23 décembre 2001

Accueil

 

 

 

 

 
TUNISNEWS

Nr 584 du 23/12/2001

 
  • LES TITRES DE CE JOUR:
  • Vérité-Action: Les autorités tunisiennes se livrent à la violence pour empêcher ses opposants de fêter leur victoire

  • AFP: M. Delanoë a rencontré des représentants de la société civile à Tunis

  • AP: Bertrand Delanoë à la rencontre de « tous les tunisiens »

  • L’appel de detresse du Dr. Sahbi Amri au monde 2(3)


     

  • صلاح الدين الجورشي :

    سنة البحث عن الانفراج السياسي

     
  •  

    Annuaire des sites tunisiens

    http://www.mylinea.com/tunisie2004/

      Nous informons nos cher(e)s compatriotes que nous mettons à leur disposition un annuaire des sites tunisiens ( et autres ) à l’url suivante :

    http://www.mylinea.com/tunisie2004/

    vous pouvez, bien entendu, participer à l’enrechissment et à la mise à jour de cet annuaire ( rubrique : proposer un site ).

    vos remarques et conseils nous intéressent:
    webmaster@tunisie2004.net

    Webmaster du site www.tunisie2004.net

     

    Firbourg le 20 août 2001

    Les autorités tunisiennes se livrent à la violence pour empêcher ses opposants de fêter leur victoire

    La violation des droits des personnes et de leur liberté ne cesse de se développer en Tunisie. Les autorités perdent leur sang froid et déclarent la guerre à tous les opposants : n’importe où, n’importe comment et à n’importe quelle occasion. L’agression des militants et des défenseurs de droits de l’homme le 17 août à l’occasion de la réception organisée pour fêter la libération de Mme Sihem Ben Sedrine est un comble.

    Apparemment, les opposants au régime n’ont pas le droit de se réunir même pour une simple réception. Cela n’est pas étonnant si l’on sait que le pouvoir tunisien ne pourra jamais digérer que ses opposants soient mis en liberté que dire victorieux et en fête.

    La force de l’agression et les graves atteintes dont ont été victimes certaines personnes qui assistaient à la réception prouvent la rancune et la peur de voir ces militants réunis pour se féliciter d’une victoire qui a échappé aux autorités tellement la pression était forte. D’après nos sources, les policiers frappaient dans tous les sens. D’ailleurs, M. Omar Mestiri qui était gravement atteint, a reçu plusieurs coups sur la tête ce qui lui a fait perdre conscience. Nous citons, également, M. Lotfi Hidouri, défenseur des droits de l’Homme, qui a eu le nez cassé. Mlle Assia Mestiri, fille de Sihem Ben Sedrine et de M. Omar Mestiri, âgée de 13 ans n’a pas échappé aux coups ainsi que Mme Fatma Ksila et nombre de personnes présentes dont MM. Mokhtar Arbaoui, Abderraouf Ayadi ,Mabdelmoumen Belanes , Nejib Hosni, , Ali ben Salem, Lasaad Jouhri , Abdelbaset Ouni, Salah Bboughanmi, Amel Bejaoui ,.

    Rien n’est, également. étonnant si l’on sait que cette agression intervient alors que Ali Mansour (le fameux tortionnaire) vient d’être nommé directeur général de la sûreté nationale à la place de Ali Siriati. L’escalade vers l’usage accentué de la force en est un indice.

    En fait, l’agression du 17 août est la deuxième durant cet été. Le 27 juillet dernier, il y a eu une scène semblable devant la prison civile des femmes à Manouba lorsque des avocats et des défenseurs de droits de l’Homme sont venus soutenir Mme Ben Sedrine et demander sa libération. Les insultes et la violence étaient encore présentes et plus intensives. L’attentat contre Me Saida Akremi était un signe parmi d’autres. Sous les ordres du chef de la brigade, les policiers ont dû affronter les manifestants avec leurs véhicules et principalement Me Akremi.

    Cette attitude des autorités tunisiennes renforce l’idée que le pouvoir en place prend usage de la violence et l’oppression pour faire face aux difficultés politiques qu’il rencontre et l’opposition accrue. Elles continuent ainsi à nier le droit de tous les citoyens tunisiens à la liberté d’expression et d’opinion se portant indifférentes aux appels des Organisations internationales, des défenseurs de droits de l’Homme en Tunisie et à l’étranger pour l’AMNISTIE GENERALE.

    Vérité-Action condamne ces dernières agressions et appelle les autorités tunisiennes à l’ouverture d’une enquête pour juger les responsables de cette atteinte grave aux militants et militantes ;

    Apporte encore une fois son soutien total à Mme Sihem Ben Sedrine et les membres de sa famille pour la violence dont ils ont été victimes ;

    Appelle les Organisations nationales et internationales de défense des droits de l’Homme à prendre au sérieux l’attitude agressive des autorités tunisiennes et se mobiliser pour mettre fin à cette situation ;

    Rappelle de nouveau que la promulgation d’une loi d’AMNISTIE GENERALE est la seule condition pour instaurer un climat de confiance et de dialogue en Tunisie.

    Pour Vérité-Action
    EL Afif Ghanmi, 
    président

     
    SLAHEDDINE JOURCHI FAIT LE BILAN DE L’ANNEE 2001 EN TUNISIE.

      

    التوقيت المحلي السويسري 22:51, الأحد 23.12.2001


    سنة البحث عن الانفراج السياسي
    صلاح الدين الجورشي

    swissinfo / SRI

    swissinfo / SRI
    مع اقتراب نهاية العام تبدأ « سويس انفو » في رصد حصيلة عام ألفين وواحد عربيا ودوليا، ففي تونس كان من المؤمل أن تكون الحصيلة الاقتصادية والسياسية لعام ألفين وواحد أفضل لولا عوامل داخلية وخارجية فاجأت الجميع وقلبت العديد من التوقعات.

    كانت سنة 2001 على الصعيد التونسي سنة – مثلها مثل سابقتها- مثيرة من الناحية السياسية، حيث تعددت الاشتباكات بين معارضة تبحث عن موقع قدم ومدخل يخرجها من حالة التهميش التي تعاني منها، وبين سلطة مطمئنة لوضعها وتشبثة بالأسلوب الذي أدارت به البلاد طيلة السنوات الماضية، لكن إذا تمكنت الحركة الاحتجاجية والأطراف المستقلة داخل المجتمع المدني قد حققت عديد النقاط لصالحها خلال النصف الأول من هذه السنة، فإن عوامل خارجية وأخرى محلية قد وفرت مناخا ملائما مكن النظام من استرجاع المبادرة ومحاولة تجيير الأوضاع الجديدة التي ولدتها أحداث 11 سبتمبر لصالحه.

    جاءت ضربة البداية مع صدور الحكم الابتدائي بسنة سجنا على الدكتور منصف المرزوقي. حصل ذلك في سياق متوتر على الصعيد الحقوقي، حيث احتد الصراع القانوني والسياسي بين الهيئة المديرة الجديدة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وبين السلطة التي رفضت التسليم بنتائج المؤتمر الخامس لهذه المنظمة التي تستمد أهميتها من استقلاليتها وعلاقاتها الدولية الوثيقة.

    لقد شكل ذلك الصراع محورا مفصليا وعلامة فارقة لسنة 2001 ومنطلقا لتوجيه انتقادات شديدة لنظام الحكم من قبل عديد الصحف ووسائل الإعلام الفرنسية بالخصوص وكذلك المنظمات الحقوقية الدولية. بل إن حزبا حاكما هاما مثل الحزب الاشتراكي الفرنسي سمح لنفسه بالإعلان عن تجميد علاقاته مع التجمع الدستوري الديمقراطي، احتجاجا على ما اعتبره تدهورا لأوضاع الحريات وحقوق الإنسان.

    وبينما كانت الأوساط مشغولة بالملف الحقوقي، وجد إسماعيل السحباني الأمين العامة للاتحاد العام التونسي للشغل نفسه بعد عشرية كاملة في خدمة النظام، مضطرا في مرحلة أولى إلى تقديم استقالته من منصبه، ثم التعرض لمحاكمة بتهم السرقة وسوء التصرف. وهو ما فتح المجال أمام حركية جديدة في صفوف النقابيين، ولفت الأنظار مرة أخرى إلى الساحة النقابية التي تراجع أداؤها السياسي الديمقراطي بشكل كبير، بعد أن كانت لاعبا رئيسيا في التوازنات العامة للبلاد.

    وإذ استمرت الصحف المحلية ووسائل الإعلام البصرية والسمعية فاقدة للقدر الأدنى من هامش حرية الرأي والمبادرة، فإن عاملا جديدا مفاجئا أربك المشهد الإعلامي، ومثل تحديا قويا للسلطة التي نجحت في تطويق الصحافة. لقد تمكن تلفزيون « المستقلة » الذي يبث برامجه من لندن أن يحدث اختراقا داخل الرأي العام، من خلال انفتاحه على الوسط الاحتجاجي، وإعطاء الفرصة للعديد من النشطاء والمعارضين لمخاطبة التونسيين بجرأة غير معهودة، بلغت أحيانا حد تجاوز ما يعتبر عادة خطوطا حمراء.

    وهو ما جعل السلطة تقدم على اعتقال المعارض الجريء محمد مواعدة المتمسك بقيادته الشرعية لحركة الديمقراطيين الاشتراكيين، وترتكب ما اعتبره الكثيرون خطئا فادحا عندما قامت باعتقال السيدة سهام بن سدرين، على إثر تصريحات قوية أدلت بها في إحدى برامج « المستقلة ». هذا الاعتقال أثار موجة واسعة من التعاطف داخل تونس وخارجها، مما دفع بالسلطة إلى الإسراع في إطلاق سراحها.

    في تلك الأجواء المشحونة، وعلى إثر انتخاب المحامين السيد البشير الصيد عميد جديد لهم رغم كل الجهود التي بذلتها الدوائر الرسمية لإسقاطه في الانتخابات، حصلت مفاجأة أخرى غير منتظرة، عندما قرر أحد القضاة الخروج عن تحفظه، والإعلان بلغة صريحة وجريئة بأن القضاء التونسي غير مستقل، وأن القضاة يتعرضون للضغوط لمنعهم عن القيام بعملهم في نطاق الحياد وسيادة القانون. لقد فجر القاضي المختار اليحياوي قنبلة لا تزال تداعياتها متواصلة داخل المؤسسة القضائية وخارجها. ومما زاد في أهمية تصريحات الرجل ومواقفه، كونها قد صدرت عن شخصية عرفت بحيادها ونظافتها، وجاءت في سياق كثر فيه الحديث عن  » استقلالية القضاء والتشكيك في نزاهة العديد من القضاة « .

    لقد أنعشت تلك الأحداث والتراكمات المعارضة، بما في ذلك الأحزاب المعترف بها، حيث عقد الحزب الديمقراطي التقدمي مؤتمره في أجواء حماسية، وبحضور مختلف فعاليات المجتمع المدني التي صفقت كثيرا للخطاب الافتتاحي الذي ألقاه أمينه العام السيد نجيب الشابي. كما دعت حركة التجديد (الحزب الشيوعي سابقا) إلى تنظيم مؤتمر ساعدها على الدخول في مراجعة خطها السياسي، خاصة فيما يتعلق بعلاقتها بالنظام.


    تهاوى البرجان وتهاوت بعدها الآمال
    حينما اعتقد الفاعلون الرئيسيون في الداخل بأنهم أصبحوا قريبين من تحقيق بعض المكاسب ذات الأهمية، تهاوت بنايتا التجارة العالمية في نيورك ومعهما تهاوت الآمال في حدوث تغيير المناخ السياسي المحلي في اتجاه التفتح الديمقراطي المنشود.

    لقد قلبت أحداث 11 سبتمبر المعطيات بشكل ملحوظ. فبعد أن كانت السلطة التونسية محجوجة من قبل خصومها والشبكة الدولية لمنظمات حقوق الإنسان وعديد وسائل الإعلام الغربية الهامة، أصبحت مثالا يضرب به في مجال  » مكافحة التطرف والإرهاب « . بل إن الرئيس شيراك وكاتب الدولة الأمريكي المكلف بملف الشرق الأوسط، اتفقا عند زيارتهما لتونس على وصفها بالبلد النموذج في هذا المجال.

    وهو ما اعتبر دعما قويا لنظام الحكم الذي استمر في التعامل مع الملفات السياسية بنفس الأسلوب: رفض الضغوط، وتجنب اتخاذ الإجرءات ذات الطابع الشمولي، ومواصلة القيام بالإصلاحات ذات الطابع القانوني، التي كان آخرها الإعلان بمناسبة الذكرى الرابعة عشر لاستلام الرئيس بن علي السلطة عن مراجعة الدستور، وإحداث غرفة برلمانية ثانية، وإدخال بعض التعديلات على المجلة الانتخابية. وهي قرارات اختلف النخبة في تقييمها، حيث اعتبرها البعض  » هامة من شأنها أن تمهد لتأسيس الجمهورية الثانية « ، وآخرون وصفوها بالجزئية، مؤكدين في حوار نشرته تفاصيله صحيفة الصباح أن تنقية المناخ السياسي يجب أن تسبق التعديلات القانونية.

    عندما شعرت الأوساط الديمقراطية أن الكرة أصبحت في مرماها، حاولت أن تتصدى لهذا الهجوم المضاد من خلال القيام ببعض المبادرات. أعلنت أربعة أحزاب عن الشروع في التنسيق فيما بينها، في خطوة لافتة للنظر تؤكد البحث من جديد عن بناء قطب ديمقراطي فاعل. كما بادرت شخصيات قانونية من مختلف الاتجاهات بتأسيس مركز للدفاع عن استقلالية القضاء، أحالت رئاسته للقاضي مختار اليحياوي الذي احتجب صوته بعض الوقت.

    أخيرا تعددت المبادرات داخل الوسط النقابي،واعلن مؤخرا رسميا عن تشكيل « الكنفدرالية الديمقراطية للشغل  » التي اختلفت الآراء حول تقييمها.

    تلك هي تضاريس السنة السياسية التي سيودعها التونسيون بعد أيام. وكان أهم ما ميزها جدال مستمر حول أوضاع حقوق الإنسان والحريات، ورغبة من قبل المعارضين في تحقيق انفراج سياسي جدي. وقد فاجأ ممثلوا الأحزاب القانونية داخل مجلس النواب السلطة عندما طالبوا بدورهم بسن عفو تشريعي عام، وفتح الحوار مع الرابطة، فعرضوا أنفسهم لإنذار وتوبيخ من قبل بعض الصحف الرسمية.

    وفي مقابل هذه التطورات لا زالت الرؤية الرسمية تنظر للمسائل بشكل مختلف، وتفتخر بالاستقرار الذي استمر لأكثر من عشر سنوات، وتسعى للبقاء مع المحافظة على الاستمرارية. فهل ستتمكن الأوساط الديمقراطية من استعادة المبادرة خلال الأشهر القادمة ؟.وبقطع النظر عن طبيعة الإجابة، فالأكيد أنه بين سنة انقرضت وأخرى حلت بأسرارها ووعودها، فإن التونسيين سيستمرون في انتظار الانتقال إلى مرحلة تطوى فيها صفحات الماضي، وتتحقق خلالها الاصلاحات السياسية الكبرى.

    صلاح الدين الجورشي – تونس


    23.12.2001 – 19:09

     

     

     

    Visite de Me Bertrand Delanoëau Maghreb. Suite

      AFP, le  23.12.2001 à 11:33:00

    M. Delanoë a rencontré des représentants de la société civile à Tunis

    TUNIS, 23 déc (AFP) – Le maire socialiste de Paris, Bertrand Delanoë, a rencontré dimanche à Tunis des opposants et des  représentants de la société civile en Tunisie, parmi lesquels le  président de la Ligue de défense des droits de l’Homme Mokhtar  Trifi, apprend-on auprès de son entourage. Outre Me Trifi, la rencontre qui s’est déroulée à la résidence  de France, à la Marsa, au nord de Tunis, a rassemblé Mohamed Charfi,  ancien ministre passé récemment dans les rangs de l’opposition,  ainsi que Mme  Hela Abdelajaouad, présidente de l’Association  tunisienne des Femmes  démocrates
    (ATFD, féministe indépendante). Etaient également reçus la journaliste Sihem Bensedrine, porte-parole du Conseil national des libertés (CNLT, non reconnu),  et  le Dr Mustapha Ben Jaafar, secrétaire général du Forum  démocratique pour le Travail et les Libertés (FDTL), un parti  politique en attente de sa légalisation par les autorités  tunisiennes. M. Ben Jaafar est également membre fondateur du CNLT. La rencontre, dont l’objet et la teneur n’ont pu être précisés,  ne figurait pas dans le programme officiel de la visite de M.  Delanoë à  Tunis, dernière étape d’une première tournée au Maghreb  depuis son élection à  la mairie de Paris. Lors d’une conférence de presse, samedi soir, M. Delanoë avait souligné la nécessité d' »écouter l’avis de tous les Tunisiens ».  « J’ai confiance dans ce peuple, dans son intelligence et sa  subtilité qui  font qu’il sait gérer ses propres différences », a-t-il  déclaré. M. Delanoë, natif de Tunis, avait eu samedi un entretien en tête-à-tête avec le président tunisien Zine El Abidine Ben Ali et devait quitter dimanche après-midi Tunis pour Paris à l’issue d’une  tournée axée sur des projets de coopération concrète entre Paris et  les capitales maghrébines. Avant Tunis, il s’était rendu à Rabat et Alger.

    AFP


    __________

    APF, le 22.12.2001 à 22:29:00

    Bertrand Delanoë achève sa tournée dans le Maghreb

    TUNIS (AP) — Le maire de Paris Bertrand Delanoë souhaite mettre en place « une coopération concrète » entre la capitale française et les villes de la rive sud de la Méditerranée. Il a annoncé samedi en Tunisie qu’un « pacte de fraternité » serait signé entre Paris et Tunis l’année prochaine. L’élu socialiste achève dimanche un séjour de trois jours à Tunis, bouclant ainsi une tournée maghrébine qui l’a conduit à Alger et à  Rabat. M. Delanoë a déclaré après s’être entretenu avec le président Zine el-Abidine Ben Ali qu’ils avaient « évoqué tous les sujets sans aucune réserve, avec beaucoup de respect », mais il a refusé de préciser le  contenu de l’entrevue. Le maire de Paris a exprimé « beaucoup d’inquiétude » au sujet du terrorisme international. « La sécurité n’est pas négociable. Il ne faut  pas appréhender les menaces terroristes avec de l’angélisme », a-t-il déclaré. « Il faut être énergique et solide. Il n’y a jamais trop de fermeté  vis-à-vis du terrorisme ». Et de souligner la nécessité de prévenir les actions de « ceux qui veulent se servir des différences entre les communautés, ou d’une religion à des fins criminelles ».

    Associated Press


     
    dimanche 23 décembre 2001, 14h53

    Bertrand Delanoë à la rencontre de « tous les tunisiens »

    TUNIS (AFP) – Le maire socialiste de Paris, Bertrand Delanoë, a rencontré dimanche à Tunis des opposants et des représentants de la société civile en Tunisie, parmi lesquels Mokhtar Trifi, président de la Ligue de défense des droits de l’Homme (LTDH).

    Outre Me Trifi, dont l’association a été confrontée cette année à un long procès ayant menacé son existence, était présent à la rencontre Mohamed Charfi, ancien ministre passé récemment dans les rangs de l’opposition en se prononçant notamment contre un quatrième mandat du président tunisien Zine El Abidine Ben Ali aux élections de 2004.

    La présidente de l’Association tunisienne des Femmes démocrates (ATFD), Héla Abdelajaouad, nouvellement élue à la tête de cette ONG féministe indépendante s’activant dans la mouvance de l’opposition démocratique, participait aussi à la réunion.

    Etait également reçue par M. Delanoë Sihem Bensedrine, porte-parole du Conseil national des libertés (CNLT, non reconnu) et éditrice du journal en ligne Kalima, qui a été emprisonnée l’été dernier pour avoir tenu des propos critiques contre un magistrat tunisien sur le plateau d’une chaîne de télévision arabe basée à Londres.

    Enfin, le Dr Mustapha Ben Jaafar, secrétaire général du Forum démocratique pour le Travail et les Libertés (FDTL), une formation née en 1994 et actuellement en attente de sa légalisation par les autorités, était présent à la rencontre qui s’est déroulée dimanche matin à la résidence de France, à la Marsa, au nord de Tunis, a-t-on indiqué de même source.

    M. Ben Jaafar est également membre fondateur du CNLT avec entre autres le Dr Moncef Marzouki, farouche opposant non reconnu, qui vient de s’exiler en France après avoir retrouvé la liberté de voyage.

    La rencontre, dont l’objet et la teneur n’ont pu être précisés, ne figurait pas dans le programme officiel de la visite de M. Delanoë à Tunis, dernière étape d’une première tournée au Maghreb depuis son élection à la mairie de Paris.

    Samedi soir, M. Delanoë avait souligné la nécessité d' »écouter l’avis de tous les Tunisiens ». « J’ai confiance dans ce peuple, dans son intelligence et sa subtilité qui font qu’il sait gérer ses propres différences », avait-t-il déclaré en conférence de presse.

    Natif de Tunis, M. Delanoë avait eu samedi un entretien en tête-à-tête avec le président tunisien Zine El Abidine Ben Ali qu’il a qualifié « d’amical et libre ». « Je suis fidèle à mon pays natal, et c’est au nom de toutes les parisiennes et de tous les parisiens que je veux dire: Paris aime la Tunisie », avait-il déclaré au sortir de son entrevue avec M. Ben Ali au palais de Carthage.

    Le maire de Paris devait quitter dimanche après-midi Tunis pour Paris à l’issue d’une tournée axée sur des projets de coopération concrète entre Paris et les capitales maghrébines. Avant Tunis, il s’était rendu à Rabat et Alger

     
    بعث إلينا لدكتور محمد الهاشمي الحامدي بالرسالة التالية

       

    بسم الله الرحمن الرحيم

     

    السادة المحترمين: أرسل اليكم نص ما أعلنته اليوم الأحد 23 ديسمبر على شاشة تلفزيون المستقلة في لندن، عن إمكانية الترشح للإنتخابات الرئاسية والبرلمانية في تونس. وسأكون في غاية الإمتنان لكم اذا تكرمتم بنشره وتوزيعه.

     

    نص الرسالة:

     

    مع أنني لم أحسم حتى الآن خياراتي السياسية المستقبلية فإنني أقول الآتي: إذا حسمت خياراتي باتجاه المنافسة في الإنتخابات الرئاسية كفرد والبرلمانية المقبلة في إطار حزب سياسي، فإن دوافعي الرئيسية ستكون:

    ـ أولا الإسهام في تعبئة تيار الوسط التونسي وإيجاد إطار سياسي وحزبي تنظيمي يكون امتدادا لتراث الحركة الوطنية وللتجربة البورقيبية ويطورهما ويضيف اليهما، خاصة من جهة بناء الدولة الديمقراطية بعد أن أنجزت الحركة الوطنية سابقا مهمة تحقيق الإستقلال.

    2 ـ  نقل أسس التجارب السياسية الغربية الحديثة إلى تونس، ودعم علاقات تونس السياسية والثقافية والتجارية مع الغرب. وبالنسبة لي، ومن واقع العيش في لندن منذ 1987، فإن الغرب هو حضارة دولة القانون، والإنتخابات الحرة، والمساواة بين الناس، وحرية الصحافة، وضمان حرية العبادة، والإقتصاد الحر، والملكية الفردية.. وكل هذه المعاني أقبلها دون تحفظ.

     

    وأريد من الشعب التونسي، ومن أصدقائي في العالم العربي وفي الغرب، وخاصة في باريس ولندن وواشنطن أن يسمعوا هذا الكلام مني مباشرة بصراحة ودون أي غموض.

     

    د. محمد الهاشمي الحامدي

     

    L’APPEL DE DETRESSE DU Dr. SAHBI AMRI AU MONDE 2(3)

    Lettre ouverte à toutes les organisations mondiales non gouvernementale à toutes les structures des nations unies à tous les médecins du monde

    sauf les membres du conseil de l’ordre des medecins Tunisiens

     

    L’Embargo à mon cabinet par deux agents de police

    et un mercenaire de la milice du parti au pouvoir

     

              L’embargo à mon cabinet médical effectué par deux crapules policiers et un agent de la milice du parti au pouvoir continue à exercer son pressing pour refouler les malades demandeurs de soins de suivis et d’assistance médicale par ma personne.

     

              Mes revenus ont fait une chute libre et ne parviennent plus à couvrir les charges pour le payement du loyer electricité eau téléphone et infirmière. Cette persecutions trouve son origine au niveau de la police politique. Elle a tendance à l’ampleur surtout que mon père m’est devenu un pilier financier qui me prend en charge afin de ne pas fermer mon cabinet médical. Le recours des cretins à la surfacturation d’eau d’electricité et de téléphone tend par consequent à handicaper ce soutien materiel. Pour une consommation d’eau de 7d 900M (sept dinars 900 millimes) la facture me parvient avec une somme de 44 d 400 (frais ONAS, T.VA, maintenance et service). Quant à la facture du téléphone, le type d’orbus adminstratif se porte volontaire pour arrondir la note.

     

              Pour une consommation de téléphone de 7d 980 sur le plan local la facture totalise 3387d 849 (3380d000 frais de communications internationales  pour le troisième trimstre 2001). Alors que tout le monde ici à Dahmani sait que Dr. Sahbi EL-AMRI n’est qu’à son cabinet medical que chaque lundi et uniquement la matinée de chaque mardi depuis juillet 2000 à la suite de la mutation arbitraire et abusive de mon épouse médecin au Sud à Sidi Bouzid.

              Donc pour une consommation de 37 mètres cubres d’eau, la facture des mois d’Aout, Septembre et Octobre 2001 est chiffrée à 44d 400. Je vous laisse le soin du commentaire car je n’en ai plus un.

     

              Et pour la facture de téléphone, je pense que mon bureau au cabinet médical est transformé est un centre de Tunisie Télécom responsables des relations internationales.

     

              Je me demande ainsi : De la gueule de qui veulent se moquer les responsables de la police politique et des renseignements généraux ainsi que leurs ramifications des services d’espionnage. Ma ligne est sous cable d’écout depuis bien longtemps et je n’ai rien à cacher. Je suis deja exité à Dahmani et on me demande d’une façon audacieuse et crapuleuse de fermer mon cabinet médical pour faire le chomeur voyoux. On ne me laisse pas partir ailleurs en me privant de mon passeport. On me confisque ma voiture arbitrairement. On nuite mon épouse au Sud. On me renvoi de la fonction publique. On me suit portant  par des chiens p oliciers. On ne me laisse pas quitter le pays. On m’inter dit le taxi et le louage. On controle mes communications de téléphone. On me tabasse au cours de mes deplacements. On me vole mes papiers personnels. On m’inflige des redressements fiscaux. On refuse de me delivrer une carte d’identité déjà volé. On me prive de la possession d’une autre voiture par risque de confiscation. On inter dit au malades d’acceder à mon cabinet médical. On refuse de me mettre en prison pour faire le calvaire. On harcele mon infirmière. On m’adresse des menaces de mort. On me pousse au suicide.

     

    Dr. Sahbi EL-AMRI

    Médecin privé de la vie depuis l’arrivée du Général Président Ben Ali au pouvoir


    Lettre ouverte à toutes les organisations mondiales non gouvernementale à toutes les structures des nations unies à tous les médecins du monde

    sauf les membres du conseil de l’ordre des medecins Tunisiens

     

     

    Mon passeport est confisqué depuis 1992 et je n’ai pas le droit à son renouvellement en l’absence de motif d’interdiction légale.

     

              Mon passeport m’a été retiré à mon cabinet médical par l’ex-responsable de la police locale à Dahmani en 1992 sans motif ni justifications légale au debut de l’installation des signatures sous le mode du controle administratif infligé sans aucun jugement du tribunal.

     

              Cette privation de passeport a tendance à la chronicité. Elle est devenue manifeste par le refus categrique de repondre à une telle demande de établie en Décembre 1999.

     

              Mon recours au tribunal administratif a été couronné par le g ain du procès annulant la decisions du ministre de l’intérieur en ce sens. Le procès a été prononcé le 28 juin 2001 dans l’affaire n°18685.

     

              Cependant au nom de l’actuel ministre de l’intérieur le directeur du service juridique et contencieux de ce ministère Slaheddine DHEMIRI s’est vu touché en sa diguité par ce procès et a decidé de porter l’affaire à la cours d’appel sous le n°23759 pretendant frauduceusement et de façon mensonagère flagrande et honteuse que je suis déjà en possession d’un passeport n° M364546 qui m’a étté remis directement du siège de l’administration en date du 09/06/2000. Ce pretexte emane d’une pathologie chronique qui affecte le droit de citoyenneté dans cet état de marde.

     

              Mentir avec audace et gros yeux ouvert ne sort pas du cadre de la lacheté l’un responsable au régime du Général Président Ben Ali. Cette lacheté ne peut trouver ses explications que dans le sadisme de la deontologie de la dictature de Zine El Abidine Ben Ali.

     

              Si j’ai obtenu le dit passeport à la dite date presumé, soyez sûr que je ne resterai en Tunisie que le temps qui ne separe du lieu de délivrance de ce passeport et l’aeroport de Tunis Carthage pour emprunter la destination du premier avion partant puis je decidera ailleurs de mon sort et celui de ma famille qui risquerait d’être prise en otage pour marchandage. Je ne me soumettrai jamais pour avoir mon passeport à l’indignation par la corruption des responsable du depentement passeports et frontière du ministère de l’intérieur. Il suffirait de 2000 d (10.000 FF) pour que je puisse avoir mon passeport Tunisien livré à domicile.

     

              Je ne ferai en conséquent de tentative pour l’aquisition d’un passeport étranger. Nombreuses propositions m’y ont été faite. Je ne quitterai jamais mon pays par des voies frauduleuses. Je ne sortitrai non plus deguisé ou enveloppé dans SEFASARI ou KADROUN. Je voyagerai malgré les contraintes qu’à travers Tunis-Carthage avec diguité et respect car je n’ai rien à me reprocher ni à l’egard de ma chere Tunisie ni à l’égard de mes compatriotes malgré les petits soins des différentes violations de mes droits de citoyenneté et de ma liberté personnelle qui ont toujours à l’origine de l’angoisse de ma famille et ce pour faire plaisir au serviteurs du palais de Carthage.

     

              La souffrance est devenue une monotonie dans le régime du Général Président Ben Ali qui n’a aucun respect pour les autres. Mais le malheur devient ample quand la vision repressive des droits de la citoyenneté trouve de l’echo chez des responsables censés préserver la loi des aberrations et abus.

     

              Mais quand l’égoisme et les intérêts personnels des decideurs font place au prestriotime, la pratique de l’injustice ne pourrait être qu’à l’ordre du jour.

     

              Quant à moi j’en ai ras-le-bol de voir chaque jour à meême heure le Général Président Ben Ali envahir le telejournal avec une presse docile et soumise. Je voudrai changer de cap et voir d’autres gens ailleurs avec d’autres programmes plus realistes et humains. Cela je le  realiserai tôt ou tard malgré la volonte des crapules qui veulent m’epengner la fatigue des voyagers pouis que je suis de santé fagile. Mon passeport, je l’aurai malgré les presomptions adminstratives on en sangeres.

     

    Dr. Sahbi EL-AMRI

    Médecin victime de repression multiforme par la dictature du Général Président Ben Ali

     


     

     

    Lettre ouverte à toutes les organisations mondiales non gouvernementale à toutes les structures des nations unies à tous les médecins du monde

    sauf les membres du conseil de l’ordre des medecins Tunisiens

     et à tous les membres du partennent Européens.

     

    Mon accés aux publinets est devnu non souhaitable par leurs propriétaire

     

              A chaque fois que j’entre à un centre de publinet les yeux des superviseurs echangent un langage secret qui est rapidement dechiffré par le blocage de mon poste d’ordinateur qui tombe facilement en panne ou se bloque. Mais parfois devant mon insistance et refus de quitter les lieux, le proprietaire du local se penche sur moi et me prie de ne plus revenir par crainte et menace de fermetures des leiux et la suspension de l’autorisation d’ouverture par la police et par conséquent la suppression de la source de viabilité. A ma sortie le proprietaire et le superviseur m’indique discretement l’origine de leur refus de mon accès. Ils sont toujours trois policiers qui me suivent à mes deplacements à Tunis muni sans discretions de leur moyens de communication policières. Leurs teints et aspects sont facilement decelables. Ils sont tous issus de la même mauvaise graine. Au Kef, ils sont deux à me suivre soit à pieds soit dans une Renault 19 Chamade n°221 TU ou 7503 TU 60. A Dahmani ils sont toujours deux crapule en possession d’une mobylette noire. A Sidi Bouzid ils sont aussi deux cretins dans une camionnette ISUZU blanche. Quand à la garde à Dahmani, elle assurée par un mercenaire divrne et un mercenaire nocturne du parti au pouvoir. Mais la garde à Tunis est assuré à proximité du domicile de mon père tantôt par deux crapules dans une GOLF 4 Noire tantôt par deux cretins dans une Toyota Starlet Grise.

              Il n’y a pas où depenser l’argent public que par la fenêtre du régime du Général Président Ben Ali.

     

              Ses policiers sont tellement discrêts au point où ils sont vite reperé. C’est peut être une tactique de jeu pour bien mettre en valeur le harcelement. Ca ne durera jamais.

     

    Dr. Sahbi EL-AMRI

    Le médecin harcelé et privé de la vie

     


     

    Lettre ouverte à toutes les organisations mondiales non gouvernementale à toutes les structures des nations unies à tous les médecins du monde

    sauf les membres du conseil de l’ordre des medecins Tunisiens

     

    Une intervention téléphonique du 08/09/2001 aux informations de la chaine Zeitouna TV vant une facture de redressement fiscal de 7400 d le 10/09/2001

     

              La repression de l ‘opinion libre par le régime du Général Président Ben Ali a plusieurs formes de pratiques retrograges. La dictature mafieuse craint toujours l’echappement et la promulgation des ventes de violations exercées par la police politique qui infiltre tous les domaines de la vie socioprofessionnelle economique et politique.

     

              Le citoyen en Tunisie n’a le droit que d’exprimer son approbation aux instructions et aux detectives de la dictatures. Il faudrait toujours savoir dire OUI de façon categorique sans grimaces ni commentaires pour avoir la paix en SOI.

     

              Mais pour exprimer un gemissement et une souffrance resultant d’une injustice flagrande et aberrante, les tortuonnaires du ministère de l’intérieur et leur chefs decideurs se voient dans l’obligation d’utiliser tous les moyens de bord pour faire taire le cri de souffrance et ecraser leurs concitoyens dans le silence et l’obscurité.

     

              Sachant que les serviteurs du palais de Carthage sont en retand de phase par rapport aux relations humaines universelles et que les Tunisie est devenue suite au phénomène de la mondialisation une mauvie sufra nationale où tout cri de souffrance consequent à la violatiion des droits humains les plus elementaires parvient au fin fond du globe terrestre. Et ceci n’est nullement un privilege de faire parvenir sa voix aux autres huamins.

     

              Le 08 septembre 2001 j’ai avoué par téléphone un temoignage qui me tenait à coeur depuis 14 ans aux informations de la chaine de Télévision à Londres ZEITOUNA à propos de l’assassinat politique du commandant Mohamed Mansouri suite à une torture physique et electrocutiion par des t ortuonnaires de la police politique au ministère de l’intérieur au soir du 29 au 30 novembre 1987 où le criminel Général Habib Ammar était le chef d’orchestre.

     

              Quarante heures après l’emission de ce journal télévisé, deux inspecteurs du controole des impôts se sont faits invités le 10/09/2001 à mon cabinet medical à Dahmani pour me faire annonce d’un avis de decision de redressement fiscal de 7400 d 000. C’était le deuxième avertissement de la police politique après la confiscation aurbitraire et abusive de ma voiture.

     

              Le 22/06/2001 suite à une intervention téléphonique du 17/06/2001 à l’émission « Grand Maghreb » de la chaine AL  MUSTAKILLAH à Londres où la célebre militante des droits de l’homme Mme Sihem Ben Sedrine était l’invitée du jour avant sa fameuse incarceration à son retour à Tunis.

     

              Le spectacle de la repression de l’opinion continue en Tunisie dans une atmosphère de democratie terroriste à la façon du Général Président Ben Ali.

     

    Dr. Sahbi EL-AMRI

     


     

    Lettre ouverte à toutes les organisations mondiales non gouvernementale à toutes les structures des nations unies à tous les médecins du monde

    sauf les membres du conseil de l’ordre des medecins Tunisiens

     

    La culture de l’état terroriste dans le régime du Général Président Ben Ali et la genese de l’esclavagisme du peuple Tunisien

     

              Les mouvements respiratoires de chaque individu en Tunisie sont controlés et bien soumis aux feltres de la police politique qui demeure vigrlente avec son appareil tortionnaire pour faire taire toutes les voix et cris pour la liberté et le respect des droits humains les plus elementaires au monde.

     

              La compagne Americaine anti-taliban contre l’Afghanistan les paroxysmes de reveil d’El-Intifadha en Palestine et les confusioins  paradoxales dirigées entre l’Islam et le Terrorisme ont tous été des critères d’assants pour le régime du Généal Président Ben Ali pour combattre les agins de la nation et eradiquer ses opposants politiques en Tunisie.

     

              L’ignorance a été toujours une entrave à l’évolution de notre peuple. L’égoisme et l’acharnement dictatorial ont fait du Général Président Ben Ali un outil militaire securitaire qui s’est lancé contre la reconciliation du peuple Tunisien avec la paix et la serenité malgré sa mosaique de divergences et d’aspirations.

     

              Au fait le Général Président Ben Ali n’est le ressortissant d’aucune école de militantisme politique. C’est un parachutiste profiteur qui s’est servi de la faiblesse et de la vieillesse du combattant suprême le Zaïm Bourguiba pour imposer franduleusement son mode de vie à la façon stallinienne. Dommage qu’il est en retard de phase d’un siècle.

     

              Ces beaux discours n’interessent plus personne. Le mensonge y est ne dommant et l’odeur de la trahison du peuple et la nation s’est propagée même en dehors des frontières.

     

              Le droit de citoyenneté est devenu un cadeau du régime du Général Président Ben Ali à ses compatriotes. Le respect des libertés individuelles et collectives n’est autre qu’un luxe indesirable par la genèse d’une mafia politico-financière et p olicière.

     

              La credibilité et la transparence des bilans et statistiques officielles ne sentés aux publics par les representants de l’état Tunisiens sont diagonalement, diametralement et paradoxalement en controverse avec la realité amère que vit quaotidiennement le peuple Tunisien qui n’a autre issue que la mort à petit feu.

     

              Les Talibans ont trouvé les americains pour les exterminer ou les expatrier et sauver le peuple Afghan à la façon de l’oncle Sam à la suite du drame du World Trad Street. Les pratiques et les violations du régime du Général Président Ben Ali à l’égard de ses opposants politiques sont pire que celles des Talibans.

     

              Faudrait-il que les maitres du monde attendent un drame pareil à celui de New York et Washigton pour sauver le peuple Tunisien. Ou bien le manque de petrole dans notre territoire ne peut retablir le rapport de forces et interêts des maitres du monde en Tunisie. En tous les cas tant que le terrorisme integriste ou autre trouve ses origines dans les dictatures des états bandits comme celui du Général Président Ben Ali les maitres du monde ne peuvent dormir les yeux fermés et sur les deux oreilles la terreur engendre la terreur. Pour cela la lutte anti-esclavagisme des peuples est universelle et n’a pas ni de frontière ni dereligron ni de nationalité.

     

              Reduire les normes des régimes tiers-mondistes pour la moderation des rapports et le respect d’ourtrui d’emeure un sommet. Les declarations officielles d’echange de roses, de compeaisance et de courtoisie des hantes personnalitées occidentales à l’egard du régime du Général Président Ben Ali n’ont jamais été une reference de bonne santé de sa voie et demarche. La realité dement ses presemptions.

     

              La Tunisie n’a jamais été le beau soleil, les belles plages et les beaux hotels. L’autre visage de la Tunisie profonde meurt chaque jour. Un citoyen integre et moderé ne peut plus vivre dans la Tunisie de Ben Ali.

     

              La democratie, le respec des libertés et croyances le combat de la pauvreté et de l’ignorance demeurent les piliers fondamentaux de la lutte anti-terroriste.

     

    Dr. Sahbi EL-AMRI

    Médecin sous la repression massive du Général Président Ben Ali

     

     
    Liste publiée grâce à l’aide exquise de l’association :
    Freedoms Friends  FrihetsVنnner Fِreningen  Box 62 127 22 Skنrholmen  Sweden
    Tel/:(46) 8- 4648308    

    Fax:(46) 8 464 83 21

       e-mail: fvf@swipnet.se

     



    MSN Photos är det enklaste sättet att dela ut och skriva ut foton:Klicka här To Subscribe send an email to:  TUNISNEWS-subscribe@yahoogroups.com 
    To Unsubscribe send an email to:  TUNISNEWS-unsubscribe@yahoogroups.com 
    URL to this page: http://www.groups.yahoo.com/group/TUNISNEWS

    L’utilisation du service Yahoo! Groupes est soumise à l’acceptation des Conditions d’utilisation et de laCharte sur la vie privée.

    Lire aussi ces articles

    Langue / لغة

    Sélectionnez la langue dans laquelle vous souhaitez lire les articles du site.

    حدد اللغة التي تريد قراءة المنشورات بها على موقع الويب.