TUNISNEWS
Nr 602 du 10/01/2002 |
Bennani Walid: L’Entêtement du régime dans le Mensonge et la Tromperie
Conseil des ministres, Examen du projet de loi relatif aux crimes terroristes et à la lutte contre le terrorisme international
JA/L’intelligent : Le mystère Ben Dhia.
Aftenposten: Øket undertrykkelse i ly av terrorkampen
د صالح كركر: تعليق على خبر
أ ف ب: مجلس الوزراء التونسي يدرس مشروعا خاصا « بالجرائم الارهابية
محيط: انخفاض الإستثمارات الأجنبية بتونس
|
L’Entêtement du régime dans le Mensonge et la TromperieBENNANI WALID
|
Depuis les évènements tragiques du 11/09/2001 qui ont couté la vie à des milliers d’innocents; le régime tunisien essaie inlassablement à les exploiter afin de réaliser un ancien désir ardent qu’il a toujours manifesté à travers les scénarios manqués qu’il a monté pour faire croire à l’opinion public international que notre mouvement Ennahda est un mouvement terroriste. . Il suffit de jeter un coût d’œil sur sa propagande tambour battant autour du soit disant » tentative de renversement du régime qu’avait préparé Ennahda pour renverser Ben Ali les années 90 ». Malgré cette gigantesque propagande, l’opinion public international et surtout national n’ont pas cru à ce que disait le régime et notre mouvement – grâce à Dieu – est sorti de cette épreuve de discrédit plus crédible que le régime qui est dénoncé par toutes les organisations internationales de droits de l’homme. L’image que font notre peuple, la classe politique et les occidentaux de notre mouvement est que nous sommes un mouvement politique modéré non violant victime d’une répression aveugle du régime de Ben Ali. Malgré cela le régime a continué à chercher n’importe quel fait même inimaginable pour arriver à son but.C’est pour cela qu’en 1996 il a profité de l’arrestation de deux tunisiens qui ont assassiné le Ministre d’Etat M. Cools pour envoyer le Doyen des juges d’instructions tunisiens Ben Ayed avec un soit disant dossier concernant l’implication d’un dirigeant d’Ennahdha( Bennani Walid) dans l’assassinat de Mr Cools . Tous les milieux belges se moquaient de cette accusation et ne croyaient pas un mot de ce que disait le régime tunisien( à noter aussi que le régime a aussi accusé M. Tarek Maaroufi dans cette même affaire). Et voilà enfin qu’une occasion en or se présente devant lui : les attentats du 11/9/2001 avec la nouvelle conjoncture internationale et la guerre déclarée par les U.S.A et les occidentaux au terrorisme , le régime se précipite sans aucune hésitation sur l’événement avec cette fois un grand espoir que son ancien désir se réalise. Mais comme toujours il utilise les mêmes moyens et procédés : le mensonge et la tromperie . Cette nouvelle tentative montre une nouvelle fois que ce régime ne recule devant rien pour discréditer ses opposants et en particulier notre mouvement . Cette fois il trouve dans l’arrestation de Mr Tarek Maaroufi le maillon de la chaîne qu’il cherchait . Il actionne sa diplomatie , son armada de juristes, ses médias ( lire l’article de la Presse du 9/1/2002) et promulgue une nouvelle loi contre le « terrorisme » pour finalement traduire de nouveau notre mouvement devant les tribunaux avec les mêmes accusations de toujours . Nous sommes confiant en Dieu avant tout puis après nous sommes certains que les Etats occidentaux contactés par le régime connaissent notre mouvement et savent qu’il n’a aucun lien avec le terrorisme. Notre mouvement avait choisi depuis sa création en 1981 la voie politique et a toujours rejeté la violence par principe . Nous croyons toujours que note pays a besoin de conjuguer tous les efforts pour une conciliation nationale au lieu de prolonger encore plus la souffrance de notre peuple. Nous resterons fidèles à nos principes et idéaux malgré toutes les tentatives répétées du régime qui échoueront sans aucun doute . Toutefois je demande à tous ceux qui connaissent les pratiques de ce régime d’être vigilants , de les dénoncer avec vigueur et de se mobiliser pour déjouer tous ces scénarios. BENNANI WALID Président du Comité Consultatif d’Ennahdha – Belgique
Suite à la nouvelle tentative du régime tunisien de discréditer le mouvement Ennahdha et d’essayer de nouveau à lui coller l’étiquette du terrorisme ; je mets entre les mains de l’opinion public international la lettre du Ministre de la justice belge (Mr De Clerck )en 1996 quand le régime tunisien m’avait accusé dans l’assassinat de Mr Cools pour d’apporter une preuve du monsonge du régime et de montrer comment les autoritées belges ont réagi à cette mascarade . Je vous laisse le jugement vous même
BENNANI WALID
|
بعث إلينا الدكتور صالح كركر بالتعليق التالي على هذا الخبر الذي نشرناه في مراسلة يوم 9 جانفي
|
وزير خارجية تونس يؤكد تصميم بلاده على محاربة الإرهاب !!
تونس ـ محيط : أكد وزير الخارجية التونسي الحبيب بن يحي على تصميم بلاده على محاربة الإرهاب، و وصف المحكمة العسكرية التي ستنظر في نهاية الشهر الجاري للمرة الثانية في قضية بعض التونسيين المتورطين في أعمال إرهابية بأنها محكمة استثنائية أنشئت خصيصا للنظر في قضايا الأرهاب. و قال في مؤتمر صحفي نقلته وكالة أنباء يونايتد برس أنترناشيونال أن موقف تونس واضح بشأن مكافحة الإرهاب، و قد تم تشكيل محكمة استثنائية بشكل رسمي للنظر في القضايا المتعلقة بالإرهاب. و أوضح أن هذه المحكمة هي نفسها المحكمة العسكرية التي نظرت في العشرين من الشهر الماضي في قضية مجموعة إرهابية تونسية لها صلة بتنظيم القاعدة برئاسة أسامة بن لادن، وهي المحكمة نفسها التي ستعيد النظر في قضية المجموعة في جلسة ثانية في نهاية الشهر الجاري. و اعتبر أن تشكيل هذه المحكمة يعكس حرص تونس على محاربة الإرهاب، مشيرا إلى أن تونس ليست الدولة الوحيدة التي تعالج مثل هذا التحدي بقرارات حاسمة وصولا إلى المحكمة العسكرية و ذلك بالنظر إلى خطورة هذا التحدي. و يذكر أن ثلاثة محتجزين من أفراد المجموعة المشار إليها قد مثلوا أمام المحكمة العسكرية الدائمة بتونس يوم العشرين من شهر ديسمبر الماضي و ذلك لمحاكمتهم بتهمة القيام بأعمال إرهابية و الانتماء إلى تنظيم غير معترف به « أهل الجماعة والسنة » له صلة بتنظيم « القاعدة »، طبقا للفصل 123 من قانون العقوبات العسكرية و الفصل 52 مكرر من القانون الجنائي، حيث قررت تأجيل النظر في هذه القضية إلى يوم الثلاثين من الشهر الجاري,
تعليق :
هذا الكلام يستوجب ملاحظات من جواب عدة. أولا. يدل هذا الكلام أن النظام التونسي تلقى توبيخا شديد اللهجة، أو حتى أكثر من توبيخ، من قبل الجهات الخارجية ذات النفوذ الأدبي والمادي عليه، على إثر اكتشاف تورط بعض الشباب التونسي في الانتماء إلى تنظيمات إسلامية متشددة و مغالية على صلة بتنظيم القاعدة المجرم الآن والمبحوث عن أعضائه من قبل المصالح الدولية، وعلى وجه الخصوص المصالح الأمريكية. فهذا الكلام هو كلام دفاعي. ويبدو من خلاله أن بعض الجهات المؤثرة توجهت باللوم و التوبيخ إلى الإدارة التونسية، متهمة إياها بالتسيب و التقصير، مما دفع بهذه الإدارة إلى تكليف وزير الخارجية بالرد على ذلك و التأكيد على أن إدارة بلاده حازمة في مقاومة الإرهاب و متذرعا إلى تلك الجهات بأن تونس ليست وحدها التي تواجه هذا التحدي الخطير، و إنما هناك أيضا دول عدة أخرى في العالم بصدد مواجهة نفس التحدي. ثانيا ـ إن بعض الشباب التونسي الذين وقعوا في مصيدة استيعاب بعض التنظيمات الاسلامية المتشددة في الخارج هم في عمومهم في سن حديث غير متقدم، من جيل نشأ في معظمه بعد ضرب حركة النهضة و استئصالها من البلاد. وهذا يدل على أمرين على الأقل. فهو يدل من جهة على براءة حركة النهضة من تهمة الغلو والإرهاب لأن هذا الشباب المتورط ليس من تكوينها و لم يتخرج على أيدي علمائها ومفكريها. كما يدل أيضا من جهة ثانية على أن الأسلوب البوليسي المتوحش الذي انتهجته السلطة في استئصال الحركة لم ينجح في القضاء على التشدد و الإرهاب بقدر ما زاد فيه. إذ أنه خلال سنوات السبعينات و الثمانينات من القرن المنصرم، لما كانت الحركة قائمة على الساحة في البلاد، لم يبرز فيها من هذا التشدد والإرهاب شيئ، لأنها كانت تؤطر و توجه الناس و الشباب، على وجه الخصوص، نحو الاستنارة و الاعتدال و نبذ الغلو و التحجر والتقليد الأعمى لقراءات للإسلام لم تعد مناسبة لطبيعة هذا العصر، و باستئصالها توقف ذلك الدور التوازني و زاغ بعض الشباب عن طريق الاعتدال في اتجاه الغلو و التشدد و التقليد والتحجر. ثالثا ـ يدل كلام بن يحي على انقلاب الموازين في هذه المرحلة. فقبل سنوات غير طويلة، كان الطغاة مثل الجنرال بن علي يتسترون علىتنظيم المحاكمات العسكرية للمدنيين، ويتحرجون من الاعتراف بذلك ومن التصريح به، خاصة على مستوى الساحة الدولية. أما الآن، فالأمر تجاوز ارتفاع الحرج عن هؤلاء إلى الافتخار والتباهي به. فبن يحي يقول لمن وجهوا اللوم و التوبيخ للنظام الذي ينتمي إليه : لا، لسنا مقصرين في مقاومة الإرهاب، بل نحن أيضا أقمنا المحاكم العسكرية مثلكم لمحاكمة الإرهابيين بأشد ما تكون القسوة و مقاومة الإرهاب. فهذه المرحلة هي بدون شك تعتبر ميسرة للنظم القهرية المستبدة و الطاغية مثل نظال الجنرال بن علي. من ناحية أخرى مختلفة تماما، أوافق القارئ العزيز، صاحب الحس المرهف والملاحظة الدقيقة، الذي نصح قراء تونسىنيوز الأعزاء بقراءة العدد الأخير من لوموند ديبلوماتيك وخاصة افتتاحيتها: وداعا أيتها الحريات و المقالة المتعلقة بتطور الوضع في الأرجنتين. و أنا الآن بصدد ترجمة تلك الافتتاحية الهامة جدا و بصدد كتابة مقالة بعنوان : « تونس… على آثار الأرجنتين » وذلك للعدد الثالث من صحيفة المناضل الذي سيصدر إن شاء الله تعالى بين يومي 18 و 20 من شهر جانفي الجاري.
صـــالح كـــركـــر 10-01-2001 |
Flash infos : |
* Des représentants du Congrés Pour la République se sont présentés mardi 9 janvier au ministère de l’intérieur pour présenter une nouvelle demande d’autorisation. Le fonctionnaire du ministère a refusé de recevoir le dossier et il a demandé d’envoyer le dossier par la voie postale !!!
**Nous croyons savoir que l’avocat Samir Ben Amor a présenté sa candidature aux élections du comité directeur de l’association Tunisienne des jeunes avocats (ATJA) . |
نشر أحد المساهمين في منتدى تونيزين الإقتباس التالي من العدد الأخير لمجلة حقائق: |
كانت جريدة الحياة الصادرة بلندن قد نشرت مقالا بتاريخ 5 جانفي 2002 بينت فيه أن محمد حرمل الامين العام لحركة التجديد أعلن عن نهاية صيغة المعارضة الوفاقية مع السلطة.
Et voici le commentaire de « Lecteur Assidu » publié sur le même forum
|
مجلس الوزراء التونسي يدرس مشروعا خاصا « بالجرائم الارهابية» |
تونس- درس مجلس الوزراء التونسي في اجتماع عقده الاربعاء برئاسة الرئيس زين العابدين بن علي مشروع قانون يتعلق « بالجرائم الارهابية وبمقاومة الارهاب الدولي »، بحسب ما اعلن اليوم الخميس مصدر رسمي. واضاف المصدر ذاته ان المشروع « يندرج في اطار المسعى العالمي الهادف الى تتبع الجرائم الارهابية والتصدي لظاهرة الارهاب الدولي » دون المزيد من التوضيح. وكانت تونس سادس دولة عضو في منظمة الوحدة الافريقية تصادق على اتفاقية الوقاية من الارهاب ومقاومته، وفق ما اعلنت المنظمة في كانون الاول/ديسمبر. ويدعو الرئيس التونسي باستمرار « الى تبني مقاربة شاملة للقضاء على آفة الارهاب تقضي باستهداف الشر من جذوره وخاصة محاربة الفقر والتهميش والاقصاء التي تمثل تربة ملائمة للتطرف والعنف ». كما تناول المجلس بالدرس ايضا مشروع قانون « يتعلق بدعم اختصاصات قاضي تنفيذ الاحكام وذلك بمنحه صلاحية متابعة تنفيذ عقوبة العمل لفائدة المصلحة العامة ومنح السراح الشرطي ». واكد الرئيس بن علي « اهمية توسيع اختصاصات قاضي تنفيذ العقوبات في مواصلة تكريس البعد الاصلاحي ودعم منظومة حقوق الانسان وتعزيز اركان دولة القانون لاسيما بعد الحاق مصالح ادارة السجون بوزارة العدل ». ودرس المجلس كذلك مشروع قانون يتعلق باتمام القانون الخاص بمصالح الموفق الاداري يهدف الى « تدعيم دور الموفق الاداري بالتأكيد على حياده في اداء مهمته » وذلك من اجل تحسين العلاقة بين الادارة والمواطن. (أ ف ب)
Conseil des ministres
09/01/2002– Le Président Zine El Abidine Ben Ali a présidé la réunion du Conseil des ministres. En concrétisation des instructions données par le Président de la République dans son discours à l’occasion du 14e anniversaire du Changement, le Conseil a examiné un projet de loi portant renforcement des compétences du juge d’application des peines, et ce, en lui attribuant le pouvoir d’assurer le suivi de l’application de la peine de travail d’utilité générale et d’accorder la libération conditionnelle. Le Président Zine El Abidine Ben Ali a souligné l’importance de la mesure visant à élargir les compétences du juge d’application des peines pour ce qui est de la poursuite de la consécration de la dimension de l’action rééducative, du renforcement du système des droits de l’homme et de la consolidation des fondements de l’Etat de droit notamment après le rattachement des services pénitentiaires au ministère de la Justice. Le Conseil a également examiné un projet de loi relatif aux crimes terroristes et à la lutte contre le terrorisme international. Ce projet s’inscrit dans le cadre de la démarche mondiale visant à poursuivre les crimes terroristes et à s’opposer au phénomène du terrorisme international. En concrétisation de l’intérêt constant que le Chef de l’Etat accorde à l’amélioration des relations entre l’administration et le citoyen, le Conseil a examiné un projet de loi complétant la loi relative aux services du médiateur administratif. Ce projet vise à renforcer le rôle du médiateur administratif en mettant en exergue sa neutralité dans l’exercice de sa mission. Dans le cadre de la poursuite du programme de promotion de la médecine d’urgence, le Conseil a examiné un projet relatif au financement de la création et de l’équipement d’un centre de médecine d’urgence à Tunis, qui sera érigé dans la zone d’El Gorjani, avec une capacité d’accueil de 152 lits et comprendra la plupart des spécialités médicales d’urgence et les équipements de base nécessaires à leur fonctionnement. Le Conseil a ensuite examiné un projet de loi relatif à l’organisation des laboratoires d’analyses médicales. Ce projet fixe le cadre juridique pour l’exploitation des laboratoires d’analyses médicales humaines et vétérinaires privés ou publics. Le Conseil a ensuite examiné un projet de loi portant ratification de l’accord, conclu entre la Tunisie et la Turquie et relatif à l’accomplissement du service national pour les ressortissants jouissant de la double nationalité. Le Conseil a également examiné un projet de loi portant ratification de la convention relative à la contribution au financement du projet de création de trois instituts supérieurs d’études technologiques dans les gouvernorats de Kebili, Kasserine et Bizerte, et ce, en vue de renforcer le potentiel du pays en matière de formation de cadres moyens et de techniciens supérieurs et de donner à ces derniers les qualifications nécessaires en vue de répondre aux besoins des entreprises dans les domaines de l’industrie, de la maintenance, de l’informatique et de la gestion. Le Conseil a en outre examiné un projet de loi portant ratification d’une convention visant à fournir le soutien financier au programme de mise à niveau des entreprises du secteur productif. Cette convention s’inscrit dans le cadre de la restructuration et du développement de l’économie nationale de manière à permettre au secteur productif de faire face aux défis découlant de la mise en œuvre des accords de libre-échange et notamment dans le cadre du partenariat avec l’Union européenne. Le Conseil a, d’autre part, examiné un projet de loi portant ratification d’un protocole de coopération technique entre la Tunisie et l’Italie. Ce protocole prévoit notamment de développer et de renforcer la coopération technique entre les deux parties dans les domaines agricole et scientifique ainsi que dans les secteurs de la pêche et de l’émigration. S’agissant de la stratégie nationale de mise à niveau, le nombre des entreprises ayant adhéré au programme, jusqu’à la fin du mois de décembre 2001 a atteint un total de 2.005 entreprises. Ainsi, le programme aura réalisé les objectifs prévus par le IXe Plan qui prévoit l’adhésion de 2.000 entreprises. Parmi les entreprises ayant adhéré au programme, les plans de mise à niveau de 1.103 d’entre elles ont été approuvés. L’ensemble des investissements approuvés ont pour leur part atteint 2.078,9 millions de dinars et le total des subventions accordées s’est élevé à 290,5 millions de dinars. En ce qui concerne la mise à niveau des entreprises de services, 118 entreprises ont adhéré au programme spécifique de mise à niveau depuis son démarrage. Les plans de 36 entreprises ont été approuvés pour des investissements ayant atteint 17,2 millions de dinars. Le Conseil a également entendu un exposé sur la conjoncture économique durant la dernière période, d’où il ressort que l’approvisionnement du pays a été caractérisé par la disponibilité des différents produits sensibles et par la stabilité des prix. Avant de clore ses travaux, le Conseil a entendu un exposé relatif au rapport annuel sur la situation de l’enfance pour l’année 2001 qui coïncide cette année avec le dixième anniversaire de la signature par la Tunisie de la Convention internationale sur les droits de l’enfant et la proclamation, par le Président de la République, de la Journée du 11 janvier comme journée nationale de l’enfance. Cette échéance coïncide également avec le parachèvement de l’élaboration de la première stratégie nationale tendant à mettre en œuvre les dispositions de la déclaration mondiale en faveur de la survie, de la protection et du développement de l’enfant, la Tunisie ayant à cet égard réussi à dépasser les objectifs quantitatifs et qualitatifs retenus pour la décennie écoulée. Le rapport passe en revue également les divers axes sur lesquels se fonde la stratégie nationale arrêtée par le Président Zine El Abidine Ben Ali et dont le premier volet vise à garantir aux jeunes générations la vie et une existence digne, grâce notamment au développement de la couverture vaccinale dont le taux atteint actuellement 95% des enfants, ce qui représente une performance remarquable au niveau mondial, et ce, outre la création de 2.084 clubs de protection de l’environnement dans les différentes institutions éducatives. Cette stratégie repose également sur l’aménagement des conditions de la modernité en vue du développement de l’enfance et de la préparation de générations futures à s’insérer dans le 3e millénaire. Le rapport indique en outre que malgré les encouragements et les incitations décidés, le taux de couverture par les jardins d’enfants n’a pas dépassé 17%. Le Président Zine El Abidine Ben Ali a souligné, à cet égard, l’importance du rôle des médias et de leur influence sur l’éducation et l’ouverture sur le monde du savoir des jeunes générations, appelant à intensifier davantage les programmes destinés aux enfants dans les divers moyens d’information audiovisuels et écrits. Pour ce qui est de la protection de l’enfance et de la sauvegarde de ses droits, l’exposé a mis en exergue le haut degré d’intérêt dont bénéficie, en Tunisie, l’enfance à besoins spécifiques, notamment à travers la réorganisation des centres intégrés de la jeunesse et de l’enfance dont les prestations profitent à près de 6.000 enfants. Par ailleurs, la protection des handicapés s’est développée grâce à l’accroissement du nombre des associations œuvrant à leur prise en charge, qui, de 14 en 1987, s’est élevé aujourd’hui à 35. L’exposé a, d’autre part, mis en relief le rôle du corps des délégués à la protection de l’enfance créé sur instructions du Chef de l’Etat et qui constitue en Tunisie une mesure d’avant-garde à l’échelle arabe et africaine. Le Chef de l’Etat a réaffirmé sa volonté de voir se renforcer les résultats réalisés par la Tunisie dans ce domaine afin que l’enfant tunisien soit élevé selon les principes tendant à développer la propension à atteindre l’excellence, ainsi que l’esprit d’initiative et le sens de la créativité, appelant à continuer à entourer le secteur de l’enfance de la sollicitude nécessaire et recommandant d’œuvrer à faire en sorte que le plan d’action d’avenir, qui s’étendra jusqu’à l’année 2010, ait pour objectif d’assurer à tout enfant un bon départ dans la vie, de lui dispenser un enseignement de base de qualité et de permettre à tous les jeunes de développer leurs aptitudes et de participer activement à l’édification de la société. (Source : |
LA CHAMBRE DE COMMERCE TUNISO-AMERICAINE S’ACTIVE..
VOICI QUELQUES EXTRAITS DE SA 1ére NEWSLETTER DE L’ANNEE 2002 |
|
UMA : rendez-vous à Alger.
|
Confidentiel SOMMET
Les cinq ministres des Affaires étrangères de l’Union du Maghreb arabe (Algérie, Libye, Maroc, Mauritanie et Tunisie) se réuniront, le 17 janvier, à Alger. Présidée par l’Algérie, cette conférence devrait, entre autres, préparer le prochain sommet des chefs d’État dans la capitale algérienne. Lequel pourrait avoir lieu en mai ou en juin. Autre décision importante attendue : la désignation du Tunisien Habib Boularès comme secrétaire général de l’UMA, en remplacement de son compatriote, Mohamed Amamou (J.A.I. n° 2135). |
Le mystère Ben Dhia.
Par
|
Tunisie Par On lui prête sans doute plus de pouvoir qu’il n’en dispose réellement. On dit de lui que c’est un dur. Depuis la mise à l’écart de Mohamed Jegham et la semi-retraite d’Abdallah Kallel, deux des piliers de la garde rapprochée du président Zine el-Abidine Ben Ali, début janvier 2001, c’est Abdelaziz Ben Dhia, ministre d’État et conseiller spécial auprès du président de la République, qui a été désigné par la rumeur publique comme l’éminence grise du chef de l’État. Homme des dossiers sensibles et des missions secrètes, mais aussi inspirateur de la politique gouvernementale et responsable des choix qui engagent l’avenir de la nation et de son chef. Dans les conversations des militants et des cadres du parti au pouvoir, le Rassemblement constitutionnel démocratique (RCD), son nom revient avec insistance. Et l’on explique, par exemple, que cet universitaire, juriste de formation, est à l’origine de la mobilisation, cet été, des cellules qui ont exhorté le président à briguer un quatrième mandat en 2004. À 65 ans, Ben Dhia est un dinosaure de la classe politique tunisienne, « un cas à part » dans le microcosme : depuis son entrée au gouvernement, le 20 septembre 1978, en tant que ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche, il a travaillé avec sept Premiers ministres différents. Pourtant, il est peu connu du grand public. Excessivement discret, il n’est pas du genre à défrayer la chronique. Père de deux garçons, il mène une vie tranquille dans sa villa cossue de La Marsa, dans la banlieue de Tunis. Avenant et sympathique, ce politicien tout en rondeurs est d’une très grande simplicité. Il se déplace fréquemment à l’intérieur du pays et s’y montre facile d’accès. Avec son affabilité et ses bons mots, il met tout de suite à l’aise. On ne lui connaît ni violon d’Ingres ni lubie. Il faut dire que ses fonctions ne lui laissent guère le temps de souffler. La seule pause qu’il s’autorise, c’est pendant quelques semaines, chaque été, lorsqu’il va passer ses vacances à Toulouse, la ville dont est originaire sa femme et où le couple possède une maison. Cependant, « durer » vingt-trois ans aux affaires n’est pas donné à tout le monde. Ben Dhia, qui est venu un peu par hasard à la politique, s’est très tôt fixé une ligne de conduite, et a eu la sagesse de ne pas en dévier : cultiver le secret, se tenir à l’écart des luttes d’influence et montrer, en toutes circonstances, une loyauté sans faille. « La plupart du temps, les gens du microcosme le sous-estiment en le présentant comme un technocrate sans envergure, explique un ancien Premier ministre. C’est faux, il ne manque pas d’ambition. Mais il connaît ses limites. Il n’a pas cherché, durant le crépuscule du bourguibisme, au milieu des années quatre-vingt, à capter l’héritage et à se positionner comme dauphin. Actuellement, il évite de se mettre en avant, pour ne pas faire d’ombre au président. Il est assez intelligent pour comprendre qu’il est au service du pouvoir et pour mettre ses convictions dans sa poche s’il sait ses interlocuteurs fermés aux idées qu’il développe. » Assurément, la réputation d’éminence grise de Ben Ali, qui lui colle à la peau en ce moment, surtout depuis qu’il a été placé au coeur du dispositif permettant au président de solliciter un nouveau mandat en 2004, l’incommode plus qu’elle ne le réjouit. Natif de Moknine, une petite bourgade du Sahel tunisien, Abdelaziz Ben Dhia est issu d’une famille nationaliste de la moyenne bourgeoisie. Son père, sous le protectorat français, a milité au sein du Destour, puis du Néo-Destour aux côtés de Habib Bourguiba. Bon élève, il achève ses études secondaires au prestigieux collège Sadiki de Tunis. Un de ses anciens professeurs s’en souvient : « Je l’ai croisé en 1951-1952. Il venait en djellaba et s’asseyait à la même table que Habib Slim, son ami de toujours, Mokninois et juriste comme lui. Ben Dhia était un bon élève, travailleur et sérieux. Assez introverti, il avait plutôt tendance à laisser ses camarades s’exprimer. » Une fois le baccalauréat en poche, il débute son cursus universitaire en Tunisie et l’achève à la faculté de droit et de sciences humaines de Toulouse. Il soutient sa thèse de doctorat en 1967. À la faculté de droit de Tunis, le jeune assistant gravit rapidement les échelons. Agrégé de droit privé en 1974, il est nommé doyen en 1977. Professeur respecté, il cultivait – déjà ! – l’art du compromis. « Les clivages entre francophones francophiles et arabisants arabistes étaient très marqués, se remémore un de ses amis. Ben Dhia, aussi à l’aise dans une langue que dans l’autre, avait un pied dans chaque camp. En matière de doctrine institutionnelle, c’était pareil, il ne nourrissait pas vraiment d’idées originales, il était légaliste. » Le 20 septembre 1978, Hédi Nouira, le chef du gouvernement, fait appel à lui et le nomme ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique. Un poste créé sur mesure : jusqu’à cette date, Mohamed Mzali, futur Premier ministre (1980-1986), dirigeait l’ensemble de l’Éducation. « C’est Nouira qui a créé Ben Dhia, se souvient un de ses collègues de l’époque. Le Premier ministre avait les politiques en horreur et était fasciné par les intellectuels. Il invitait souvent les universitaires à venir discuter avec lui. C’est ainsi qu’il a rencontré Ben Dhia. » Certes. Mais le contexte a également beaucoup joué : quelques mois auparavant, le 26 janvier 1978, le bras de fer entre le pouvoir et le syndicat unique (l’UGTT) avait dégénéré en affrontement : ce fut le « jeudi noir » de triste mémoire. « Les barons du régime ont pris peur, explique un analyste qui a longtemps fréquenté Ben Dhia. Ils ont vu les intellectuels et les universitaires se solidariser avec les syndicalistes. Ils ont voulu jouer la carte de l’ouverture, récupérer des intellectuels en les associant au travail du gouvernement. Ils avaient d’abord pensé au doyen de la faculté des sciences, Ali Hili, une personnalité notoirement indépendante. Pour des raisons familiales, il a décliné l’offre, et Nouira s’est rabattu sur Ben Dhia. C’était le seul, avec Hili, à ne pas être encarté. Ben Dhia a été très surpris, cette annonce était totalement inattendue. » Le nouveau ministre plaît tout de suite au président Bourguiba : il ne le connaissait pas mais se souvenait bien de son père. Et il aimait à raconter que ce dernier, pourtant issu d’une famille acquise au Destour, l’avait immédiatement rejoint pour militer au sein du Néo-Destour. Gros travailleur, sérieux et compétent, le fils est devenu en un rien de temps le chouchou de Hédi Nouira, qui sollicitait toujours son avis d’orfèvre de la chose juridique sur les textes de loi en discussion. Sa brusque montée en grade n’a cependant pas affecté son tempérament : il est resté modeste et a continué à préférer l’ombre à la lumière. Dès son entrée au gouvernement, il adhère au Parti socialiste destourien (PSD). En 1979, il se présente à la députation, à Monastir, la ville natale du président, capitale officieuse du Sahel et de la Tunisie de l’époque. Un de ses colistiers s’amuse encore de sa campagne light : « Il faisait tandem avec Mohamed Mzali [il y avait deux places par circonscription] : il parlait à peine cinq minutes, puis laissait discourir son intarissable aîné. » Certains de ses collègues, tout en reconnaissant sa compétence, ont longtemps douté de ses qualités d’homme politique. Tenu pour « parfaitement inexistant », il a failli être remplacé, en 1981, par Mzali, le nouveau chef du gouvernement, qui souhaitait nommer à sa place Hammouda Ben Slama, une des figures de l’opposition libérale (Mouvement des démocrates socialistes, MDS), histoire de donner un peu plus de crédit à l’ouverture en direction de la société civile. Le bruit est arrivé aux oreilles de Bourguiba, qui a opposé son veto. Plus, d’ailleurs, par aversion pour Ben Slama que par admiration pour Ben Dhia. Alors que la santé du père de l’indépendance décline de jour en jour et que les intrigues se nouent et se dénouent à Carthage, Ben Dhia se tient prudemment à l’écart des courtisans. Il rencontre pour la première fois Zine el-Abidine Ben Ali quand celui-ci était directeur de la Sûreté nationale. « Ils collaboraient étroitement et se voyaient presque tous les jours, note un de ses amis. Les islamistes semaient l’agitation sur les campus, et les deux hommes devaient coordonner leurs efforts. Ils ont appris à s’apprécier mutuellement, et Ben Ali a vu qu’il pouvait lui faire confiance. » En mai 1986, Ben Dhia devient ministre de l’Éducation nationale, puis, en juillet, ministre des Affaires sociales dans le gouvernement de Rachid Sfar. Neuf mois plus tard, il est bombardé à la direction du PSD, ancêtre de l’actuel RCD. En pleine crise de régime. Rachid Sfar et Zine el-Abidine Ben Ali, devenu entre-temps ministre de l’Intérieur et homme fort du régime, voulaient revigorer le parti et ont, d’un commun accord, suggéré son nom à Bourguiba. Son passage à la tête du PSD a été assez court. Son « mandat » a pris fin en septembre 1987, les courtisans qui manipulaient le président diminué, redoutant que Ben Dhia ne contrarie leurs projets, ont obtenu rapidement son départ. Mais, durant ce bref laps de temps, il a enrichi son carnet d’adresses et noué de solides relations. Homme de réseaux et de contacts, pont entre le monde universitaire et les hautes sphères du pouvoir, Ben Dhia a désormais, outre une base politique en or dans son Sahel natal, des relais dans tous les milieux. Il vit sereinement la déposition de Bourguiba par Ben Ali, le 7 novembre 1987. Normal : il était au service du pouvoir et de l’État, et non à celui d’un homme. D’ailleurs, Ben Ali fait aussitôt appel à lui en le nommant, le 25 novembre 1987, président du Conseil constitutionnel. Ben Ali veut consommer la rupture avec le système bourguibien : il faut abolir la présidence à vie, ouvrir le jeu politique et offrir de nouvelles institutions à la Tunisie. Alors, avec Dali Jazy, un transfuge de l’opposition, promis, lui aussi, à une belle carrière (il est actuellement ministre de la Défense), Abdelaziz Ben Dhia, le juriste, s’attèle à la tâche et met au point la Constitution de 1988. Et prend part à la rédaction du fameux article 39 interdisant au président d’exercer plus de trois mandats successifs. Conseiller officieux, puis officiel (1990), du prince, il est associé aux grandes décisions du nouveau régime. Son zèle et son expertise finissent par le rendre indispensable. Il passe, sans accrocs, d’un portefeuille à l’autre. Pendant cinq ans, de 1991 à 1996, il est à la Défense, un poste peu exposé, beaucoup moins en tout cas que l’Intérieur. Il jouit de toute la confiance du chef de l’État car il est d’une loyauté sans faille, d’un légalisme à toute épreuve, et ne fait pas de vagues. Sans être membre du « premier cercle », ni un intime du président, il sait comment parler à celui-ci. « Il se voit comme un serviteur de l’État, remarque un de ses anciens collègues. Il fait ce qu’on lui dit de faire, c’est un bon soldat. Il est pragmatique : il évite d’afficher trop ouvertement ses idées, quand il en a, car le vent peut tourner. Même dans sa vie privée, il se débrouille pour ne pas en faire trop. Quand il le peut, il fuit les mondanités, à la fois parce qu’il attache de l’importance à sa tranquillité et parce qu’il a peur de se faire cataloguer comme proche de telle ou telle personnalité publique. Cela pourrait lui porter préjudice un jour… » Insensiblement, celui qui, à ses débuts, passait pour la (timide) caution libérale du régime s’est transformé en apparatchik modèle. Il entre au comité central du RCD en juillet 1988, à l’issue du « Congrès du Salut », puis au bureau politique en décembre 1991. En juin 1996, Ben Ali choisit de le nommer à nouveau à la tête du parti, pour mener à bien une mission délicate : remobiliser cadres et militants pour faire réussir le « Congrès de l’excellence » de 1999. Or, au sein de la base, au niveau des cellules, les militants s’expriment, parfois même se déchirent. « En interne, sauf dans les hautes sphères [au bureau politique et au comité central], il existe quelque chose qui ressemble à une vie politique, explique, ironiquement, un observateur. Il a fallu un certain doigté à Ben Dhia pour faire en sorte que tout le monde tire dans le même sens et que le parti continue à apparaître comme le soutien inconditionnel et du président et du gouvernement. » Enfin, en novembre 1999, Ben Ali le rappelle auprès de lui et le nomme ministre d’État et conseiller spécial. Le président sait qu’il peut faire une entière confiance à ce collaborateur loyal et muet comme une tombe. Il le charge de dossiers de plus en plus délicats. Ben Dhia doit essayer d’éviter que tous les ponts ne soient coupés avec l’opposition non reconnue. Pendant la grève de la faim du journaliste Taoufik Ben Brik, en avril-mai 2000, il négocie les conditions d’une sortie de crise et la restitution du passeport du dissident. Quand, un an plus tard, les relations entre la Tunisie et la France sont au plus bas, c’est Ben Dhia qui est envoyé à Paris comme émissaire de Ben Ali. Enfin, quand la perspective d’un amendement de la Constitution en vue des élections de 2004 se précise, c’est encore lui qui se retrouve en première ligne. Il est devenu incontournable au palais de Carthage : directeur du cabinet présidentiel (fonction qu’il n’occupe plus formellement depuis le remaniement de janvier 2001), il filtre les demandes et accorde les audiences. Abdelaziz Ben Dhia aurait-il fini par changer au contact du pouvoir ? Ses amis sont partagés. Certains avouent ne plus vraiment le reconnaître, comme ce haut fonctionnaire qui constate : « C’était un intellectuel modéré, relativement libéral. Il s’est transformé en « béni-oui-oui ». Durant la dernière visite de Ben Ali à Paris, une rencontre avec la communauté tunisienne était organisée sur le parvis de la Défense, et c’est Ben Dhia en personne qui invitait les gens à applaudir le long du cortège, comme un vulgaire « chauffeur » de salle. Il aurait pu mieux conseiller le président, tenter d’infléchir certains aspects de sa politique. Au lieu de quoi, joignant sa voix au concert des louanges, il est devenu plus royaliste que le roi. » D’autres pensent qu’il peut encore surprendre : « Il va bientôt jouer un rôle central dans le processus de révision constitutionnel. Je suis persuadé qu’en son for intérieur, il penche plutôt pour une réforme globale. Qui dédramatiserait l’échéance présidentielle de 2004, en renforçant le rôle du Premier ministre et en installant le chef de l’État davantage dans une position d’arbitre… » (Source : JA/L’intelligent du janvier 2002) |
انخفاض الإستثمارات الأجنبية بتونس
|
||||||||
تونس – محيط : أظهرت بيانات رسمية اليوم الخميس أن الاستثمارات الاجنبية المباشرة في تونس تقلصت بنسبة 41 بالمئة إلى 650 مليون دينار 5ر449 مليون دولار في عام 2001 مقارنة مع عام 2000 بينما تهاوت عائدات الخصخصة الى 44 مليون دينار من 513 مليونا. مع عام 1999. وبلغت عائدات الخصخصة 513 مليون دينار في عام 2000 . وأضافت المصادر نفسها أن الحكومة تتوقع وصول الاستثمارات الاجنبية المباشرة إلى 750 مليون دينار في عام 2002
. |
Pour nos abonnés en Norvege
|
Arabiske land utnytter situasjonen, sier menneskerettighetsforkjemper
|
Liste publiée grâce à l’aide excquise de l’association :
Freedoms Friends FrihetsVنnner Fِreningen Box 62 127 22 Skنrholmen Sweden
Tel/:(46) 8- 4648308 Fax:(46) 8 464 83 21e-mail: fvf@swipnet.se |