TUNISNEWS
3ème année, N° 754 du 11.06.2002
Pour consulter les archives de notre liste, cliquez ici: : http://site.voila.fr/archivtn |
LES TITRES DE CE JOUR:
ANSA: Tunisia: leader opposizione riacquista diritti politici
La Presse: 24 ans après, Seconde naissance du MDS ?
CPR: Visite du Dr. moncef Marzouki en Suède
Le Soir: La police de la pensée s’attaque au monde virtuel
The Arab Program For Human Rights Activists: Judge Al-Yehyawy Prevented from Leaving the CountryAFP: Le Parlement Européen envisage un « partenariat privilégié » avec l’Union du Maghreb arabe El Watan: EUROPE-MAGHREB / Les conditions de coopérationSalah Karker: S’il y a quelqu’un à qui nous Devons plaire, c’est bien notre Peuple et notre peule seulement (Réponse au Dr M. Marzouki)
AFP: TROIS QUESTIONS A: Marc Epstein, co-auteur du livre « Ils ont assassiné Massoud »la Presse : La Tunisie bénéficie, sous la conduite du Président Ben Ali, d’un environnement politique favorable
خدمة قدس برس: صيف سياسي ساخن في تونس
الحياة : توحيد جناحي حركة الديموقراطيين الاشتراكيين
الشرق الأوسط : حركة الديمقراطيين الاشتراكيين التونسية المعارضة تعلن إعادة توحيد صفوفها بحضور مواعدة أمينها العام السابق
الحياة : تونس : ملاحقة قضائية لـ جريمة علي شبكة إنترنت
صالح كركر:زهير اليحياوي بطل يحياوي آخر يشرف تونس و شعبها
البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان : منع القاضي مختار اليحياوى من السفر
الحياة : منفذ الهجوم علي كنيس جربة ينتمي الي الجماعة التونسية المقاتلة
البيان الإماراتية تونس تستضيف اجتماعاً عربياً ضد الإرهاب
القدس العربي : الفرنسيون اصابونا بانفصام.. لكن من رأي همومهم هانت عليه مصائبه
الوطن: هدنة زوجية في تونس بسبب المونديال
|
صيف سياسي ساخن في تونس
|
« خدمة التقارير والأبحاث » الأحزاب التونسية « تقرير خاص« تونس – خدمة قدس برس (10/6) (محمد فوراتي) تعيش عدة أحزاب ومنظمات تونسية, حركية غير معهودة, وسباقا مع الزمن, نظرا للظروف الاستثنائية, التي تعيشها, وتمثّل في أغلبها انعكاسا طبيعيا للحالة العامة, التي تميز الساحة الوطنية التونسية. وتسعى العديد من الأحزاب والجمعيات والمنظمات الحقوقية والمدنية إلى إعادة ترتيب أوراقها الداخلية, وتجديد البناء, من أجل مواجهة المرحلة المقبلة, وما تحمله من مفاجآت, خاصة بعد الاستفتاء الشعبي, على إدخال تعديلات على الدستور التونسي, وما يمكن أن يتبع ذلك من تغيير في الخريطة السياسية والجمعياتية في البلاد. وتحرص بعض الأحزاب السياسية على أن تكون محطاتها القادمة أقل خسارة من الماضي الهزيل, وذلك في محاولة للاستفادة من الوضع الراهن بتناقضاته الإقليمية والعالمية, وصنع مستقبل مغاير, يحلم الجميع بأن يكون أفضل من الماضي. أزمة اتحاد الطلاب اشتد الصراع بين أجنحة الحركة الطلابية في نهاية العام الدراسي الجاري, ليلقي بظلاله على مستقبل المنظمة الطلابية الوحيدة بالبلاد, وينتهي بانقسام مكتبها التنفيذي إلى شقين, الأول بزعامة الأمين العام عز الدين زعتور, والثاني بقيادة جمال التليلي, الذي أعلن نفسه أمينا عاما بديلا. فقد توجه جمال التليلي إلى قوى « الحركة الديمقراطية », خارج أسوار الجامعة, ليكسب ودّها, بعد معركة استعمل فيها العنف للسيطرة على مقر المنظمة الطلابية, وأصدر بيانا يدعو فيه جميع مكونات الرأي العام والطلبة إلى الدفاع عن الاتحاد, ضد من أسماهم بـ »سماسرة الكذب », متهما الموالين لزعتور بالسرقة وخداع الطلبة والرأي العام الوطني. وأصدرت أربع قوى طلابية بيانا تساند فيه تحرك التليلي, وتدعو إلى عقد ندوة وطنية في تموز (يوليو) القادم لتدارس واقع الحركة الطلابية, وعقد مؤتمر استثنائي. وهذه القوى هي مجموعة « الوطنيين الديمقراطيين », و »اتحاد الشباب الشيوعي » و »طلبة البعث » و »الشباب الديمقراطي التقدمي », فيما فضلت بقية القوى الطلابية الأخرى الوقوف على الحياد, واتهام الطرفين بافتعال صراع يقوم على المصالح المادية والحزبية والإيديولوجية, بعيدا عن المبادئ أو البحث عن حلول للمشكلات, التي يعاني منها الطلبة, على الأصعدة المادية والبيداغوجية، كما فضلت المنظمات والأحزاب الوطنية التزام الصمت, باعتبار أن الأزمة داخلية, ولا تهمّ سوى الطلبة. من جهة أخرى كسب شق زعتور ثقة وزار ة التعليم العالي في هذا الصراع, بعد استقباله من قبل الدكتور الصادق شعبان وزير التعليم العالي, الذي عبّر له عن تمنياته, بأن يكون اتحاد الطلبة منظمة وطنية قوية, تسهر على خدمة البلاد وقضاياها المصيرية. وفيما يبدو أن أغلب القوى الطلابية بدأت تعد لندوة تجمع كل الأطراف الطلابية, للخروج بحل لواقع المنظمة, والمأزق الذي آلت إليه, فإن عديد المؤشرات تشير إلى أن للصراع خلفيات سياسية تتجاوز نطاق الجامعة, وأن قوى سياسية تحرك الأطراف الطلابية, وتعمل على استغلال الساحة الطلابية, وتوظيفها لخدمة أغراضها. وقد تبين ذلك من الاتهامات المتبادلة بين الطرفين الطلابيين, والتي تشير بوضوح إلى أن جذور الصراع تعود إلى صراع سياسي بين طرفين سياسيين خارج الجامعة, نقلاه إلى داخل المنظمة الطلابية. ونظرا لهذا الواقع الطلابي الغامض, فقد خيّر أغلب الطلبة الانسحاب, منتظرين ما ستسفر عنه الأيام القادمة من نتائج. مصالحة في الديمقراطيين الاشتراكيين تقول مصادر في حركة الديمقراطيين الاشتراكيين إن لجنة المصالحة, التي تكونت من ثلاثة أطراف موالية لإسماعيل بولحية الأمين العام الحالي للحركة, وأخرى تابعة للدكتور محمد مواعدة الأمين العام السابق, وثالثة قريبة من الطيب المحسني, الذي يقود جناحا في الحركة, ستكون مهمتها الإعداد للمؤتمر الاستثنائي, الذي تقرر عقده قبل نهاية العام الجاري. وكان المكتب السياسي للحركة قد عقد اجتماعا يوم 3 حزيران (يونيو) الجاري, ناقش فيه ما سماه مبادرة سياسية حول مستقبل الحركة, ثم أعقب ذلك اجتماعات شاركت فيها المجموعات الثلاث, لوضع اللمسات الأخيرة للمؤتمر الاستثنائي, وإنجاح المصالحة. كما تمت الموافقة على مقترح التوحيد, بعد أن أبدى البعض تحفظات على طريقة التسيير, التي يعتمدها الأمين العام الحالي إسماعيل بولحية. ويعتقد بعض الملاحظين أن الخطوات القادمة ستحمل خطة معلنة لتوحيد الأطراف المكونة للحركة, وإعداد المؤتمر, تحت إشراف لجنة محايدة. وينتظر أن يعقد المكتب السياسي للحركة ندوة صحفية في الذكرى الرابعة والعشرين لتأسيسها لإعلان الشروع في خطوات المصالحة. الوحدة الشعبية يستعد لمؤتمره القادم أكدت مصادر من داخل حزب الوحدة الشعبية الأخبار, التي تحدثت عن نقاشات واسعة داخل جامعات الحزب, لتطوير الممارسة السياسية داخله وفي الوسط السياسي العام في البلاد, وذلك في انتظار المؤتمر السادس, الذي يعقد أيام 11 و12 و13 أيلول (سبتمبر) المقبل. ويأمل أعضاء الحزب أن يكون مؤتمرهم السادس موعدا لتقويم سياسة الحزب ومكاسبه في المرحلة الماضية, وتدعيم التلاحم بين أعضائه, في ظل الحرص على تفعيل الخط السياسي, الذي رسمه مؤتمر كانون ثاني (يناير) 2000, إبان خروج محمد بلحاج عمر الأمين العام السابق من الحزب نهائيا, وانتخاب محمد بوشيحة أمينا عاما جديدا. ويعتبر حزب الوحدة الشعبية أقوى الأحزاب المعارضة المعترف بها, بعد دخول حركة الديمقراطيين الاشتراكيين في صراعات داخلية شتت قواها, وهو حزب ممثل في البرلمان بسبعة نواب, وفي المجالس البلدية, باثنين وأربعين مستشارا, ويزيد عمره السياسي عن تسعة عشر عاما. من ناحية أخرى أكدت مصادر مطلعة لوكالة « قدس برس » رغبة الوحدة الشعبية في الاستفادة من ضعف قوى اليسار التونسي وتششتها, لاستقطاب بعض المناضلين الفاعلين, وتعزيز صفوف الحزب بكوادر عرفت بنشاطها وإشعاعها. وتؤكد نفس المصادر أن هناك منافسة شديدة بين ثلاثة أحزاب هي حركة التجديد (الحزب الشيوعي سابقا) وحزب الوحدة الشعبية, والحزب الديمقراطي التقدمي, على استقطاب بقايا اليسار, والاستفادة من الخلافات بين رفاق الأمس. يذكر أن الحزب الديمقراطي التقدمي, الذي يقوده المحامي أحمد نجيب الشابي نجح إلى حدّ الآن في تطعيم صفوفه منذ مؤتمره الثالث, الذي عقد العام الماضي, بعدد من اليساريين, ومن القوميين العرب, وبعدد من المنسحبين من حزب العمال الشيوعي التونسي, ومن عدد من الإسلاميين التقدميين. ويبدو أن واقع الأحزاب المحظورة, التي تعب بعض مناضليها من العمل السري, يغري بعض الأحزاب القانونية, خاصة مع تواصل انسحاب الأغلبية الصامتة من العمل السياسي, بالعمل على استقطاب العديد من الأطر والكوادر والمناضلين لتعزيز صفوفها. ملفات ونقاشات في هيئة المحامين يعيش قطاع المحاماة صراعا يكشف عن خفاياه أحيانا, ويخفيها أحيانا أخرى, بين أعضاء الهيئة الوطنية للمحامين, والمعارضين لخط العميد الحالي بشير الصيد. ويعتقد بعض المحامين القريبين من السلطة أن سياسة العميد أضرت بقطاع المحاماة, ومشاغل المحامين المهنية, وألقت بهم في متاهات التسييس, مما زاد في تعقيد وضعهم المهني والمادي. وتقول مصادر حقوقية إن مشاغل الجلسة العامة العادية الأولى للهيئة, التي تعقد يوم 14 تموز (يوليو) القادم, لن تخرج عن المألوف, فهناك مطالب أساسية تسيطر على تفكير الأغلبية, وهي معالجة أوضاع الضريبة, وصندوق الإحاطة بالمحامين المتمرنين, وإصدار قانون المحاماة, ومراجعة القوانين, التي اعتبرتها الهيئة في أكثر من مناسبة مضرة بقطاع المحاماة, ووسيلة للتضييق على عمل المحامين. كما تطالب الهيئة الحالية بتوفير الحصانة اللازمة للدفاع, وتعديل قانون الضرائب, وصندوق الحيطة وتقاعد المحامين. وتبقى مشاركة الهيئة الوطنية للمحامين في المشغل السياسي, أحد أهم نقاط الخلاف بين جناحين في صفوف المحامين التونسيين, ففي حين يعيب البعض على الهيئة عدم إصدارها موقفا معارضا لاستفتاء 26 أيار (مايو) الماضي, يصرّ أنصار الحزب الحاكم في الهيئة على إبعاد قطاع المحاماة عن التسييس. وعلى خلاف رأي المحامين المنخرطين في صفوف الحزب الحاكم, يرى المحامون اليساريون والإسلاميون ضرورة مشاركة المحامين وهيئتهم الوطنية في الشأن العام, والنضال السياسي, من أجل الحريات, وفرض خيار الديمقراطية في البلاد. وهكذا يبدو هذا الصيف متميزا عن بقية فترات العام, إذ تعيش الفضاءات السياسية والنقابية, على غير عادتها, نشاطا استثنائيا, في إطار بحثها عن حل للركود والتهميش, الذي تعاني منه الساحة السياسية التونسية منذ زمن. وتحرص أغلب الأطراف السياسية والجمعياتية على الإمساك بطرف الخيط, والإعداد لمعركة قادمة لا تبدو سهلة, ولا تخلو من مفاجآت. فإلى جانب الأحزاب, واتحاد الطلبة, وهيئة المحامين, تستقطب الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان كثيرا من الاهتمام, وهي تحتفل هذه الأيام بالذكرى الخامسة والعشرين لتأسيسها. وتستعد الرابطة لمؤتمرها الوطني, الذي يأتي بعد إصدارها لتقرير سنوي حافل بالشهادات الفاضحة, لما تراه الرابطة انتهاكا لحقوق الإنسان والحريات العامة, وهو ما وضعها في قطيعة مع السلطة, بسبب تقريرها المشار إليه آنفا, الذي اعتبرت فيه وضع حقوق الإنسان والحريات بالبلاد في أسوء مراحلها. (خدمة التقارير والأبحاث – الحقوق محفوظة لـ « قدس برس إنترناشيونال » – لندن) |
حركة الديموقراطيين الاشتراكيين |
السلطات في تونس لم تتدخل مطلقا في المشاكل والانقسامات التي عاشتها الحركة خلال السنوات الماضيةالسيد محمد مواعدة، تونس العاصمة في 10 جوان 2002 تونس : توحيد جناحي حركة الديموقراطيين الاشتراكيينأعلن زعيما الشقين المتصارعين في حركة الديموقراطيين الاشتراكيين التونسية المعارضة مصالحة أمس , كرسها تشكيل لجنة قيادية موحدة تضم اعضاء المكتبين السياسيين المتنافسين. وعزا مواعدة التقارب مع جناح بولحية الى ما أعلنه الرئيس زين العابدين بن علي في اعقاب الاستفتاء في 26 من الشهر الماضي لتعديل الدستور من ان البلد (مقبل على طور سياسي جديد). واعتبر ان تسوية أزمة الحركة التي تولى زعامتها بين 1990 و1995 (عنوان من عناوين الطور الجديد). ( نقلا عن صحيفة الحياة ليوم 11/6/2002 )
حركة الديمقراطيين الاشتراكيين
التونسية المعارضة تعلن إعادة توحيد صفوفها بحضور مواعدة أمينها العام السابقتونس: محمد علي القليبي وقد أعلن إسماعيل بولحية الأمين العالم الحالي للحركة في ندوة صحافية أمس، أن رفع الخطر عن محمد مواعدة واستعادته لحقوقه السياسية، هو أول حدث منذ تنظيم الاستفتاء الشعبي وإعلان الرئيس زين العابدين بن علي عن تأسيس ォجمهورية الغدサ، وهي أولى المبادرات التي اتخذها الرئيس بن علي في هذه المرحلة، التي قال عنها ォإننا نأمل وسنعمل على أن تكون منعطفا لنقلة نوعية تعطي نفسا وديناميكية للحياة السياسية في البلادサ. وذكر بولحية أنه قد تم الاتفاق على تشكيل لجنة للمصالحة والإعداد للمؤتمر القادم للحركة تتكون من تسعة أعضاء من بينهم محمد مواعدة كمنسق عام للحركة للم شمل جميع أعضائها وتوحيد صفوفها. ومن جهته، أكد مواعدة أن يوم 10 يونيو الذي يصادف تاريخ تأسيس الحركة، هو يوم لجمع صفوف الحركة، وأنها قد خرجت من حالة الانقسام إلى التوحيد. وأضاف مواعدة أن السلطات في تونس ォلم تتدخل مطلقا في المشاكل والانقسامات التي عاشتها الحركة خلال السنوات الماضيةサ. يذكر أن مواعدة كان قد تولى رئاسة ォحركة الديمقراطيين الاشتراكيينサ خلفا لأحمد المستيري مؤسس الحركة عام 1987، وفي عام 1992 نشب خلاف بينه وبين السلطة وتمت محاكمته بسبب اتهامه بالتعامل مع إحدى الدول الأجنبية وحكم عليه بالسجن لمدة أحد عشر عاما، لم يقض منها سوى بعض السنوات حيث أفرج عنه عام 1999، ثم أعيد إلى السجن لمخالفته قرار الإفراج الشرطي عنه، وتم الإفراج عنه مرة ثانية عام 2001. ومن الجدير بالذكر أن ォحركة الديمقراطيين الاشتراكيينサ تعد أكبر حركة معارضة قانونية في تونس، حيث أن لديها 12 مقعدا في مجلس النواب التونسي من أصل 34 مقعدا مخصصة للمعارضة. (نقلا عن صحيفة الشرق الأوسط ليوم 11 جوان 2002 24 ans après
|
CPR: Visite du Dr. moncef Marzouki en Suède |
Le président du CPR a effectué du 5 au 9 Juin une visite de travail en Suède et ce à l’invitation de la communauté tunisienne et Arabe .
MM a eu de nombreux contacts avec des acteurs politiques et de la société civile suédoise . Interrogé par les media sur la situation après le 26 Mai , il a redit son inquiétude sur le dérapage que connaît la Tunisie vers un Etat de plus en plus en divorce avec le monde et la société. Il a aussi fait campagne pour sensibiliser l opinion publique à la situation des prisonniers politiques , le dernier en date étant Zouheir Yahyaoui Une conférence organisé par la Commission arabe des droits de l homme sur le 11 septembre et ses conséquences , a clôturé une visite qualifiée de fructueuse |
|
Zouheir va comparaitre jeudi 13 juin 2002 devant la 4ème chambre correctionnelle du tribunal de première instance de Tunis présidée par le juge AKRAM MNEKKEBI, Affaire N° 35 117/2002 le chef d’inculpation est l’article 306 bis alinéa 2 du code pénal qui dispose: “ est puni d’un enprisonnement de six mois à cinq ans et d’une amende de 200 à 2000 DT toute personne qui aura communiqué ou divulgué une information qu’elle savait être fausse dans le but de faire croire à un attentat contre les personnes ou contre les biens qui serait punissable de pèines criminelles ”.
Nous l’avons visité ce matin dans la prison du 9 avril .Il est en bonne santé et se porte bien avec marale haute, il passe le bonjour à vous tous .
En outre, on croit savoir qu’un autre chef d’inculpation est retenu contre lui, il s’agit du “ vol commis par l’employeur au préjudice de son patron ? ? ? ” .
Le nouveau chef d’inculpation sera examiné par la même chambre samedi 15 juin 2002 , nous n’avons pas encore le dossier de cette deuxième affaire .
Nous vous tiendrons au courant de la suite des évènements.
SALUTATIONS
Me MATAR ABDELWAHEB J’ai visité ZOUHAIER YAHYAOUI ( ETTOUNSI DE TUNEZINE) ce matin à la prison du 9 Avril . Il est en très bon état et son moral est bon . cependant il n’a pu recevoir la visite de sa famille qui ignore encore le Samir Ben Amor
تونس : ملاحقة قضائية لـ جريمة علي شبكة إنترنت
وأفاد محامون ان السلطات مددت فترة الاعتقال التحفظي ليحياوي لاستكمال التحريات خصوصاً بعد الاشتباه في كونه وراء إنشاء موقع لخاله القاضي المعزول مختار يحياوي الذي فُصل من القضاء الخريف الماضي علي خلفية رسالة مفتوحة وجهها الي الرئيس زين العابدين بن علي عبر شبكة إنترنت وحض فيها علي تكريس استقلال القضاء . وأوضح المحامون ان سبب اعتقال زهير يحياوي الحاصل علي ليسانس والعاطل من العمل هو الاشتباه بكونه كاتب المقالات النقدية والسجالات مع مسؤولين إعلاميين وسياسيين التي كان يبثها موقع تونيزين TUNEZINE طوال الفترة الماضية من دون الإشارة الي هوية صاحبها.
ولوحظ ان هذا الموقع اضافة الي موقع القاضي يحياوي اختفيا من شبكة إنترنت بعد اعتقال المشتبه به . وكان مجلس النواب التونسي أدمج في العام الماضي جرائم الإنترنت في قانون المخالفات المتصلة بقطاع النشر ورتب عقوبات تشمل السجن ودفع غرامات علي مرتكبيها.
( المصدر: صحيفة الحياة اللندنية الصادرة يوم 10 جوان 2002)
|
|
Tunisia
The Arab Program for Human Rights Activists is concerned about the repetitive measures conducted by the Tunisian Authorities against the human rights activists and defenders in Tunisia. At the Cartage International Airport, the Tunisian authorities refused to allow Judge Mukhtar Al-Yehyawy board to France in order to attend a European Judicial forum in Paris. According to Mr. Al-Yehyawy, the authorities justified themselves by: « having orders to prevent him use his Passport where his job is documented to be a judge, although he was dismissed ». This justification was seen by Mr. Al-Yehyawy as abusive, as he is within the procedures of appealing his dismissal. It is worth noting that Mr. Al-Yehyawy had objected, in an appeal to the Tunisian President (being the head of the High Council of Judiciary, on the 6th of July 2001), the dependence of the Tunisian Judiciary, before he was dismissed. It is also worth mentioning that this is not the first time where the Tunisian authorities harass human rights activists and defenders. Mr. Al-Yehyawy himself was prevented last April from boarding to Geneva to attend a conference. In these regards, the Arab Program for Human Rights Activists urges the Tunisian authorities to abandon these measures, against the Human Rights Activists in Tunisia in General, and Mr. Al-Yehyawy in specific, which contradict the international treaties and Declaration on the Right and Responsibility of Individuals, Groups and Organs of Society to Promote and Protect Universally Recognized Human Rights and Fundamental Freedoms Ends
القاهرة 10 / 6/ 2002
|
|
AFP, le 11.06.2002 à 14h11 STRASBOURG, 11 juin (AFP) – Le Parlement européen a adopté mardi une résolution sur la mise en oeuvre d’un « partenariat privilégié » entre l’Union européenne et l’Union du Maghreb arabe (UMA), avec l’objectif d’approfondir ainsi le partenariat euro-méditerranéen. Les députés européens ont adopté le rapport en ce sens, présenté conjointement par les Français Daniel Cohn-Bendit (Verts) et Philippe Morillon (PPE), qui « souhaite que la dimension maghrébine puisse constituer un approfondissement » de la politique de partenariat euro-méditerranéen. La résolution affirme le soutien du Parlement européen à une « relance de la coopération entre les pays de la Méditerranée occidentale ». Le PE se félicite en particulier de la prochaine réunion des chefs d’Etat de l’UMA les 21 et 22 juin à Alger. Le Parlement européen souhaite aussi que le développement de la coopération entre les pays de l’UMA puisse « favoriser l’établissement d’un climat pacifique dans la région, dans l’intérêt de tous les peuples concernés et en particulier du peuple sahraoui ». Les eurodéputés insistent d’autre part sur l’importance d’une évaluation régulière des accords d’association euro-méditerranéens et sur la nécessité de renforcer le dialogue politique avec les parlements des pays du Maghreb signataires de ces accords.Ils appellent aussi les Etats du Maghreb à « garantir la pluralité politique ».Ils invitent en outre l’UE et les Etats membres à « reconsidérer (…) leur politique d’immigration avec les pays du Maghreb », estimant que « l’ouverture des marchés (…) doit s’accompagner d’une plus grande ouverture des frontières aux citoyens », dans le respect d’un équilibre entre la protection des réfugiés et la lutte contre le trafic d’être humains. Sur le plan économique, les parlementaires demandent aussi que la « dimension maghrébine » inclue l’intensification des échanges commerciaux et des services. Ils appellent notamment l’UE à « améliorer sensiblement » les conditions d’exportation vers l’Europe des produits provenant des pays du Maghreb. L’UMA comprend la Lybie, la Tunisie, l’Algérie, le Maroc et la Mauritanie. Dans le cadre du partenariat euro-méditerranéen, des accords d’associations lient actuellement la Tunisie et la Maroc à l’UE et un nouvel accord vient d’être signé en avril avec l’Algérie. AFP
|
|
لندن – الحياة خلص مسؤولون في أجهزة الاستخبارات الي ان التونسي البالغ من العمر 42 سنة والذي يُلقي عليه اللوم في عملية الهجوم علي كنيس في تونس في 11 نيسان (ابريل) الماضي، التحق علي نحو مفاجئ بالتيار الإسلامي المتشدد، بحسب خدمة نيويورك تايمز .وقال مسؤولون في المانيا وفرنسا ان التونسي نزار بن محمد نصر نوار قضي شهوراً يُخطط للاعتداء الذي اودي بحياة 91 شخصاً، بينهم 21 سائحاً المانياً. وذكر محققون تونسيون انهم حددوا هوية نوار الذي قُتل في الاعتداء أيضاً، من خلال فحص السجلات الطبية لأسنانه، موضحين انهم لا يشككون في تورطه ويعتقدون انه شخصياً الذي ركّب المادة المتفجرة. وتجري جهود حثيثة حالياً لكشف أي خلايا لـ القاعدة في كندا وتونس قدّمت دعماً لنوار قبل ان تُخفي آثارها وتضرب مجدداً. وقصة حياة نوار، في بعض اجزائها، شبيهة بقصص الناشطين الصغار غير المتعلمين والمحرومين، ولكن لا تزال هناك فجوات كبيرة في ما يعرف المسؤولون عن سفراته ونشاطاته، بما في ذلك تحديد هل هو المخطط الرئيسي للهجوم. وحتي الآن، خلص عملاء الاستخبارات الي انه تنقّل، غالباً في صورة فجائية، بين منزل طفولته قرب الحدود التونسية مع ليبيا وبين شقق إثنين من اعمامه (او أخواله) في جزيرة جربة حيث وقع الاعتداء علي الكنيس. كذلك اختفي نوار لفترات طويلة في كندا ويمكن ان يكون سافر من هناك الي أفغانستان. وقال أحد آشقائه ان عائلته لم تره لمدة عامين. وكان التحضير لعملية الهجوم علي الكنيس محاطاً بكتمان شديد. ففي صباح يوم الهجوم، قاد نوار الذي كان يستخدم الإسم الحركي سيف الإسلام التونسي ، مع أحد رفاقه الشاحنة المفخخة وأوقفها وراء باص سياحي قرب الكنيس. وأشعل نوار الفتيل وهو علي مقعد الشاحنة، في حين فرّ رفيقه علي الأقدام. وعُثر علي بقايا جثته متفحمة داخل الشاحنة. وتعتقل السلطات التونسية حالياً بلقاسم نوار، وهو عمّ آخر لنزار الذي كان يعيش أحياناً عنده في شقته في جربة. ويقول محققون ان التخطيط للهجوم يبدو انه تم خارج تونس. ويوضح مسؤول في الاستخبارات: من يعرف اين كان حقاً في العامين الماضيين (…) إذا قال انه كان في كندا فهذا لا يعني انه كان هناك حقاً . ويشتبه محققون فرنسيون والمان في ان نوار كان جزءاً من شبكة تضم ناشطين مرتبطين بـ القاعدة يعملون انطلاقاً من مونتريال، وان هذه الشبكة هي ذاتها التي ساعدت الجزائري أحمد رسام في مؤامرة التفجير ضد مطار لوس انجليس خلال احتفالات الألفية. ويقول مسؤولون كنديون انهم لم يعثروا علي أي إشارة تدل علي ان نوار تسجّل في أي مدرسة لتدريب عملاء السياحة في مونتريال، التي قال لعائلته انه قضي فيها سنة ونصف. وغادر نزار في شباط (فبراير) الماضي تونس الي مونتريال حيث قضي اربعة أسابيع في ما يتعقد محققون انها كانت للتحضير النهائي لعملية الهجوم علي الكنيس. ويقول مسؤولون تونسيون ان بلقاسم، عم نزار، اشتري قبل اسابيع من الهجوم شاحنة قديمة مثلّجة (براد) من لحّام في جربة، وتولي نزار إخفاءها في كاراج صغير حيث كان يملأها يدوياً بغاز البروبين . ويقول وليد نوار ان شقيقه حزم حقيبة، قبل يوم من الهجوم، وقال لعائلته انه سيسافر الي ليبيا. لكن عملاء أجهزة الأمن الالماني رصدوا مكالمة هاتفية بين مهاجر بولندي يدعي كريستيان غانذارسكي اعتنق الإسلام، يطلب فيها نوار منه ان يُصلّي من أجلي ، إذ انه يحتاج الي دعاء . ويقول مسؤول استخباراتي فرنسي ان هناك متآمراً ثالثاً كان في الشاحنة الملغومة وفرّ قبل لحظات من الانفجار. ويقول مسؤولون في الاستخبارات انه يشتبهون في ان نوار انتمي الي أخطر واحدة من قرابة ست جماعات تونسية متشددة تعمل في اوروبا. ويوضحون ان هذه الجماعة تُعرف بـ الجماعة التونسية المقاتلة ومقرها في هامبورغ (المانيا) وشمال فرنسا. ويقول مسؤول في الاستخبارات الفرنسية: عندنا دليل يربط مباشرة الجماعة بـ القاعدة . ( المصدر: صحيفة الحياة الصادرة يوم 10 جوان 2002) |
|
تبدأ غداً الاربعاء في تونس اجتماعات المؤتمر العربي الخامس للمسئولين عن مكافحة الإرهاب بمشاركة مسئولي الأجهزة المعنية بمكافحة هذه الظاهرة في الدول العربية، وكذلك ممثلين عن جامعة الدول العربية واكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية. وقال بيان للأمانة العامة ان هذا المؤتمر الذي يأتي في اطار تنفيذ الخطة العربية الثانية لمكافحة الإرهاب يكتسب اهمية لما تشكله الظاهرة الإرهابية من اخطار واضرار تتناول مختلف الدول والمجتمعات، لاسيما وان الجماعات الإرهابية تعمل على الاستفادة إلى حد بعيد من تقنيات العصر وأدواته الحديثة، من اجل تنفيذ اعمالها العدوانية وتحقيق اغراضها الاجرامية. واشار البيان الامر يزداد خطورة في ظل وجود ارتباط وثيق، يجمع عصابات الإرهاب مع عصابات الجريمة المنظمة الاخرى، وبخاصة مافيات الاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية، وهو ما يتيح توفير مبالغ ضخمة من المال تصب في خدمة الجماعات الإرهابية واهدافها المشبوهة. واضاف البيان ان من الموضوعات المطروحة على جدول الاعمال. سبل اكتشاف مصادر تمويل العمليات الإرهابية. وسبل توفير حماية فعالة لمصادر المعلومات وشهود الجرائم الإرهابية والعاملين في ميدان العدالة الجنائية، وكذلك اثر الاعلام على الإرهاب، والتدابير العملية مع المؤسسات غير الامنية والشرطية لمكافحة الإرهاب ォالطيران المدني ـ شركات الطيران والجماركサ، وهناك ايضاً بند يتناول الابعاد الخارجية للإرهاب، هذا بالاضافة إلى تقرير يتعلق بمتابعة تنفيذ الاتفاقية العربية لمكافجة الإرهاب، والتي تم التوقيع عليها عام 1998م، في اجتماع مشترك لمجلسي وزراء الداخلية والعدل العرب.( نقلا عن صحيفة البيان الإماراتية ليوم 11 جوان 2002) |
Le numéro 605 de l’hebdomadaire « COURRIER INTERNATIONAL » du 6 au 12 juin reprend l’article de Mme Olfa Lamloum déjà publié par Tunisnews le … |
TUNISIE
|
FLASH INFOS |
|
S’il y a quelqu’un à qui nous Devons plaire, c’est bien notre Peuple et notre peule seulement |
Cher Dr Marzouki l’étranger ne commencera à nous respecter qu’à partir du jour où nous tiendrons notre destin entre nos propres mains. C’est à nous Tunisiens de décider de notre avenir et de l’avenir de notre peuple. Nos vrais amis à l’étranger sont ceux qui nous respectent sur ce point et ne s’immiscent pas dans nos affaires internes et il y a trop de nos amis qui sont compréhensifs sur ce point. Pour les autres nous sommes obligés de leur dire nous sommes désolés. C’est la volonté de notre peuple que nous devons respecter et non pas la votre. Cher Dr Marzouki, qui sont ceux qui vous critiquent quant à votre position bien connue sur la question islamiste dans notre pays? Cher Dr vous n’êtes pas en train de soutenir les islamiste plus que vous vous étés en train de vous soutenir vous-même, en bien comprenant la vraie situation dans le pays et ce qui en résulte. Non, les islamistes n’ont pas besoins de soutien, ni de tuteur, ni d’un introducteur. Ils sont devenus maintenant bien rodés sur le combat politique. Ils ont combattu Bourguiba et ils l’ont contrant à partir, ils ont bien combattu son successeur et vont le faire partir un jour ou un autre avec l’aide de tout le monde dans le pays. S’ils vont se trouver un jour, pour la troisième fois dans une situation identique, de légitime défense, je crois qu’ils ne vont pas hésiter une seule seconde à se défendre. La démocratie en Tunisie doit être pour tous ou elle ne peut pas être.
Pour l’Espace de Débat pour les Libertés Et la Démocratie en Tunisie (EDLDT) Salah Karker 11/06/2002 |
الفرنسيون اصابونا بانفصام.. لكن من رأي همومهم هانت عليه مصائبه |
بقلم : توفيق رباحي(*) دعونا نبقي مع فرنسا والفرنسيين. اسهل وأضمن، علي الاقل لن يصادروا الجريدة ان تطاولت عليهم. فرنسا تحوّلت الي دولة بوليسية، واعتقد ان هذه نقلوها عنّا. عندما تشاهد نشرات الاخبار بتلفزيوناتها، يخيّل اليك انها قنوات الدول اياها التي لا تسمي. يكفي ان الحملة الانتخابية للرئاسة قامت علي الامن، او بالاحري اللاأمن Insecuritژ، من جاك شيراك الي اخر مرشح في قوائم الفشل. (*) كاتب من اسرة القدس العربي (نقلا عن صحيفة القدس العربي ليوم 11 جوان 2002 ) |
|
AFP, le 11.06.2002 à 08h59
NEW DELHI, 11 juin (AFP) – Marc Epstein, co-auteur avec un autre journaliste français, Jean-Marie Pontaut, du livre « Ils ont assassiné Massoud », décrit l’implication des réseaux d’Al-Qaïda en Europe dans l’attentat contre le chef légendaire afghan:
Q: Existe-t-il encore aujourd’hui des cellules Al-Qaïda en Europe et en France? R: Des cellules d’Al-Qaïda ont été mises à jour à Milan, à Francfort, dans le sud de l’Espagne. Sans doute y en avait-il aussi en Grande-Bretagne. On connaît certains projets d’attentats qui n’ont pas eu lieu. Dans la cellule de Francfort, on a retrouvé une vidéo de la cathédrale de Strasbourg, présentée comme la ‘maison des ennemis de Dieu’: un attentat était projeté soit sur la cathédrale, soit le marché de Noël, à proximité. Il n’y a aucune raison de penser que la France aurait été épargnée. Elle avait cependant mauvaise réputation parmi les gens d’Al-Qaïda et, dans les camps d’entraînement en Afghanistan, on déconseillait aux militants de s’installer en France en raison de l’arsenal judiciaire dont ce pays s’était doté. Il ne fait toutefois aucun doute qu’il existait des cellules d’Al-Qaïda puisque Richard Reid, l’homme aux chaussures piégées (arrêté en décembre 2001 à bord d’un vol pour Miami), avait embarqué à Paris où –pensent les enquêteurs– il a été équipé de ces chaussures. Tout le monde n’est pas d’accord au sein des agences de renseignement sur (un risque réel d’attentat aujourd’hui en France) mais certains pensent que si des Français ont été visés à Karachi (Pakistan), c’est parce que des informateurs français avaient plutôt mieux infiltré les réseaux d’Al-Qaïda que d’autres agences et que la France a été punie à Karachi pour sa coopération jugée trop étroite avec les Etats-Unis. Q: Le commandant afghan Ahmed Shah Massoud a été tué le 9 septembre 2001, deux jours avant les événements aux Etats-Unis, lors d’une attaque suicide menée par deux faux journalistes d’une « agence » basée à Londres. Qui étaient ses assassins? R: Abdessatar Dahmane, le « journaliste », et Bouari el-Ouaer, le « caméraman », présentés initialement comme Marocains, étaient en réalité Tunisiens, et l’agence était ‘bidon’. On sait peu de choses d’el-Ouaer, ancien ouvrier journalier en Tunisie. On en sait plus sur Dahmane, qui avait toujours rêvé de devenir journaliste. Il a quitté la Tunisie en 1987-88 pour poursuivre des études en Belgique. Il s’est marié mais a ensuite amorcé une lente descente aux enfers. Sa femme l’a quitté en 1994. Il a été mis à la porte des universités. On lui a retiré sa carte de séjour, il a fait l’objet d’un arrêté d’expulsion: c’est là, à Bruxelles, qu’il a été pris en mains par des ‘frères’. On lui a montré des vidéos de bombardements en Tchétchénie et d’exactions contre des musulmans, qui l’ont convaincu que le sens de sa vie était de servir la cause. Il y a 10 ans, Dahmane était barman à Bruxelles. Il buvait de l’alcool, portait des jeans, écoutait Bob Marley et UB40, et appréciait les films américains. Q: Avec l’ouverture attendue de la Loya Jirga (grande assemblée traditionnelle), entre-t-on enfin dans une phase de stabilité en Afghanistan? R: L’Afghanistan n’a jamais été la Suisse. Tant que les organisations internationales y seront présentes, elles et les Afghans apprendront en marchant. La politique afghane ressemble parfois à des tragédies shakespeariennes, avec des trahisons achetées. D’où l’instabilité… L’Afghanistan, du temps de la monarchie, n’était certainement pas aussi stable qu’on le dit et, sans vouloir sembler cynique, l’Afghanistan pourrait renouer avec ce passé un peu chaotique. En revanche, malgré la diversité ethnique et culturelle, il y a un fort sentiment national afghan. C’est la principale raison d’espérer. La menace islamiste radicale est écartée parce que la leçon a été tellement dure qu’on n’y reviendra pas. (La réapparition d’Al-Qaïda et des talibans en Afghanistan) me semble exclue. En réalité, dans la société afghane, la greffe de l’islamisme radical n’a pas pris, c’est aussi une raison d’espérer. AFP |
Tunisia to raise spending on cereal imports in ’02
|
TUNIS, June 11 (Reuters) – Tunisian state-run Office des Cereales is planning to increase spending on cereals imports to $323.5 million in 2002 to plug a gap in crop production due to a severe drought, a senior government official said on Tuesday. The official said imports by the Office of wheat and feed barley would total 2.12 milion tonnes worth $323.5 million in 2002 from 1.86 million worth $242.94 million in 2001. Earlier, government officials said the North African country’s cereals’ harvest would be cut to 0.5 million tonnes this season from 1.3 million tonnes in 2001 and 1.1 million tonnes in the previous period. The senior official gave the following data on cereals imports: 2002 2001 DURURM WHEAT 545,000 T 429,900 T SOFT WHEAT 975,000 T 901,000 T FEED BARLEY 600,000 T 536,400 T |
Le sous-secrétaire d’Etat américain Richard Armitage :
|
• «L’économie tunisienne progresse avec constance. Il n’y a aucune comparaison possible entre la Tunisie d’hier et celle d’aujourd’hui», ajoute M. Armitage Le sous-secrétaire d’Etat américain, Richard Armitage, estime que l’économie tunisienne a considérablement progressé et qu’il importe de dynamiser le partenariat entre la Tunisie et les Etats-Unis d’Amérique. Dans une interview accordée à la journaliste de la chaîne TV7 de la télévision tunisienne Houda Ben Othman, le responsable américain a souligné la nécessité d’accorder un surcroît d’intérêt aux relations économiques entre la Tunisie et les Etats-Unis d’Amérique et de hisser ces relations au niveau de l’amitié qui unit les deux pays. «Nous nous employons actuellement, a-t-il déclaré, à dynamiser le partenariat entre les deux pays à tous les niveaux. Nous nous proposons de déployer un surcroît d’efforts dans ce sens, d’autant plus que la Tunisie bénéficie, sous la conduite du Président Zine El Abidine Ben Ali, d’un environnement politique favorable». Et M. Richard Armitage d’ajouter : «Je connais la Tunisie depuis que son économie se résumait aux seules activités phosphatières et dattières. Aujourd’hui, je constate que l’économie tunisienne a considérablement progressé, ce dont nous nous félicitons chaleureusement. J’attribue les résultats réalisés par la Tunisie à la hauteur de vue de son gouvernement. Ce qui est frappant, c’est qu’en dépit des difficultés climatiques et autres aléas conjoncturels, l’économie tunisienne progresse avec constance. Il n’y a aucune comparaison possible entre la Tunisie d’hier et celle d’aujourd’hui». S’agissant de la situation au Moyen-Orient, le sous-secrétaire d’Etat américain a réaffirmé la ferme volonté de son pays de restaurer la confiance entre les parties palestinienne et israélienne et de réunir les conditions favorables à la relance du processus de paix et à la reconstruction, sans pour autant perdre de vue le volet humanitaire dans la région. Il a affirmé le souci du Président Bush et du secrétaire d’Etat Colin Powell de faire en sorte qu’un jour viendra où prendront fin les actes de violence dans la région, relevant que le Président Bush est le premier Président dans l’histoire des Etats-Unis à proclamer, à travers l’organisation onusienne, la nécessité de la coexistence de deux Etats, la Palestine et Israël, côte à côte et dans la paix et la stabilité. (Source: la Presse du 11 juin 2002) |
لا مشاكل للرجال مع النساء هدنة زوجية في تونس بسبب المونديال |
من الإيجابيات التي عكستها متابعة مباريات كأس العالم 2002 في اليابان وكوريا على الصعيد الأسري في تونس هي فترة الهدنة الزوجية التي تسود منازل المتزوجين والمتزوجات في تونس حيث تقل الخلافات الزوجية بسبب انشغال الرجال بمتابعة المباريات وكذلك النساء وان كان بصورة أقل..
وتقول إحدى السيدات العاملات : أنا وزوجي نعيش هذه الأيام فترة خالية من المشاكل الزوجية إذ ابتعد زوجي عن التدخل في كل ما يتعلق بشؤون المنزل وطرح المشاكل اليومية وقد تفرغ لمتابعة مباريات الكرة بشكل مكثف. وفيما ترى المتزوجات ان فترة المونديال هي شهر العسل الجديد الذي لا يسوده الخصام تعتبر الفتيات غير المتزوجات ان المونديال قد شدهن بطريقة كبرى وانهن يحاولن التأخر عن العمل لمتابعة مباريات الصباح المبكر وتعويض ما فاتهن من مباريات في فترة المساء.
وتقول إحدى هؤلاء الفتيات انها تجلس في المنزل إلى جانب اشقائها الذكور لمتابعة كافة المباريات وانها تفضل بالطبع متابعة المنتخب التونسي وكذلك المنتخب الايطالي ثم في مرة ثالثة المنتخب العربي الثاني في المونديال الا وهو المنتخب السعودي . وتضيف إحدى الفتيات الاخريات ان جو العائلة في انسجام ولا خلافات بين أبيها وأمها حيث لم يعد والدها يهتم ببعض التفاصيل على غرار نوعية الطعام أو المصاريف الزائدة في حضور بعض المباريات في الاماكن السياحية.
وهناك فئة أخرى من الفتيات تحب لعبة كرة القدم ولكنها ترى انها تحرمها من مشاهدة البرامج الاخرى التي تحبها على غرار المسلسلات والافلام وهي تطالب بأن يتوافر في المنزل جهاز تليفزيون آخر لفض الاشكالات التي حدث بين الإناث والذكور كما انتشرت ظاهرة وجود الفتيات في المقاهي السياحية بتونس لمتابعة مباريات كرة القدم على شاشات كبرى وضعت خصيصا لهذا الغرض .
( المصدر: الصفحات الرياضية بصحيفة الوطن القطرية ليوم 11 جوان 2002) |
TUNISNEWS est une liste de diffusion électronique indépendante spécialisée dans les affaires tunisiennes. Elle est publiée grâce à l’aide précieuse de l’association :
Freedoms Friends (FrihetsVanner Fِreningen)
Box 62 127 22 Skنrholmen Sweden Tel/:(46) 8- 4648308 Fax:(46) 8 464 83 21 e-mail: fvf@swipnet.se |
Discutez en ligne avec vos amis, essayez MSN Messenger :Cliquez ici.
Yahoo! Groups Sponsor |
To Subscribe please send an email to: tunisnews-subscribe@yahoogroups.com
To Unsubscribe please send an email to: tunisnews-unsubscribe@yahoogroups.com
Site des archives complétes de la liste de diffusion TUNISNEWS: http://site.voila.fr/archivtn