إجتماع سياسيون وحقوقيون على هامش مؤتمر حق العودة للمهجّرين:بيان وطني مشترك
قدس برس: تونس: استقالة جديدة من مكتب نقابة الصحفيين تمهيدا لعقد مؤتمر استثنائي
الشرق الأوسط: تونس: الأحزاب تستعين لأول مرة بخبراء في الاتصال للإعداد للانتخابات المقبلةلجعل التأثير على الناخبين معتمدا على وسائل علمية
« البديـل عاجل »:منظمة العفو الدولية:خلف «المعجزة الاقتصادية» في تونس: انعدام المساواة وتجريم الاحتجاج
موقع « المسلم »: تنسيق تونسي رسمي مع علمانيي السعودية!!
كونا: (7 شارع الحبيب بورقيبة).. فيلم تونسي في قاعات السينما بالكويت
فتحي العابد: رسالة إلى سيادة الرئيس
نورالدين الخميري: يوميات في المهجر
صابر التونسي: سواك حار (128)
العجمي الوريمي: الاحتجاج الديمقراطي: مصاعب الانتقال (1/2)
طارق الكحلاوي: في حدود سلطة «المرشد»
علي الخبتي: حجاب السيدة مريم العذراء
الجزيرة.نت: قاعدة بلاد المغرب تتبنى هجوما بالجزائر
Pour afficher les caractères arabes suivre la démarche suivante : Affichage / Codage / Arabe Windows (
(To read arabic text click on the View then Encoding then Arabic Windows)
سياسيون وحقوقيون مجتمعون على هامش مؤتمر حق العودة للمهجّرين:
بيان وطني مشترك
بيان
ولادة المنظمة الدولية للمهجرين التونسيين برئاسة السيد نورالدين ختروشي
تونس مفتوحة لكلّ أبنائها ولا يُمكننا أبدا أن نصُدّ أحدا عن العودة إلى تراب الوطن
وزير العدل وحقوق الإنسان لـ »السياسيّة »:
« لدينا 10 تونسيّين في معتقل غوانتنامو … و »حق العودة » مكفول بالدستور لكلّ التونسيّين »
وقال: » حق العودة مكفول بحكم الدستور وهذه مسألة لا يُمكن المساومة فيها أو المساس بها » وأضاف : » تونس مفتوحة لكلّ أبنائها ولا يُمكننا أبدا أن نصُدّ أحدا عن العودة إلى تراب الوطن «
، واستحضر الوزير الهالة الّتي رافقت عودة الإمام التونسي سعيد الجزيري من كندا والقول حينها بأنّ تونس لا تحترم حقوق الإنسان وأشار الوزير إلى أنّ الإمام الجزيري دخل إلى تونس وبعد التثبّت من وضعيته الجزائيّة تمّ إخلاء سبيله وهو يعيش مع أهله بكامل الحريّة. طرح الأسئلة:خالد الحداد وأضاف الوزير:
» التونسيّون الموجودون بالخارج والّذين يُعتبرون أنفسهم مُبعدين ويتحدّثون عن حق العودة ، نقول لهم تونس مفتوحة لكلّ التونسيّين دون استثناء ، ومن صدرت بحقهم أحكام فإنّهم إمّا وقد انقضت العقوبة بمرور الزمن أو أنّ عقوبتهم لم تنقض بعد وهو ما يستلزم إجراءات قضائيّة في الاعتراض ».
وحول الكيفية الّتي ستتعامل بها الحكومة التونسيّة تجاه التونسيّين الموجودين في معتقل غوانتنامو بعد قرار الإدارة الأمريكيّة بإغلاق هذا المعتقل وإعادة من به إلى بلدانهم ، أوضح السيّد البشير التكاري أنّه سبق وأن عاد إثنان من الموقوفين التونسيين بهذا المعتقل حيث تمّ قبولهما في ظروف عادية وبعد التثبّت في وضعياتهما الجزائيّة تبيّن أنّ لهما أحكاما أصدرها القضاء التونسي في حقّهما فقاما بالاعتراض ووقع تخفيض الحكمين إلى حدود دنيا بعد أن صدرت الأحكام الأولى على قياس الأقصى على اعتبارها كانت أحكاما غيابيّة. وأضاف الوزير بوجود 10 تونسيّين آخرين في معتقل غوانتنامو وهؤلاء سيعودون إلى بلادهم وليس هناك أيّة مخاوف على الإطلاق في إطار احترام الدستور وما يكفلُه من حقوق لكلّ المواطنين على حدّ السواء. وفي جانب متّصل، وردّا على سؤال ثالث لـ »السياسيّة » حول ما يُقال أنّه تطبيق قاس ومجحف لقانون مكافحة الإرهاب الّذي استهدف شبابا أكّدت الدراسات وحتّى الرسميّة منها أنّه يشكو من حالة فراغ عجزت المنظومة التربويّة والثقافيّة عن استيعابها ممّا جعله عرضة للتأثّر بتلك الممارسات العنيفة ، قال التكاري أنّ تونس ليست هي الوحيدة الّتي لها قانون لمكافحة الإرهاب الّذي يندرج في إطار دولي ساع لمكافحة هذه الظاهرة الخطيرة ، وقال الوزير أنّ تونس لم تشكّل محاكم خاصة ولم تسنّ إجراءات استثنائيّة بل أقرّت فقط بعض التحفظات كعدم ذكر أسماء الشهود أو تسجيل هيئة المحكمة في سجل خاص يُمكن للمحامين أو أهالي المعنيين الإطلاع عليه ، ولاحظ الوزير تهافت عديد الأخبار الّتي تقول بوجود الآلاف من الموقوفين والمحاكمين في إطار هذا القانون مؤكّدا أنّ الرقم لا يتجاوز بعض العشرات (في حدود 300) ، وقال الوزير أنّ القانون كغيره من القوانين هو محلّ متابعة وتقييم ولو كانت هناك حاجة أو ضرورة لتعديله أو تنقيحه فليس هناك أيّ مانع في ذلك. وأفاد الوزير بأنّ الملفات الّتي تمّ عرضُها ليست على نفس الدرجة من الخطورة وأنّ القضاء يتفهّم سلوكات بعض الشباب الّذي ينخرط في مثل هذه الأعمال بعامل المغامرة وقد صدرت أحكام بعدم سماع الدعوى في عدّة حالات بعد التأكّد من عدم وجود أيّة مخاطر.
تونس: استقالة جديدة من مكتب نقابة الصحفيين تمهيدا لعقد مؤتمر استثنائي
تونس: الأحزاب تستعين لأول مرة بخبراء في الاتصال للإعداد للانتخابات المقبلة لجعل التأثير على الناخبين معتمدا على وسائل علمية
خلف «المعجزة الاقتصادية» في تونس: انعدام المساواة وتجريم الاحتجاج
تنسيق تونسي رسمي مع علمانيي السعودية!!
(7 شارع الحبيب بورقيبة).. فيلم تونسي في قاعات السينما بالكويت
رسالة إلى سيادة الرئيس
عمرة وانفلوونزا ومؤتمر
يوميات في المهجر
سواك حار (128)
صابر التونسي
في ظل غلاء أسعار الخمور اتجه البعض من الشباب نحو مادة اللاقمي المسكر والتيفضلا عن انخفاض ثمنها مقارنة بعلب الجعة وقوارير الخمر، فهي تمنح لمحتسيها ودون أنتعبق من فمه رائحة الخمر المثيرة للريبة والشبهات حالة من الانتشاء القصوى لا توفرها له حتى المشروبات الروحية بمختلف أنواعها الفاخرة.. (جريدة الإعلان 13-06-2009)
يبدو أن محرر « الإعلان » قد احتسى كمية كبيرة من اللاقمي الملوث « بعصير » جيف الكلاب! … المعبر عنه « بالصاروخ »! … وأنه بسبب النشوة التي يشعر بها أراد أن يمررها إلى الشباب « المساكين » الذين لا يجدون إلى الخمور المعتادة سبيلا بسبب غلاء أسعارها!
بمركز التكوين المهني ببن عروس : حالة تسمّم لـ 45 تلميذ والشكوك تحوم حول «الكفتةوالجلبانة»(جريدة الإعلان 30 -04ـ 2009)
استضعفوا « الكفتة والجلبانة » فاتهموها؟! … هلا وجهوا أصابعهم للمتّهم الحقيقي؟ لعله من المتاجرين بـ « الصاروخ » أو الباحثين عن خلطة جديدة توفر النشوة للشباب المحروم!!
*تعدد الترشحات للانتخابات الرئاسية في الظروف الراهنة لا يــؤدي الــرسـالــة الـحـقـيـقـيـة للـحـركة الديمقراطية.(منذر ثابت الأمين العام للحزب الاجتماعي التحرري لـ«الإعلان »)
بلغني أن صديقنا (نور الدين) قد قرأ هذا الكلام على خالته (منانة)، فقالت « الله ايْكُبْ سعد ها الظروف إلّي يكذبوا علينا بيها ويعلقوا عليها في نفاقهم »!
*ونحن بالفعل نعتبر أن الرئيس بن علي في هذا الظرف الدقيق وطنيا ودوليا هو الأقدرعلى تأمين مسيرة الإصلاح وضمان استقرار النظام السياسي.. وهذا الموقف عبرنا عنه من خلال مفهوم الدولة «البونابرتي» للرئيس زين العابدين بن علي. (منذر ثابت الأمين العام للحزب الاجتماعي التحرري لـ«الإعلان)
كن صادقا فيما تقول، واحفر لك قبرا جنب قبره ـ بعد عمر … ـ فلا حياة لك من دونه ولا بقاء لك بعده! … ولكنك ستكون قادرا على « قلب الفيستة » لتقول هذا الكلام في الذي يخلفه!
مرة أخرى يقدم برنامج عندي ما نقلك مثالا لا يمكن الاحتذاء به لأنه يخالف العادات والتقاليد الاجتماعية فما بالكم بتمريره لعامة الناس عبر قناة تونس 7 فمن غير المعقول أن يتم الاحتفاء بعلاقة زوجية غير شرعية أسفرت عن إنجاب وتقديم الزوج والزوجة كبطلين ناضلا ضد الظروف المادية وتحديا العراقيل العائلية.. ومما زاد الطين بلّة هو حالة الانبهار التي ظهرت على المنشط تجاه قضاء الشؤون الزوجية في « الحلاقم » ليساهم في مباركة الانقلاب العائلي بتعلة الحب المتبادل!!! (الملاحظ)
لا أدري ما وجه استغراب الكاتب من مباركة « جرذ » لحب « الجرذان »! … دورة جديدة من حياة مجتمعنا الذي يراد له أن يعيش تحت الأرض، في « الحلاقم » والأنفاق! … الطبعة التكميلية لـ » تجفيف منابع التدين »!
لقد تطورنا من الحديث عن مستوى العيش إلى الحديث عن « جودة الحياة » (وزير الداخلية: رفيق بالحاج قاسم)
نِعْمَ « الجودة » في « الحلاقم »! … إن كانت العجوز التي يجرفها الواد صادقة حين قالت « العام صابة »! … ولكن السيد الوزير يرى الريح تلفح الأخضر واليابس أمام عينيه وهو يقول « العام صابة »!
وسواء شارك هذا الطرف أو ذاك أو قاطع فالجميع سيواصل بعد الانتخابات نفس المعركة من أجل الحريّة والديمقراطية. ويبقى شعارنا واضحا لا لبس فيه « حريات حريات لا رئاسة مدى الحياة « (العياشي الهمامي: السبيل أون لاين)
إن غدا لناظره قريب! … عندما توزع « المنح » البرلمانية وتقسم « الكعكة » الرئاسية! … يختنق كثير من المعارضين ويعسر عليهم قول : « حريات حريات لا رئاسة مدى الحياة « !
(المصدر: موقع « الحوار.نت » (ألمانيا) بتاريخ 17 جوان 2009)
الاحتجاج الديمقراطي: مصاعب الانتقال (1/2)
في حدود سلطة «المرشد»
حجاب السيدة مريم العذراء
قاعدة بلاد المغرب تتبنى هجوما بالجزائر
قراءة في ندوة: توحيد التقويم الهجري أو هل يوحّد العلم ما فرّقته السياسة… ؟
مرّة أخرى : لا خلاص للشعوب إلاّ بنضال مثقفيها الحقيقيين لا الانتهازيين !!
ليس دفاعا عن عبد الناصر ولكنه دفاع عن الأمة
نتنياهو لم يترك لعرب الاعتدال ما به يستترون