTIELLES…. « la création d’une seconde chambre, une sorte de sénat, dont une partie des membres seraient nommés, et qui aurait pour charge de procéder à l’élection d’un président de la République aux pouvoirs légèrement réduits, en faveur du premier ministre et de l’Assemblée Nationale. » seraitt l’une des solutions envisagées par les « juristes en service commandé » !!!!!! |
||
|
Comité International de Solidarité pour les Prisonniers Politiques en Tunisie |
||
Appel urgent pour:
Souscrivez VOTRE SOLIDARITÉEnvoyez un e-mail à: icsppt@hotmail.com
Contenant: votre Nom, Nationalité, Pays, Profession et E-mail Le Comité vous appelle à distribuer son appel et son site web par tous les moyens aux Tunisiens et autres, à collecter les signatures de ceux qui n’ont pas une connexion Internet ou une adresse e-mail (avec noms, nationalités, pays de résidence et professions) et les envoyer au Comité. Nous vous appelons à visiter régulièrement le site du Comité et proposer toutes informations ou liens appropriés. Cite web http://membres.tripod.fr/polprisoners/ |
Liste publiée grâce à l’aide exquise de l’association :
Freedoms Friends FrihetsVنnner Fِreningen Box 62 127 22 Skنrholmen Sweden
Tel/:(46) 8- 4648308 e-mail: fvf@swipnet.se |
Get your FREE download of MSN Explorer athttp://explorer.msn.com To Subscribe send an email to: TUNISNEWS-subscribe@yahoogroups.com
To Unsubscribe send an email to: TUNISNEWS-unsubscribe@yahoogroups.com
URL to this page: http://www.groups.yahoo.com/group/TUNISNEWS
L’utilisation du service Yahoo! Groups est soumise à l’acceptation des Conditions d’utilisation.