|  TUNISNEWS  
  3ème année,                N° 836 du 01.09.2002   Pour                consulter les archives de notre liste, cliquez ici: : http://site.voila.fr/archivtn  
 | 
|  LES                TITRES DE CE JOUR:  
 
 
                                                                         Solidarité                                                                        Tunisienne                                                                         : Le                                                                        journaliste                                                                        Abdallah                                                                        Zouari                                                                        devant                                                                        la cour                                                                        d΄appel                                                                        et Hamma                                                                        Hammami                                                                        devant                                                                        la cour                                                                        de                                                                        cassation                                                                         Le                                                                        Comité                                                                        international                                                                        de                                                                        soutien                                                                        à Hamma                                                                        Hammami:                                                                        Procès                                                                        en                                                                        cassation                                                                        de H.                                                                        Hammami                                                                        et de                                                                        ses                                                                        camarades                                                                         Le                                                                        Canard                                                                        enchaîné:                                                                        Mon                                                                        royaume                                                                        pour un                                                                        maillot                                                                         AP:                                                                        La                                                                        police                                                                        suédoise                                                                        en                                                                        contact                                                                        avec ses                                                                        homologues                                                                        étrangers                                                                        au sujet                                                                        d’un                                                                        suspect                                                                        arrêté                                                                        jeudi 
 
  المحامون                                                                  النائبين                                                                  أمام                                                                  المحكمة                                                                  العسكرية                                                                  أوت                                                                  1992:                                                                   بيـــــان                                                                   جمعية                                                                  نساء                                                                  ضد                                                                  التعذيب                                                                  في                                                                  تونس                                                                  :                                                                  الزواري                                                                  والهمامي                                                                  من                                                                  جديد                                                                  أمام                                                                  المحكمة                                                                  السلطة                                                                  تواصل                                                                  استخدام                                                                  جهاز                                                                  القضاء                                                                  لتصفية                                                                  خصومها                                                                  السياسيين   حركة                                                                  النهضة                                                                  في                                                                  تونس:                                                                  بلاغ                                                                  إعلامي                                                                  حول                                                                  إحالة                                                                  السيد                                                                  حمة                                                                  الهمامي                                                                  على                                                                  محكمة                                                                  التعقيب                                                                   اف                                                                  ب:                                                                  تونس                                                                  تعتقل                                                                  237                                                                  شخصا                                                                  وتحبط                                                                  اكبر                                                                  محاولة                                                                  للهجرة                                                                  غير                                                                  المشروعة  
 
 
 
 
 | 
| المحامون              النائبين              أمام              المحكمة              العسكرية              أوت 1992 
 | 
| بيـــــــــــــــــــان  تونس              في 30 / 8 / 2002  نحن              المحامين              النائبين              أمام              المحكمة              العسكرية              في قضية              حركة              النهضة ( أوت              1992) نذكّر              الرأي              العام              الوطني              والدولي              بأن              موكّلينا              لا زالوا              يقبعون في              السجن منذ              أزيد من              اثني عشر              سنة كاملة،              بموجب              أحكام              سياسية              صدرت عن              محكمة              عسكرية              استثنائية              وغير              دستورية،              أجمع كل              الحقوقيين  على              عدم              اختصاصها              بالنظر في              القضية،              وعلى عدم              احترامها              لحقوق              الدفاع              ولمصالح              المتهمين              الشرعية،              وللمعايير              الدولية              الدنيا              للمحاكمة              العادلة. كما              نذكّر أن              منوبينا              كانوا              ضحايا              أحكام              جائرة لا              سند لها              واقعا              وقانونا،              جاءت إثر              متابعات              جماعية              وبالجملة،              انتهكت              فيها بشكل              فضيع ومرعب              الحرمة              الجسدية،              والحقوق              والحريات              الفردية،              وديست              أثناءها كل              القيم              والأصول              القانونية              والإنسانية.              ولم يثبت              ضدّهم سوى              ممارستهم              لحقّهم              الدستوري              والطبيعي              في حرية              الرأي              والتعبير              والتنظم،              ولم تقف              مأساتهم              عند هذا              الحد، بل              كان سجنهم              بداية              تنفيذ              عملية              مدبّرة،              استهدفت              تحطيمهم              وذويهم              بدنيا              ومعنويا              وماديا، ثم              كان خروج              بعضهم من              السجن              بداية              مرحلة              ثالثة في              التنكيل              والهرسلة              والحرمان              من أبسط              الحقوق              الآدمية.  ولأنّ              عددا هاما              منهم يحبس              إلى الآن في              عزلة تامة              منذ أكثر من              اثني عشر              عاما خرقا              للأعراف              الدولية              التي تعتبر              السجن              الانعزالي              ضربا من              ضروب              التعذيب              ،وقد توفي              عدد منهم في              ظروف غامضة              ومريبة لم              يفتح في              شأنها أي              تحقيق. كما              تتهدّد              الموت عددا              آخر منهم              بسبب أمراض              خطيرة              لحقتهم              جراء              التعذيب              والظروف              السجنية. ولأن              منوبينا              أبرياء              فاقت              مأساتهم كل              الحدود،              ولا يجوز من              منطلق وطني              وإنساني              السكوت عما              يلحقهم من              تعذيب              وتنكيل              فإننا: 1-                             نعلن              إكبارهم              وشكرهم لكل              الذين              ساندوهم              وطالبوا              رفع              المظلمة              المسلطة              عليهم. 2-                             نطالب              بإطلاق              سراحهم دون              قيد أو شرط              وإعلان عفو              تشريعي عام              يشمل كل              المساجين              السياسيين              ويعوضهم عن              كل ما لحقهم              .  3-                             نهيب              بكل              الوطنيين              والأحرار              إلى الوقوف              إلى جانب              منوبينا في              طلبهم              المشروع في              الحرية              والكرامة.                والسلامالمحامون              النائبين              أمام              المحكمة              العسكرية              أوت 1992 العميد              الأستاذ              محمد شقرون
 | 
|  Solidarité                Tunisienne         | 
| LE                JOURNALISTE ABDALLAH ZOUARI DEVANT LA COUR D΄APPEL                ET HAMMA HAMMAMI DEVANT LA COUR DE CASSATION    
 L΄affaire                de  porte-parole du                parti ouvrière communiste Tunisien monsieur Hamma AMMAMI                devra être examinée par la cour de cassation de Tunis ce lundi                2 septembre. Monsieur Hammami et ses camarades ont été condamnes à la prison ferme par la cour de premiere instance, jugement confirme par la cour d΄appel de Tunis. l΄épouse de Hamma hammami l΄avocate radhia nasraoui a entrepris une grève de la faim le 26 juin 2002, qui a durée plus d΄un mois pour revendiquer la libération de son mari et ses camarades. Le mercredi 4 septembre le journaliste Abdallah zouari devra être présenté devant la cour d΄appel de medenin(sud de la Tunisie) pour son jugement de 8 mois par le tribunal cantonal de zarzis le 23 août dernier. Monsieur Zouari a été libère le 6 juin 2002 après avoir passe11 ans derrière les barreaux pour ses opinions politiques. L΄association solidarité tunisienne considère que ces deux affaires sont purement d’ordre politique et de liberté et exige : – La cassation de jugement et la libération immédiate de monsieur Hammami et ses camarades. – La libération immédiate de monsieur Zouari – La libération de tous les prisonniers politiques notamment ceux du mouvement ennahda tel que messieurs larayed, hamadi jebali, Chourou et leurs camarades. – La promulgation d΄une loi d΄amnistie général    Paris le 01/09/2002 Solidarité Tunisienne (France) 
 
 | 
| جمعية              نساء ضد              التعذيب في              تونس  
 | 
| بلاغ              صحفيبتاريخ              1 سبتمبر /              أيلول 2002  
 | 
|  حركة                النهضة في                تونس  | 
| بسم                  الله                  الرحمان                  الرحيم                                                                                                           01/09/2002 بلاغ                  إعلامييحال                  السيد حمة                  الهمامي                  رئيس حزب                  العمال                  الشيوعي                  التونسي                  على محكمة                  التعقيب                  غدا                  الاثنين 2                  سبتمبر. وتأتي                  هذه                  المحاكمة                  في سياق                  المحاكمات                  السياسية                  التي                  تستعمل                  السلطة من                  خلالها                  المؤسسة                  القضائية                  لإقصاء                  خصومها                  السياسيين. إن                  حركة                  النهضة                  وهي تتابع                  تواصل                  المحاكمات                  السياسية                  في بلادنا: –                                                تدين                  بشدة سجن                  السيد حمة                  الهمامي                  ورفاقه                  وتعتبر                  محاكمتهم                  محاكمة                  سياسية                  جائرة . –                                                تطالب                  السلطة                  بإطلاق                  سراحه                  واسترداد                  كل حقوقه                  ورفع                  التضييقات                  عن عائلته                  وعن رفاقه                  في حزب                  العمال                  الشيوعي                  التونسي. –                                                تطالب                  بإطلاق                  سراح كل                  المساجين                  السياسيين                  وبعفو                  تشريعي                  عام يرفع                  المضالم                  ويرد                  الحقوق.                                                                                        عن                  حركة                  النهضة في                  تونس                                                                                    عامر                  العريض                                                                             رئيس                  المكتب                  السياسي 
 
 | 
|  Le Comité international de                soutien à Hamma Hammami  | 
|  
 | 
| Mon royaume pour un maillot | 
|  Le Canard enchaîné, 28 août 2002, p.8                                                   Il y avait du beau monde, cet été,                sur les plages de Tunisie: le fils du leader libyen, Seïf                el-Islam Kadhafi, mais aussi le gratin de la politique française:                le socialiste Bertrand Delanoë, naturellement, qui a ses                habitudes l’été à Bizerte, mais aussi les ministres de droite                Michèle Alliot-Marie, qui séjournait au Palm Beach Palace de                Djerba, et Jean-François Copé, qui avait préféré le                somptueux hôtel Hasdrubal, à Hammamet, comme le raconte le                magazine « Jeune-Afrique »; ou encore les deux ex-compères                Philippe Séguin et Charles Paqua, qu’on retrouvait dans un                palace de Gammarth. Faute d’avoir pu obtenir de son ami Chirac                les postes d’ambassadeur à Tunis et à Alger, Séguin s’est                donc rabattu sur quelques séances de thalasso en compagnie de                Charlie, qui, bon père, a rendu visite à son fils Pierre.                Lequel loue à l’année l’une des plus belles maisons de                Sidi-Bou-Saïd, qu’il n’a pas le goût de quitter même lorsque                la brigade financière le convoque à Paris.                                  Du beau monde, il y en avait également, le mercredi 21 août,                parmi les invités du gouvernement au match de foot                Tunisie-France: Copé et Séguin, en premier lieu, mais aussi le                chroniqueur télé Frédéric Mitterand, Jacques Lanxade,                l’ancien ambassadeur français, qui n’a jamais fais preuve de                beaucoup d’insolence contre le régime du général Ben Ali; une                forte représentation de TF1, dont le journaliste Charles                Villeneuve. Sans parler des Miss France et Miss Tunisie.                                  Un député MP de l’Indre, Nicolas Forissier, qui comptait également                parmi ces heureux privilégiés, a résumé le sentiment général                des invités de notre ami Ben Ali: « La Tunisie est à la                fois, a-t-il déclaré à « La Presse », journal                gouvernemental tunisien, un pays moderne et un modèle dans sa                façon de se développer et de construire. »                                  Une déception cependant pour Ben Ali: les dirigeants du                football tunisien ont demandé à leurs homologues français de                récupérer à la fin du match le tee-shirt de Zidane pour leur                bien-aimé président. Mais les footballeurs français n’ont                rien voulu entendre. Au grand désespoir du locataire à vie du                Palais de Carthage, qui n’est quand même pas allé jusqu’à                faire coller les récalcitrants, malgré son penchant pour les méthodes                expéditives, au ballon.                                  N. Be.    Le Canard enchaîné, 28 août                2002, p.8 Envoyé par : Lecteur Assidu au forum de                TUNeZINE                 www.tunezine.com  
 | 
| تونس تعتقل 237 شخصا وتحبط اكبر محاولة للهجرة غير المشروعة | 
|  تونس                ـ اف ب: افشل                الحرس                الوطني                التونسي                اكبر                محاولة                للهجرة غير                المشروعة                الي                ايطاليا                انطلاقا من                تونس                واعتقل 237                شخصا، علي                ما افادت                الجمعة                صحيفة                الشروق                التونسية                اليومية.                 وتجمع                هؤلاء                المهاجرين                الذين لم                تحدد                جنسياتهم،                في مجموعات                صغيرة علي                الشواطيء                القريبة من                العاصمة                التونسية                وذلك قبل                ان يبحروا                علي متن                زوارق                صغيرة الي                سفينة صيد                كبيرة.                 واضافت                الصحيفة                انه تم رصد                السفينة                غير بعيد                من السواحل                التونسية                من قبل                عناصر                الحرس                الوطني                واقتيدت                الي                الميناء                حيث تم                اعتقال                قبطانها                والوسطاء                وعشرات                المهاجرين                غير                الشرعيين.                 وفتحت                الشرطة                التونسية                تحقيقا                لكشف شبكة                مدبري هذه                المحاولة                التي تورط                فيها عدد                كبير غير                مسبوق من                الاشخاص                قالوا انهم                دفعوا                مبالغ وصلت                الي 800 دينار                تونسي (حوالي                600 يورو)                للحصول علي                تذكرة                الذهاب الي                ايطاليا.                 وكثيرا ما                تمكنت قوات                الحرس                الوطني في                تونس من                افشال                عمليات                مماثلة                للهجرة غير                المشروعة                الي                ايطاليا                واعتقلت                الكثير من                هؤلاء                المهاجرين                واغلبهم من                دول المغرب                العربي                وافريقيا                السوداء،                والوسطاء.  
 | 
| La police suédoise en contact avec ses homologues étrangers au sujet d’un suspect arrêté jeudi | 
| dimanche 1 septembre 2002, 15h21 STOCKHOLM (AP) – La police suédoise a confirmé dimanche être en contact avec ses homologues étrangers au sujet d’un homme d’origine tunisienne arrêté jeudi dernier et soupçonné d’avoir voulu détourner un avion. Ce suspect, Kerim Chatty, 29 ans, doit comparaître lundi pour une audition préliminaire afin de déterminer s’il est inculpé ou s’il reste détenu en attendant un complément d’enquête. Selon le porte-parole de la police Ulf Palm, les enquêteurs sont en contact avec des « responsables étrangers ». Sans vouloir en dire plus, il a promis plus d’informations dans la semaine. Cet homme a pris des cours de pilotage en Caroline du Sud aux Etats-Unis, et le patron de l’école de pilotage a fait état d’une visite du FBI samedi. Kerim Chatty était mauvais élève et a donc été chassé de l’école, a précisé Robert Sunday. Son avocat Nils Uggla affirme que le suspect a démenti avoir l’intention de détourner un avion et qu’il n’a rien à voir avec des terroristes. Il est « totalement contre la violence » et peut expliquer pourquoi il avait une arme. Il précise que son client a commencé à s’intéresser à l’Islam après son stage de pilotage, qui s’était achevé en 1996, et qu’il se rendait à une conférence islamique à Birmingham au moment de son arrestation. « Il est musulman, il prend l’avion, il a une arme, c’est bientôt le 11 septembre. Du coup, les gens en tirent des conclusion hâtives », a-t-il ajouté. AP 
 | 
| La police devra présenter des preuves contre le prévenu au plus tard lundi | 
|                 AFP: 1 septembre, 16h38                               La police s’efforcait de réunir des preuves qu’un ressortissant                suédois d’origine tunisienne, arrêté jeudi en possession                d’une arme dans un aéroport suédois, s’apprêtait bien à détourner                un avion de ligne, faute de quoi il pourrait être libéré                lundi, a-t-on indiqué dimanche de source policière.                 « Si les enquêteurs ne parviennent pas à fournir des                preuves suffisantes au plus tard lundi, date limite pour la détention                provisoire, le prévenu devra être libéré », a déclaré                à l’AFP un porte-parole de SaePo (Saekerhets Polisen), la                police de sécurité suédoise à Stockholm.                 Le suspect, identifié par la presse suédoise comme Karim                Chatty, 29 ans, avait été interpellé avec un pistolet chargé                jeudi dernier par les services de sécurité de l’aéroport de                Vaesteraas, à 120 km au nord-ouest de Stockholm. Il allait                embarquer sur un vol de la compagnie Ryanair à destination de                Birmingham, en Grande-Bretagne.                 Son avocat, Me Nils Uggla, a déclaré dimanche à l’AFP que son                client lui avait affirmé « n’avoir jamais eu l’intention de                détourner un avion ».                 Les enquêteurs suédois avaient démenti samedi des                informations de presse selon lesquelles le suspect avait eu                l’intention de détourner l’avion pour le faire s’écraser sur                une ambassade des Etats-Unis en Europe. Son arrestation est                intervenue à quelques jours de l’anniversaire des attentats du                11 septembre contre les tours jumelles du World Trade Center.                 Ces informations « sont inventées de toute pièce »,                avait déclaré Margareta Linderoth, responsable des questions                de terrorisme international à la police de sécurité suédoise.                 Mais elle avait indiqué que le suspect avait suivi des cours de                pilotage aux Etats-Unis, sans toutefois achever sa formation.                 Un responsable de l’école de pilotage a confirmé à l’AFP que                Karim Chatty avait avait bien suivi des cours aux Etats-Unis en                1996-1997. « Oui, il a bien été inscrit en septembre 1996                ici mais nous avons mis fin à ses cours au début de 1997 en                raison de son incompétence », a déclaré à l’AFP Jay                Lamb, chef pilote adjoint de l’école North American Institute                of Aviation, à Conway, en Caroline du Sud, joint par téléphone.                 Il tentait d’obtenir son brevet de pilote privé sur avion léger                monomoteur, a ajouté le responsable, en précisant qu’à sa                connaissance, il s’entraînait seul et ne faisait pas partie                d’un groupe.                 Me Uggla a déclaré que « pour l’instant » les enquêteurs                de la police suédoise ne lui avaient pas fourni « de                preuves concrètes ou de renseignements précis sur cette                affaire ».                 Selon le journal Expressen, Chatty a déclaré aux enquêteurs :                « J’avais pris cette arme pour me protéger, car je me sens                menacé. Si j’avais eu l’intention de détourner l’avion, je ne                n’aurais certainement pas caché un pistolet dans un nécessaire                de toilette ».                 Les enquêteurs « travaillent avec confiance », a indiqué                l’inspecteur Ulf Palm de la police de Vaesteraas. Il a précisé                que le procureur Thomas Haeggstroem d’Uppsala, à 70 km au nord                de Stockholm, présentera le dossier lundi en fin de matinée au                tribunal de Vaesteraas. « C’est le tribunal, qui, après                avoir consulté le dossier présenté par le procureur, décidera                si cette affaire sera ou non poursuivie par la justice suédoise »,                a-t-il dit.                 Selon le quotidien Expressen, Kerim Chatty, a été condamné à                plusieurs reprises pour vols, et ventes d’armes illégales. Sa                première peine a été prononcée en 1991, d’autres jugements                ayant suivi avec régularité au cours des années suivantes.                 Il a été condamné en 1999 à un an de prison pour des                violences sur un « marine » de l’ambassade des                Etats-Unis à Stockholm.                 De père tunisien et de mère suédoise, il avait été engagé                pour tourner un film en Suède, « 9 millimeter » (9 mm)                en 1997, mais avait décidé en dernière minute de se désister,                ne voulant pas « jouer un rôle de premier plan ».               
 | 
|                   TUNISNEWS est une liste de diffusion électronique indépendante                  spécialisée dans les affaires tunisiennes. Elle est publiée                  grâce à l’aide précieuse de l’association :                                   Freedoms Friends (FrihetsVanner Fِreningen)                   Box 62 127 22                   Skنrholmen  Sweden                   Tel/:(46) 8- 4648308                      Fax:(46) 8 464 83 21                     e-mail: fvf@swipnet.se 
  En                re-publiant des articles, des communiqués, des interventions de                toutes sortes tirées d’un grand nombre de sources disponibles                sur le web ou envoyés par des lecteurs, l’équipe de                TUNISNEWS n’assume aucune responsabilité quant à leur                contenu. 
 Tous              les articles qui ne sont pas signés clairement par « L’équipe              TUNISNEWS » n’expriment pas les points de vue de la rédaction. | 
To Subscribe please send an email to: tunisnews-subscribe@yahoogroups.com To Unsubscribe please send an email to: tunisnews-unsubscribe@yahoogroups.com Site des archives complétes de la liste de diffusion TUNISNEWS: http://site.voila.fr/archivtn

