TUNISNEWS
Nr 418 du 08/07/2001 |
.
هيئة الدفاع في محاكمة النهضة 1992 تصدر بيانا بمناسبة اليوم العالمي للعفو التشريعي العام في تونسقصيدة : أجميلة
|
Comite International de Solidarité
pour les Prisonniers Politiques en Tunisie |
Nous, citoyens tunisiens, défenseurs des Droits de l´Homme, personnalités politiques, scientifiques et organisations
lançons un appel mondial aux autorités tunisiennes à mettre fin aux souffrances de plus de 1000 Prisonniers Politiques qui sont détenus dans des conditions extrêmement inhumaines à cause de leurs opinions politiques et intellectuelles.
Appel urgent pour:
|
هيئة الدفاع في محاكمة النهضة 1992 تصدر بيانا بمناسبة اليوم العالمي للعفو التشريعي العام في تونس |
، الكاف في 26 جوان 2001
بـــــــلاغ نحن المحامين النائبين عن النهضويين الذين أحيلوا على المحكمة العسكرية في أوت 1992، نذكر مرة أخرى الرأي العام الوطني والدولي بمأساة موكلينا الذين تمت محاكمتهم إثر متابعات جماعية وبالجملة انتهكت فيها الحرمة الجسدية وديست فيها كل الحقوق والحريات الفردية وخرقت أثناءها كل المبادئ والأصول القانونية وخاصة حق الدفاع لتختم بأحكام لا سند لها واقعا وقانونا حيث لم يثبت في حق موكلينا سوى ممارستهم لحريتهم في الرأي والتعبير والتنظيم. ولأن منوبينا أبرياء ومأساتهم فاقت كل الحدود فإننا: عن العميد: الأستاذ محمد شقرون المنسق: الأستاذ نجيب الحسني |
Mise au pointSayyed Ferjani
|
Bonjour a’ tous.
C’est avec un grand plaisir que j’ai appri la formation du comite national de la defense de: Dr Moncef Marzouki, Mme Sihem ben Sedrine et Mr Mohamed Moaada, en faveur de leurs droits humains .Mais c’est avec un gout amer que j’ai note la segregation a base de difference ideologique puisque le comite a clairement ignore le sort de plus de mille prisonniers politiques tunisiens, qui croupissent dans les geoles du regime repressif tunisien dans des chambres isoles datants de l’ere coloniale. Il est a’ noter que les droits de l’homme sont parfois utilises par des politiciens mediocres pour scorer des points politiques contre l’autre et dans ce cas les islamistes. Les droits de l’homme sont devevus,pour certains une arme terrible a’ utiliser pour demunir les victimes les plus souffrants par le biais de l’exclusion de leur cause ou sa defense.Il faut que l’etre humain demuni de ses droits humains soit defendu quelque soit son ideologie,sa race, sa religion, sa couleur ou ses croyances et faire face a’ ceux qui se comportent tendacieusement par leur selectivite adopte sur la base de leurs buts n’ ayant surement pas avec les droits de l’homme Mais j’attire l’attention de tout le monde qu’ on aucun cas on doit assimiler ces quelques persnnes avec la majorite qui lutte bien pour les droits de l’homme et sa noble cause en Tunisie et dans le monde. Merci a tous et qu’ on accelere la lutte contre les violations des droits de l’homme pour tous et partout. Merci a tous. |
Tentative d’agression à l’encontre de deux membres du CRLDHT |
Dans la nuit du vendredi au samedi 7 juillet 2001, pendant qu’ils affichaient devant l’entrée du port de Marseille dans le cadre de la campagne internationale pour la libération des détenus d’opinions, deux membres du comité pour le respect des libertés et des droits de l’homme en Tunisie, Jelloul Ben Hamida et Oueslati Ramzi, ont fait l’objet d’une tentative d’agression par des agents du RCD (rassemblement constitutionnel démocratique – parti au pouvoir). En effet, ces barbouzes portant de badges du RCD et accompagnés par un chien (du type rodweller), étaient encadrés par des agents de la sûreté nationale tunisienne planqués dans une voiture ayant une immatriculation diplomatique. Ces agissements et menaces à l’encontre des défenseurs des droits de l’homme commencent à s’exprimer de plus en plus fréquemment sur le sol français à l’image de ce qui se passe en Tunisie. Les autorités françaises ne devraient pas « tolérer » longtemps ce type d’interventions de la part de policiers tunisiens déguisés en faux diplomates en France. De même, on ne peut tolérer que des agents tunisiens puissent agir en toute impunité sur le territoire portuaire sous le prétexte de l’accueil et de l’accompagnement des tunisiens qui se rendent dans leurs pays en passant par Marseille. En effet, il n’est pas rare que ces mêmes agents exercent des intimidations sur les passagers afin de les contraindre à exprimer leur soutien y compris financier au parti au pouvoir qui viole systématiquement les libertés fondamentales et organise la répression sous toutes ses formes à l’encontre des defenders des droits de l’homme, des démocrates, des opposants et des citoyens tunisiens. Nous appelons les autorités françaises à faire cesser ces agissements exercés sur le territoire français en toute illégalité. CRLDHT, 8 juillet 2001 |
بقلم أبو إلياس (هولندا) المتابع للوضع السياسي في تونس والسجال القائم بين السلطة والمعارضة في الفترة الأخيرة التي سبقت 19 جوان أي قبل إعتقال محمد مواعدة الأمين العام لحركة الدمقراطيين الإشتراكيين يقرأ تصريحات لمسؤوليين في الدولة تلمّح الى العزم على محاسبة المسؤوليين عن التجاوزات والمزيد من الإنفتاح والديمقراطية وهو ما عبّر عنه رأس النظام وعدد من وزرائه في تصريحاتهم سواء الى صحيفة الوحدة التي عادت الى الصدور أو صحيفتي الشروق والصباح وغيرهم من وسائل الإعلام الأخرى مما فسح المجال أمام بعض المراقبين والمحللين ليتحدثوا عن مرحلة جديدة من المنتظر أن يسلكها العهد الجديد في معالجة عدد من القضايا العالقة على رأسها الملف الحقوقي والسياسي والإعلامي وقضية إحترام الدستور … وتحدثت بعض الأقلام على أن تونس تدخل مرحلة من تاريخها وأنه آن الأوان لتتصالح السلطة مع نفسها ومع معارضيها ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل أن أكثر المتضررين من سياسة النظام (حركة النهضة) تدعو في تصريح لزعيمها السيد راشد الغنوشي الرئيس بن علي الى أن يقود مسيرة الإصلاح حتى سنة 2004 بنفسه ويدخل التاريخ من باب آخر.
رد فعل النظام سرعان ما ضاق صدر النظام بهذه التصريحات وغيرها وخاصة منها التي لم تثق في وعوده وواصلت هجومها وفضحها لممارساته اللإنسانية وبسرعة كشّر عن أنيابه وبدأ حملته الشرسة على كل من يحمل إسم معارضة. وجّند لهذه الحرب كالعادة صحفا وأقلاما مؤجورة تتلقى أوامرها من السلطات العليا مباشرة ووصف الجميع بأوصاف تعبر على المستوى الهابط لهذه الصحافة. علما أنها نفس الأقلام التي قادت حملة التخوين وتلفيق الأراجيف وإنتهاك الأعراض منذ90 أو حتى قبل ذلك. وشارك في هذه الحملة الأخيرة مليشيات النظام ووحدات الأمن العام والخاص وتكثّفت المراقبة على الناشطين الحقوقيين والإعلاميين والسياسيين وأستخدم القانون عبثا سلاحا مسلطا على المخالفين وخادما لنظام الحكم ليس أكثر وتم اعتقال نشطاء بارزين في حقوق الإنسان وسياسيين ووضع البقية الباقية منهم تحت الإقامة الجبرية المعلنة والخفية وعاود المداهمات على المسرّحين والضغط على المعتقلين والتهديد بالتصفية الجسدية لرموز بعينها وهذا ليس غريبا على النظام الذي لا يفتؤ يستقر على أمر حتى ينقلب عليه ضاربا عرض الحائط كل الإتفاقيات والمواثيق المحلية والدولية.
وضع المعارضة غير أن ما يميز فعل المعارضة في المدة الأخيرة هو مسكها بزمام المبادرة والتحول من سياسة رد الفعل الى صناعة الحدث وإحراج النظام وإقامة الحجة عليه مما تسبب في إرباكه وتفويت الفرصة عليه في تمرير المشاريع تحت أي تسمية من المسميات, ثانيا أن هذه المعارضة أبدت إنسجاما وتوافقا حول العديد من القضايا كقضية إنتخابات 2004 والموقف من السياسة الإقصائية والإستئصالية التي يسلكها النظام تجاه معارضيه بالإضافة الى تبنيهم مشروع فرض الحريات فتمكنوا بذلك من كسر التعتيم الذي فرضه النظام عليهم كما تبنت حركة المعارضة علنا الديمقراطية منهجا وأسلوبا بعد أن ظلت تونس لعقود من الزمان تراوح مكانها تحت سيطرة النظام الواحد والرئيس الواحد والصوت والصورة الواحدة والقلم الواحد . ولذلك فإن المعارضة مؤهلة أكثرمن أي وقت مضى للتصدي لهذه الحملات المتعاقبة عليها بل ومواصلة الضغط على النظام وحمله مكرها على القبول بمطالبها العادلة والمشروعة.
مراجعات لعل ما يميز مسيرة المعارضة أيضا هي القراءة النقدية التي أقدم عليها عدد من الأحزاب في مسيرتها السياسية والفكرية بدأت بمراجعة الموقف والتصالح مع إنتماء تونس وهويتها مما أحدث تقاربا ملحوظا بين اليمين واليسار, كما أن التقييم الذي قامت به حركة النهضة في ممارستها السياسية وتأكيدها على عدم إحتكارها أو وصايتها للدين ثم ما أكده مؤتمرها الأخير من أنها شريك وليست وصية على المعارضة جعل المعارضة تطمئن أكثرلمشاركتها وتبني مشروع التحول الديمقراطي الذي لا يستثني أحدا كما أمتدت هذه المراجعات لتشمل أحزابا أخرى كحزب العمال الشيوعي والديمقراطيين الإشتراكيين والحزب الاشتراكي التقدمي… وعمت هذه المراجعات أيضا لتشمل أحزابا وشخصيات عرفت بقربها من النظام. غير أنه تجدر الإشارة هنا الى أن هذا التوجه الذي عم الغالبية العظمى من المعارضة لم يخل من بعض الأقلام التي لا زالت تقف مع النظام في خندق واحد تتبنى عقلية الإستئصال والإبعاد ونسوا أو تناسوا أنهم أنفسهم ضحايا هذا الأسلوب الإقصائي.
خيارات النظام أمام توفر وتعدد عوامل إجتماع وإلتقاء المعارضة من مثل التصدي للحملة الشرسة التي يقودها ضدهم النظام بالإضافة الى رفض الخيار الإستئصالي وتبني مشروع فرض الحريات … تجد السلطة نفسها أمام خيارين أحلاهما مر. أولا : المواصلة في تبني سياسة العصا الغليظة والوصاية على المجتمع المدني وضرب كل مظاهر التعدد والإختلاف في نفس الوقت الإبقاء على ديكور زائف محيط بها ومجموعة من الشعارات الجوفاء ترفعها كالبناء الديمقراطي المتدرج أو التوفيق بين التنمية الإقتصادية والتنمية السياسية وهذا الأسلوب أحرج الأصدقاء قبل الأعداء مما وسع من عزلته وجعل عددا من المؤيدين له بالأمس يلازمون الصمت في حين تحول البعض وحتى من أركان حكمه الى صف المعارضة بعد أن أعلنوا خيبة أملهم في الإصلاح. كل هذا يبين مدى إفلاس هذا الخيار وإن إمتد عمره فهو لا يجلب إلا الخراب والدمار للبلاد ولأصحابه بدرجة أولى ويكفي أن ننظر من حولنا أو قليلا الى الوراء لقلنا أنها لو دامت لكانت لملوسفيتش أو تشاوسيسكو أوموبوتو وغيرهم كثيرون. ثانيا: أن يتدارك هذا النظام ويقود سياسة الإصلاح من الداخل ويقوم بمعالجات جذرية في النظام السياسي السائد الآن والملف الحقوقي والملف الإعلامي بالإضافة الى إحترام الدستور وعدم مصادمة هوية البلاد وكل هذا يستوجب سعة صدر النظام لتحمل الرأي الآخر وإعلان العفو التشريعي العام والتداول على السلطة والمحاسبة العلنية للمتجاوزين وأفساح الرأي لصحافة حرة وكل هذه المطالب ومطالب أخرى أصبحت من متطلبات ضمان الحياة الكريمة لأي مجتمع.غير أن هذا الخيار أيضا يتطلب من النظام دفع فاتورة وصايته على الشعب لعقود من الزمن فيؤول مصير التجمع الدستوري الديمقراطي الغول الذي لا يقهر الى ما آلت اليه جبهة التحرير في الجزائر هذا إذا كان محظوظا.
وحتى نكون أكثر عقلانية ونضع قواعد الجمهورية ونعيد للشعب سيادته ويعيش التونسي يفتخر بتونسيته وتصبح تونس لكل التونسيين بدون أقصاء ولا إستخفاف ولا إستهزاء. إن مصلحة البلاد العليا التي يرفعها النظام التونسي في كل مرة تفرض على النظام نفسه أن يراعيها حتى وإن أدى الأمر الى أن يتزحزح عن كرسي السلطة ولكن في المقابل تنعم تونس بحريتها وتعود الفرحة الى قلوب الأمهات والأطفال ويأمن الشعب حاكمه ويأمن الحاكم شعبه. |
Suggestion
Surur Marzouki
|
Chers amis et compatriotes,
J’ai une proposition a suggerer a tous ceux qui sont interesses « a sauver ce qui peut encore etre sauve » de la Tunisie. C’est bien d’etre informe, et de savoir les nouvelles de ce pays, mais c’est encore mieux d’agir positivement, et de ne pas rester les bras croises devant autant de choses qui se passent. Ne me dites pas que c’est trop tard, car mieux vaut tard que jamais. Je ne veux pas parler de politique ici, mais plutot des droits de l’homme, et plus specialement, des droits de l’enfant, des hommes du futur et de la base de toute civilisation, s’il nous en reste une. Ma proposition concerne un sujet qui vout paraitra peut etre derisoire, mais il a des effets secondaires a ne pas negliger.Ca concerne la TV tunisienne, et les programmes destines aux enfants.Voyons par exemple « petites vedettes » ou « Noujoum Sighar » anime par « ammi Radhouane », a chaque dimanche. Ce monsieur est un talent de comedie (ou plutot de comique), mais il est loin de comprendre quoi que ce soit des sciences psychologiques et de leur influences sur les enfants, ni des bonnes methodes de construction de la personnalite des petits. C’est pour cela, que durant ses conversations avec les petits, il ne fait que les faire rigoler, ou les intimider par ses questions « stupides ». Lors des presentations qu’il organise, les enfants apparaissent sur ecran, les filles toutes maquillees comme des tableaux de peintures, et dansant sur les rythmes de chansons incompatibles avec leur age. Au lieu de faire le choix et « tamiser » ce qu’il presente, il laisse tout passer, et je pense que son but est de remplir les minutes de l’emission.Resultats: 1 Les enfants spectateurs et participants ne gagnent rien de l’emission, aucune information utile ou educative, tout au contraire, ils apprennent les chansons d’amour, apprennent a danser et a prendre toutes les choses a la legere. 2 Le sens de l’enfance avec tous ses liens a l’innocence sont tues chez les petits, ce qui nous donnera une generation desequilibree sur tous les plans. 3 Les comediens « nobles » sont devalues, et ceux qui ne donnent aucune plus value deviennent les heros des scenes, alors qu’ils valent des zeros. Je propose d’agir sur ce plan, en ecrivant a la tele, et aussi a « Ammi Radhouane » lui meme et a tous ceux qui lui ressemblent, tout en essayant d’etre diplomate et constructif.Insister sur l’importance de l’information educative pour les enfants.Pour que la chose n’apparaisse pas pre organisee, je propose que ceux qui veulent faire part a cette initiative agissent comme suit: Surur Marzouki
|
أحمد 2/7/2001
قصيدة : أجميلة |
قصيدة : أجميلة
أجميلة.. وعدنا وعد الرجال.. لن نكف عن النضال.. لن نخون العهد.. أو ننسى الوصال.. لن تموتي وعد حق.. مرتين.. سيظل صوتك.. فينا نشيدا.. و يقينا مشرعين.. أجميلة.. أذكرينا.. واسألي الرحمان تثبيتا.. لصف قد أحبك.. و يغنيك لتبقي.. حذو سحنون و طيب.. حذو عثمان و سيد.. حذو حسن البنا.. و أبطال تشيد.. نحن نفرح.. نحن نحزن.. نحن ندعو الله أن تبقى.. على الدرب زياتينا و نخلا.. كلمات تمنح الأحباب.. آمالا إلى الأرض البديلة.. يا جميلة.. يا جميلة.. مهرنا المدفوع للأرض البديلة.. يا جميلة.. أحمد 2/7/2001 |
L’AUDACE VIENT DE METTRE EN LIGNE L’ESSENTIEL DES ARTICLES PUBLIES DANS SON NUMERO DOUBLE 75/76 DE MAI-JUIN 2001
NOUS AVONS FAIT UN PETIT CHOIX DE LA RUBRIQUE “MIEUX VAUT LE DIRE”. BONNE LECTURE.
|
N°75/76 mai-juin 2001 Sommaire Editorial : Libérez tous les prisonniers !!
Mieux vaut le dire Slim Chiboub : la conspiration tunisienne en marche Cartes sur la table avec Néjib Hosni libéré Mort suspecte d’un jeune de 18 ans en prison Expulsion d’un enseignant français Jugeons-les La mise au point de Ahmed Bennour Vive la Ligue, par Khémaïs Chammari L’opinion de Sadri Khiari Droits de l’homme L’affaire Haroun M’Barek Lettre ouverte de Ismaï Sahbani au CRLDHT Journée mondiale de la presse Grèves de la faim Opinion : Chronique d’une débâcle annoncée III Droits de l’homme Presse Internationale : Tibétains et Tunisiens manifestent place des Nations Carte blanche de Moncef Marzouki La Plume déchaînée
A en croire les thuriféraires et autres laudateurs du régime du non-droit, la Tunisie a déjà accompli de grands pas vers la démocratie dont l’instauration totale serait parachevée à l’horizon de 2004. Ces hypocrites de tous bords sont-ils seulement convaincus de leur propre propagande ? Nous en doutons fort. Et les faits récents ne font que confirmer la triste réalité dans laquelle se débat la Tunisie. Slim Bagga Arrogance Commençons par une blague: « LPDVENAN 11 » Blague encore : la baleine Les biens et les vêtements de Bourguiba Belhassen Trabelsi, l’honneur de la Tunisie Les révélations d’un expert financier Pourquoi Ben Ali ne changera pas L’imposture selon laquelle le Général-président démocratiserait bientôt la vie publique en Tunisie, véhiculée par son ministre des droits de l’homme dans le quotidien « Le Monde », peut être démontée à travers cette information dont nous vous donnons la primeur : Une haine incurable Incident à Carrefour, Sidi Daoud La Soukra Cartes « Privilège » Scandale à Sidi Sahloul dans le Sahel Kaïs Ben Ali toujours La coiffeuse de Hillary Clinton à Tunis Kasserine : Affaire Kamel Hamzaoui Le courage du Président Divergences entre Ben Ali et le Bureau politique du RCD Censure Menace de mort contre un journaliste franco-tunisien Un juge tunisien condamné aux Etats-Unis par une « vraie justice », accusé d’actes indécents Auto-mutilations en prisons Reporters sans frontières La délocalisation gagne la Tunisie Il était une fois l’opposition DANS CE MEME NUMERO DOUBLE DE L’AUDACE, MONSIEUR AHMED BENNOUR REPOND AUX ACCUSATIONS PORTEES CONTRE LUI DANS UN ARTICLE PUBLIE PAR UN ANCIEN COMMANDANT DE LA GARDE NATIONALE SUR LES PAGES DE “REALITES”.
VU QUE NOUS AVONS REPRIS CE MEME ARTICLE, NOUS AVONS DECIDE DE REPRENDRE AUSSI L’ARTICLE DE Mr. BENNOUR (MALGRE LE FAIT QU’IL NE NOUS A RIEN ADRESSE) POUR PERMETTRE A NOS LECTEURS ET ABONNES D’ETRE EN CONNAISSANCE DES VERSIONS DES 2 PARTIES DE CETTE AFFAIRE ..TRES ANCIENNE!
« Révélations »de Salem Sabbagh sur « Réalités » A la suite de la publication par « Réalités » d’un « témoignage » de l’ancien commandant de la Garde nationale, Salem Sabbagh, Ahmed Bennour a adressé à « Réalités » une mise au point dont il nous a fait parvenir le texte et que nous publions intégralement dans l’intérêt de la vérité historique… Paris, le 26 mai 2001 A Monsieur le directeur Objet : Droit de réponse Votre revue n¡802 du 10-16 mai 2001 a publié un article de M. Salem Sabbagh, ancien directeur général de la Garde nationale qui m’a cité à deux reprises concernant les responsabilités que j’ai assumées en 1967 et en 1968 au sein de la direction générale de la Sûreté nationale. Je vous prie de publier la mise au point suivante afin d’éclairer les lecteurs de votre revue et de rétablir la vérit, et je vous en remercie par avance. Ahmed Bennour |
Liste publiée grâce à l’aide exquise de l’association :
Freedoms Friends FrihetsVنnner Fِreningen Box 62 127 22 Skنrholmen Sweden
Tel/:(46) 8- 4648308 e-mail: fvf@swipnet.se |
Get Your Private, Free E-mail from MSN Hotmail athttp://www.hotmail.com. To Subscribe send an email to: TUNISNEWS-subscribe@yahoogroups.com
To Unsubscribe send an email to: TUNISNEWS-unsubscribe@yahoogroups.com
URL to this page: http://www.groups.yahoo.com/group/TUNISNEWS
L’utilisation du service Yahoo! Groups est soumise à l’acceptation des Conditions d’utilisation.