الاثنين، 8 ديسمبر 2008

أطفال غزة: بلا لعب ولا ملابس عيد

( مقال وتعليقات )

تعليقات عن المقال

قصيدة – لماذا لم يأت العيد يا امى؟ تعليق على ما يحدث فى فلسطين و غيرها وقبل أن تحل ليلة العيد: لماذا لا يحبنى الله يا أمى؟ تقديم لا بد منه: قبل أن يعترض أحد على عنوان هذا المقال. فبلا كلمات أحاسب عليها علقت على ما يحدث تعليقا فطريا لم أعمل عقلى فيه إطلاقا. اتساءل كطفل لا يفهم. أنا الان اكتب بقلبى. فاغفروا لى هناتى و تفاهاتى و ناقشونى بعد أن تعملوا أنتم عقولكم. طفل فى السادسة من عمره فوجئ بأحداث كبيرة لم يقدر عقله على استيعاب ما وراءها. فقرر أن يسأل أمه هذا السؤال: بعد أن عرف أن الله هو الله ، الله هو الاله، هو الكبير الذى نحبه، هو الرحيم الذى يحبنا، و يعطينا و يرزقنا وحده لا أحد سواه، هو الرب الذى نلقاه بكل يوم فى صلواتنا، كل يوم يكرمنا الرب الكريم بلقائه. لكن لماذا أحوالنا تسوء ؟ ألا يحبنا الله؟ لماذا يا أمى لا ألعب ككل أطفال العالم و أتذوق طعم المرح؟ لماذا يا أمى نعيش فى هذا الشقاء و لا نرى طريقا للخروج منه؟ لماذا يا أمى لم أعد أرى أبى؟ لماذا يا أمى نعيش فى الظلام؟ نعيش فى الخوف؟ ليل نهار أرى الظلام. لم أعد أعرف ما النور. لماذا يا أمى لا أتدثر فى دفء و أمان؟ ككل البشر؟ أريد أبسط ما يملكه كل البشر….أمى لا أريد من الله إلا الأمان. من الله فقط أريده. لا أريد من أحد شيئا، لا أريد هذا الصخب الذى يسمونه مظاهرات و احتجاجات. و لا أريد هذه الحملات لفك الحصار. لا أريد من أحد شيئا. لا أريد كل البشر، خداعين. أريد أن أعيش معك و أبى فى صحراء جرداء بلا بشر. أرى نوره ليل نهار. .أرى نور الله فهنالك حتما سأجد الأمان…أريد من الله فقط الأمان. فى الفجر يا أمى سأدعو . سأدعو و أشدد فى الدعاء. ساتضرع لرب السماء. أن يمنحنا تلك الصحراء. سأدندن فى الدعاء و اجتهد. سأدعو الله أن يمنحنى الأمان. فهنالك فى مكان ما حتما يوجد الأمان. مثل كل أطفال العالم سوانا. و أعرف أن الله يحبنا حقا. و سيمنحنى ما أدعوه. ثم يأتى الفجر و يلحقه الصباح. و لا يفتح الصغير عينيه ثانية ليرى هل جاء الأمان أم لم يعده فى صباح هذا العيد. وعلى الهامش جاء العيد باحثا فى غزة عمن يستقبله، لكن لم يجد أحدا. فتوجه إلى أى أحد فى العالم العربى. أى أحد ليحتفى بقدومه المبجل. أى أحد – نحن مثلا؟- فقد أراد الله أن يعيش الطفل فى الأمان فى العلا، فى الجنان. ومن رحمة الرحيم أن أمه استشهدت معه فلن تبكيه بعد أبيه طوال العمر. لقد عاشت الأسرة كلها فى الأمان المنشود فى السموات و المفقود على الأرض. بل عاشت فيما هو أفضل من الأمان. هنأهم العيد قائلا: الله يحبكم أيا كانت صوركم. الله محبة. أبو السعيد الفلسطيني – إلى شيخ الأزهر : حسبنا الله ونعم الوكيــل شيخ الأزهر لا يعرف شيئا عن حصار غزة لأنه مشغول بحوار الأديان وبمصافحة اليد التي قتلت ولا تزال تقتل أبناء شعبنا من أطفال وشيوخ ومرضى … شيخ الأزهر لا أملك إلا القول : حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وعليك .. وأسأله تعالى أن يرينا فيك عجائب قدرته وانتقامه وأنت شيخ وإمام لأكبر جامعة إسلامية … اللهم آمين قاسم كريم -الجزائر- – لكم الله يا أهل غزة لكم الله يا أهلنا بغزة وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يساهم في حصاركم آآآه لو كنا مجاورين لكم لضحينا بالنفس والنفيس من اجلكم ، سامحونا اخواننا بغزة لم نكن في مستوى تضحياتكم ، أين ابطال اكتوبر؟؟ اين رجال مصر؟؟ افتحوا معبر رفح لاخوانكم ان ما يحدث بغزة وصمة عار في جبين الأمة الاسلامية جمعاء ابو احمد ياسين -جزائري – عيد بلا ناس جرت العادة ان يحتفل شعوب العالم على اختلافهم بايام يختارونها باي مناسبة او سبب….فيفرحون فيها ويستبشرون خيرات العيد…زمثلما هو للمسلمين عيدين ، عيد الفطر اولا يلى صيام رمضان فيفطر الصائمون فرحا باداء فريضتهم…وعيد الاضحى يضحي خلاله المسلمون بقربان لله عز وجل تيمنا بسيدنا ابراهيم الخليل….وهي ايام حرم من شهر الله الحرام…. لكن …..ولقد طال صيام واعتكاف وخضوع الجامعة العربية ووصالها حتى…. تعدالاضاحي لتكون قربانا للسلام العربي الاسرائيلي ….فهي تختار اطفال غزة لتفدي بهم دم شاليط…. وتدعو في سجودها الطويل ان يذهب الله الباس وتكسر شوكة حماس وكل نبراس او شخص لديه بقايا احساس…..ان هؤلاء ناس…..يا ناس rowina – عار لا اشعر واناطالبه بجامعه الازهر واقرء هذه الكلمات سوى بالعارليس لانتمائى اليه بل لانتماء هذا الرجل لمسجدناالشريف رحمنا الله منك ومن سفهاء الامه ولاخوانى من اهل غزه وفلسطين كلما تكلمنا ابخسناكم قدركم لهذا لن اتكلم ويكفينى حزنى الاخرس على ماانتم فيه ولن اطلب منكم ان تسامحونا لان ذنوبنا فوق ان تغفر ادعو الله ان يزيل هذه الغمه عن امتنا غزيّ مقهور – أضحي مبارك لأهل غزة بأي حالٍ عدت يا عيد ؟!! فاطمة من الجزائر – عيد مبارك للجميع قراء القدس و تحيات خاصة للسيد عبد باري عطوان العيد مع الاسف ليس له طعم و المسلمون يتألمون تحت وطئة الاستعمار و ارهاب الحرب على الارهاب, غير السجون المكتضة في كل البلدان المسلمة اين تنهك ابسط حقوق الانسان. انا جد حزينة ان العرب و المسلمين لس ساكتين و كان شيء ما حصل و ابادة جامعية تحصل. كيف ينام الاغنياء في الخليج و امهات غزة لم يبقى لهم طحين و لا حليب؟. ارسلت مساعدة بسيطة على الانترنت و ان شاء الله المسلمين سيفعلو نفس الشيء و لو شيء بسيط . اذا لم تستطيعو مساعدة غزة تبرعو مع الاغاثة الاسلامية و جزاكم الله خيرا.عندي سؤال لماذا اليهود يساعودو بعضهم البعض و يرسلون مساعادات لاسؤائيل الغنية المنجة لكل التكنواوجية الموجودة حتى الاسلحة اما نحن العرب و المسلمون نتخلى عن اخواننا الفقراء الجوعانين.؟ رغم ان الاسلام يشجعنا للمساعدة و الكرم و اطعام المسكين و اليتيم. هل المادة و الاموال عمت قلوبنا الى هذه الدرجة. و الله مصيبة. أحمد عادل – عندما تعمى القلوب التي في الصدور . (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ) (الحج : 46 ) يا أهل فلسطين عيدكم مبارك عليكم جميعكم . أعزكم الله بالإسلام و دام عزكم به ، فإن ابتغى بعض بني جلدتكم العزة مع أعداء الله و أعدائكم ،فقد أعمى الله أبصارهم و ضرب على قلوبهم و استحكم فيهم ذل أعدائهم. إخواني – أنا جزائري و قلبي و عقلي معكم في محنتكم ، و أملنافي الله أن يخلصكم من ما ابتليتم به من هوان على الناس ، فيعزكم بقدرته و يذل من ظلمكم و احتقركم . كتبت في هذا المنبر الحر قبل أمس ” عيب أن يهان عربي و هو مظلوم يا حكام مصر و الأردن و السعودية خاصة و أبناء العرب عامة ، فأرضه محتلة ، و عرضه منتهك ، و عدوه يترصده و يتربص به و يصفي أبناءه و قادته ، محاصر ، محروم من الغذاء و الدواء . عيب عليكم يا أصدقاء أعدائه . و أعداء أصدقائه . إن قاوم قلتم عبثا ، و إن سالم قلتم ضعفا ، و إن تكلم قلتم خيانة ، و إن صمت قلتم جبنا ، و إن استعطف قلتم ذلا ، و إن حكم قلتم استبدادا ، و إن عدل قلتم نفاقا ، و إن صحح و ضعا فاسدا قلتم انقلابا . أعينوا إخوانكم في فلسطين ، كل أرض فلسطين ، و كل شعب فلسطين إن بقية فيكم كرامة العربي الأبي . كفى متاجرة بقضيته ،كفى ضحكا ملء أشداقكم على أخطائه ،ساعدوهم أواتركوهم و شأنهم ، لهم أخطاؤهم و لكم أخطاؤكم ، أخطاؤهم بينهم معذورة ،و أخطاؤكم نحوهم مسمومة “. كمال الدين – إن العقبة الكبرى هي الاحتلال برمته وليس فقط المستوطنين. أهل فلسطين يذوقون الويلات كل يوم وحكام المسلمين لا زالوا يذيقوننا كل يوم طعم “الإدانة” و”الإدانة الشديدة” و”القلق البالغ”… ولازال هؤلاء يطلبون حماية مجلس الأمن للفلسطينيين، استجابة لنداءات الإدانة والقلق والتوتر والصداع الذي تصيبهم به قضية فلسطين. أما عمرو موسى فإنا نقول له إن العقبة الكبرى هي الاحتلال برمته وليس فقط المستوطنين، العقبة الكبرى هي دولة إسرائيل برمتها والتخلص من تلك العقبة هو السبيل لرفع الإعتداءات ورد الحقوق لأصحابها. إذ لا فرق بين الخليل وحيفا ولا بين نابلس والرملة وعسقلان والقدس… فكلها أرض إسلامية مغتصبة ينتظر أهلها بل كل الأمة أن تذوق فيها طعم العزة والنصر المبين وتحرير أرض الإسراء والمعراج بإزالة هذا الكيان المسخ إلى غير رجعه. بن بيلا فلسطين احمد عبد الكريم الحيح – غزة تحتفل بطريقتها يقول المؤمنون بالله واليوم الاخر =العيد ليس لمن لبس الجديد العيد لمن خاف ربه يو الوعيد.. ان الالام والمعاناة التي قاساها انبياء الله يوسف واسماعيل واسحق وعيسى وايوب وموسى وكل الانبياء وخاتمهم صلىالله عليه وسلم ..كلها عبر ودروس .. وانبياء هذاالزمان والاطهار الشرفاء في ارض المحشر والمنشر ومهدالانبياء يعانون ويقاسون وبعض الناس عليهم يتفرجون.. يدفع الفسطينيون ثمنا غاليا وسيدفعون ان ارادوا حلا سياسيا عادلا .لا اراه في عيون القيادات المتناحرة الان. وان ارادوا حلا انسانيا فهو بالانتظار ..وبعدها ليس من حقهم المطالبة بما تخلواعنه= ان تخلوا= عن القدس وحل قضيةاللاجئين بعودتهم الى اوطانهم وديارهم التي اقتلعوا منهاقسرا..والقدس والحدود والمياه والمستوطنات.. وكافةالمعتقلين وتبييض السجون والحريةلكل الفلسطينيين.. فلا خيار ولا توجدمنظقة وسطى ولا حلول وسط بين الحل السياسي والحل الانساني المنشود الان دوليا.. ولاارى الا حياة تسرالصديق واما ممات يغيظ المتكالبين على الكراسي وامناصب اولا ثم العدا.. ليلهم طويل ويكفي غزة فخرا انهاستبقى تقاوم ولاتساوم هكذاعلمتها ضربات الجلادين ان تبقى تقاوم ويس من فراغ وصية محمود درويش لنا اناان سقطت قربك فالتقطني واضرب عدوك بي لا مفر.. كلام صح ..وله رجاله ولهم في وطنهم ما يعملون..حلو عنا..الارض ارضنا والشعب شعبنا ليرحل الاعداء عن ديارنا. فيصل صالح – لم العجلة؟؟ اصبروا علينا قليلا يا أهل غزة , تروننا نموت ألما وحسرة على مليارات الدولارات التي خسرناها عند الخواجات ولا تهجعون , انتطروا حتى ننتهي من بناء معابد الهندوس والبوذيين وكنائس الحنكوشيين , من أجل حوار الأديان , انتظروا ولا تعكروا علينا سباق الهجن والبغال والحمير , وحتى نعرف نتائج الكورة , ولو فاز فريقنا أبشروا, اصبروا فنحن جالسين على صخرة الصمود والتصدي فإن استقرت مكانها فإنا مسعفون , اصبروا حتى ينتهي رئيسنا من منتجعه فإن خرج معافى فانا لكم منقذون , اصبروا حتى نرتب توريث السلطة , ونأتيكم كالريح , اصبروا حتى نوزع حصص أموال الصحوات وننظف عباءات الشيوخ , يا أخي على الأقل اصبروا حتى يرتفع سعر الزفت ونحل الأزمة المالية , اصبروا حتى تحقن فينا جينات الشرف والنخوة. هشام – شيخ الازهر عندما خرج شيخ الجاهدين احمد يس رحمة اللة من السجن دهب للعلاج فى مصر المحروسة تصوروا ايها الاخوة بقى الشيخ فى المستشفى اكثر من اسبوعين والكل بترجى ويتوسل شيخ الازهر لزيارة الشيخ احمد يس كنة رفض زيارتة واليوم يصافح بيرس وبدومن ثمن… Magda USA – والله ياغزة نبكى من أجل أنفسنا وعذاب ربى يريدون غزة أن تركع وسبحان الله لن تركع مهما تأمروا عليك ياغزة ياعزة العرب والاسلام,ونحن هنا لا نشعر بالعيد حتى لوملكنا الهدايا والاضاحى وارسلنا أضاحينا لهئية الاغاثة الاسلامية, ولكنى عندى سؤال أليس من حق أهل غزة يحاكموا الانطمة العربية والكيان الصهيونى المحتل لآنها جريمة حرب فى منع الذواء والطعام عن أهل فلسطين؟؟؟؟؟ يكفى سلبية وأنهضوا يامن تدعون بحقوق الانسان, أليس أهل غزة بنأدمين,أما الانظمة العربية العميلة فلكم عذاب الله بما كسبت أياديكم وعليكم لعنات الله يامن سبب أنحطاط وضعف العرب والمسلمين…. السيدة بوران بشير – ليس باللحم والحلوى يحتفل بالعيد بل بالكرامة قبلا تكبلت يدى وانا ارفع سماعة الهاتف لاهنىء امي بعيد الاضحى المبارك. وقلت في نفسي من يقدم التهاني يكون فرحاومن يتلقاها يبادله نفس الفرحة. ولكن قلبي حزين وكذلك قلب امي . هل اصيب عقلي بالشلل؟. ولكني افكر وانقر على مفاتيح الكومبيوتر هذه الاسطر القليلة الى الاستاذ الكبير عبد البارى عطوان, طالبة من الله العلي القدير ان يديم عليه نعمة العقل الراجح والبصيرة الثاقبة ويثبت خطاه لاكمال مسيرته النضالية التي كرس حياته وجهده من اجلها و يزيد من شحنات عواطفه المفعمة بحب فلسطين الحبيبة بوجه خاص والامة العربية والاسلامية بوجه عام. كما اطلب من الله ان يديم رضاه على” القدس العربي” , قدسنا جميعا, ومحرريها وكتابها وقرائها والمعلقين على مواضيعها, لتبقى واحة خضراء في صحراء هذا الكون القاحل المجرد من الحياة والحياء, المتحجر القلب والضمير, الفاقد البصيرة والاحساس.وأتوجه بدعاء خاص الى احبائنا في غزة بان يلهمهم الله المزيد من الصبر والسلوان ويعينهم على مصائبهم التي ابتلوا بها من اعدائهم واشقائهم الذين فقدوا انسانيتهم وباتوا في غضب من الله . ونقول لهم ان جميع اصحاب الضمائر الحية في العالم قلوبهم معكم ويشاركونكم في مصابكم وبالاخص فلسطينيو الشتات اطفالهم مثل اطفالكم لن يذوقوا فرحة العيد ولن يتحولقوا حول قدور امهاتهم وهن يطهون اللحوم بهذه المناسبة, فلا قدور ولا لحوم ولا حلوى ولا ملابس عيد جديدة ما دام اطفال غزة الحبيبة محرومين منها. الاطفال من تلقاء انفسهم رفضوا الاحتفال بالعيد كعادتهم كل سنة. فحين ولدوا ارضعتهم امهاتهم حب فلسطين وشعبها الصامد بوجه جبروت المحتلين الصهاينة, وقبل ان يعرفوا وجوه امهاتهم وينطقوا “بأماه, عرفوا خريطة فلسطينهم ونطقوا باسمها. وعندما مشوا كانت ارجلهم الصغيرة تأخذهم باتجاه القدس. اما اطفال الشعوب العربية والاسلامية التي تحتقل بالعيد كعادتها فنقول لهم ان اطفال غزة يحبونكم جميعا ويدركون انكم كاهاليكم تدارون بؤسكم وشقائكم وتتمنون الموت على حياة الذل والهوان والقهر التي تعيشونها بفضل حكامكم, ولكنهم افضل حالا منكم لانهم يقاومون الظلم ولا يخضعون الا لخالقهم فقط. nabil alashtal – way all people of egypt done nathing?t lanat allah to arbabs leds. How we have aid and cheldern at gaza have nathing food. i ask my self were all the people in egypt 80 milon allah subhaneh will ask every body of them wat they done to holpe gaza people becouse they are nibor to gaza people. نجوى المحجوب بن علي التونسي – “عيد بأيّة حال عدّت يا عيد “… منذ 60عاما يمرّ عيد الأضحى ويرحل حزينا، مكروبا، مغموما، مهموما وكئيباً على أبناء فلسطين…و يزداد حزنا واسى سنة بعد سنة…فلسطينيو الداخل يقولون “عيد بأيّة حال عدّت يا عيد “…و إخوانهم في مخيمات دول الجوار وفي بلاد الشتات” يقولون عيدنا يوم عودتنا…. أما الشّعوب العربية المغيّبة فهي تغني… “يا ليلة العيد آنِسِْتينا”…”الليلة عيد ع الدنيا سعيد”…… و يبدو أننا لا نعيش هذه الأيام في زمن العجائب والغرائب فحسب بل نعيش “آخر الزمان” أي الأيام التي تسبق قيام الساعة ولم يبقى لنا إلا أن نسعى كأفراد و كل حسب إمكانياته لمساعدة أشقائنا في فلسطين ..كلّ فلسطين… وان نشدّ على أياديهم ونستميت في الوقوف إلى جانب الحق والعدل والدفاع عن حقوق الإنسان والأطفال في عالمنا العربي والإسلامي وعلي وجه الخصوص في غزة الذين اغتصبت أحلامهم و طفولتهم و حرموا من ابسط مقومات الحياة البشرية من غذاء وكساء ودواء ونور الكهرباء و…و…ومن لعب الأطفال …و…”ياشعبي يا عود النّد يا أغلى من روحي عندي إنا باقون على العهد”… نصار-الأردن – والله العيد بدون اهل غزة ماهو عيد كل عام وأنتم بخير جميعا ,يا لحال غزة اللتي لم تعيدبسبب العرب أنفسهم ياللعار ياللعار يا للعار كيف رضيتم على أنفسكم ياعرب والله والله انها مهزلة انها خيانة عظمى قسما بالله انو الواحد بدو يفقع من القهر والحزن عللى أهل غزة انهم أهلنا .وشكرا محمد طالب من تونس – الى اخواننا في فلسطين الحبيبة الله معكم: دولة احتلال+ حكومة عميلة +أمة عربية عليها السلام الله وحده يفرّج همّكم (و اللّه العظيم قلوبنا معكم ) “و بشّر الصّابرين” سالم – فلسطين من بالروح بالدم نحميك يا فلسطين. ان العين لتدمع وان القلب ليدمي ان يحاصر شعب عربي امام اعين كل العرب.ولكن قبل ان الوم العربي في توتس او العربي في اليمن من باب اولى ان الوم الفلسطيني في غزة الفلسطيني في الظفة الفلسطيني في لندن الفلسطيني في الامارات الفلسطيني في جنوب وشمال لبنان( انه ليس مزايدة رخيصة واقسم على ذلك )مازلت اذكر في احد الافلام التي بثتها تلفزة قبل عصر الفضائيات واظن عنوانه:كفر قاسم او دير ياسين.المشهد مقهى بها مجموعات من الشباب هذه مجموعة يتحدث افرادها عن لينين واخرى عن جمال عبدالناصر واخرى عن…واخرى عن…اما الان ففلسطين عباس بالروح والدم نحمي ام فلسطين مشعل ام فلسطين اخرين .الشتات الفلسطيني هو المحدد لتصحيح مسار القظية الحق بين والباطل بين لست اول من يموت من اجل كرامته وكرامة ابنائه واحفاده وامته لاحقا اما الشعب العربي والحكام العرب فدورهم لاحق وانتم الذين تفرضون عليه وعليهم كيفية التعاطي .لكم الله وانفسكم ثم الشعب العربي. ابو امين – الشيخ يتحدث عن التراحم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الي الاخ هشام تحياتي هذه من النعم علي الشهيد احمد ياسين ان لا تتلطخ يداه الطاهرة بمن يوالون الصهاينة ان الله يحبه ولذلك اختاره شهيدا ولم يدنس يداه اما اهل غزة فيكفكم شرفا انكم الخط الاول في الدفاع عن هذه الامة التي مازالت في سبات عميق بعد كل الذي يحصل او سمعتم اليوم هذا الشيخ يتحدث في خطبة العيد عن التعاطفالتراحم والتعاضد بين المسلمين بل وهو يجسده في غزة التي لم يسمع بحصارها طب وهو مالو؟؟؟؟ انا اضنه يتكلم عن المسلمين الذين يسكونون المريخ فما رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابراهيم نيروز – مملكة البحرين – واخجلتاه الأنسان يخجل من الصور والمناظر التى يشاهدها على الشاشات الفضائية ، يا ترى هل القادة العرب أيضا يشعرون بالخجل وتتقطع قلوبهم مثل الشعوب المغلوبة على أمرها؟الفلسطينيون عندما سألهم مراسل احدى القنوات الفضائية عن سبب وجودهم فى السوق ، هل ليشترون حلويات فأجاب أحدهم بأنه جاء للفرجة فقط لأنه لا يملك مالا ليشترى حلويات للعيد؟عار عليكم يا حكام الذى يحصل للفلسطينيين وخاصة سكان غزة . أف لك يا دهر . مع وجود هذه الأمكانات والثروات الهائلة يبقى الفلسطينيون جوعى وبلا أكل وبلا ثياب العيد خاصة أطفالهم.ألله يرحمكم يا سكان غزة أحياء وأموات.أسأل الله أن يغفر لنا على تقصيرنا وسكوتنا على مصائب اخوانناالفلسطينيين.اصحوا يا عرب يا مسلمين .كفى هذا الظلم. حـمـزة حـسيـن الـمـدلـل – اطـفـال غـزة صـبـرا صـبـرا اهـل غـزة الـنـصـر ات لامـحـالة مـهما طـال الـزمـن الى الله نـشكـوا ظـلـم ذوي الـقـربـى والـصـمت الـعـربـي الـرهـيـب الـظـلم فـي كـل الاديـان شـر مـمنـوع والـمـقـاومـة حـق مـشـروع لـقـد طـال نـوم الـعـرب والـمسلـميـن . وان الاوان ان يـصحـوا مـن غـفـوتـهـم . أحمد – المسالة ليست لعب العيد ! لقد تمت محاصرة الشعب العربي المسلم في العراق 13 عاما ومن حوله يتفرج وقالوا اذا رحل صدام سياتي الخير! فاتى الاحتلال والقتل والدمار ومن حوله يساهم في ذلك أو يتفرج !!, وهذا مثل آخر سيتكرر ولن يتخلص شعب غزة من هذه المسآة برحيل حماس !! الى متى يضل الناس مخدوعين. هل توزيع هدايا العيد سيحل المشكلة أم فتح المعابر سينفس الكرب؟ هذه حلقة أخرى من مسلسل ابادة الشعب في فلسطين, يجب الا ننسى ان أساس كل المشاكل هو الاحتلال, والذين لايعاملون معه على أنه احتلال!! maen marei – Gaza What a shame what a shame (المصدر: صحيفة “القدس العربي” (يومية – لندن) الصادرة يوم 8 ديسمبر  2008)