|  
  TUNISNEWS  
    4 ème année,              N° 1188 du 21.08.2003  
 
 
 
 
 
 
                                           الجمعية                                          الدولية                                          لمساندة                                          المساجين                                          السياسيين                                          :                                           الصحفي                                          و                                          السجين                                          السياسي                                          السابق                                          السيد                                          عبد                                          الله                                          الزواري                                          يحال                                          على                                          المحكمة                                          و هو                                          بحالة                                          إضراب                                          عن                                          الطعام                                            
 الجمعية                                          الدولية                                          لمساندة                                          المساجين                                          السياسيين:                                          المناضل                                          النقابي                                          المولدي                                          الجندوبي                                          يتعرض                                          لاعتداء                                          مبيت                                          بالعنف                                          من                                          ميليشيات                                          الحزب                                          الحاكم                                           الجمعية                                          الدولية                                          لمساندة                                          المساجين                                          السياسيين:السجين                                          السياسي                                          السابق                                          المولدي                                          الرواحي                                          أمام                                          محكمة                                          ناحية                                          بنزرت                                           بتهمة                                          مخالفة                                          تراتيب                                          المراقبة                                          الإدارية                                         
 الرابطة                                          التونسية                                          للدفاع                                          عن                                          حقوق                                          الإنسان:أخبار                                          سريعة                                          بتاريخ                                          20 أوت 2003                                           توضيح                                          من                                          سهام                                          بن                                          سدرين                                          وهيثم                                          مناع                                          حول                                          بعثة                                          التحقيق                                          إلى                                          العراق                                         
 اللجنة                                          العربية                                          لحقوق                                          الإنسان                                          تنعي                                          الفقيد                                          سيرجيو                                          دي                                          ميللو                                          وتدين                                          الإرهاب                                          الأعمى  
أخبار تونس : الرئيس بن علي يستقبل الامين العام لحركة الديمقراطيين الاشتراكيين الشرق الأوسط:السياحة التونسية تتجاوز أزمة 11 سبتمبر وتفوق بـ15% ما سجلته في العام الماضي                                           عبد                                          الحميد                                          العدّاسي                                          :  وقفة                                          مع                                          المصالحة                                         
 قناة                                          المستقلة:                                          برامج                                          جديدة                                          وقضايا                                          ساخنة  
علي أحـمد: انـهض أيـها الفارس شاب تونسي متدين يعرض مشكلته على موقع « إسلام أون لاين القدس العربي:الرهائن الأوروبيون يصلون إلي ألمانيا في حالة صحية ونفسية جيدة 
  العصر:                                        الجزائر                                        :                                        بوتفليقة                                        والوقت                                        ..بدل                                        الضائع…                                         
 
عصام العريان: حول اختيار أبو جرّة السلطاني رئيساً لحركة « مجتمع السلم » في الجزائر د. أحمد القديدي: ربع مليون فرنسي يناهضون العولمة الوحشية ويهتفون لفلسطين 
 
 
 Vérité-Action: Le journaliste Abdallah Zouari subit une nouvelle injustice Solidarité Tunisiènne: Le journaliste abdallah zouarile cycle d’injustice continu LTDH:Infos Express du 20 août 2003AFP: Tunisair reporte l’ouverture de trois lignes vers Belgrade, Koweit et Ryad Abdel Wahab Hani: Abderrahmane Tlili à la retraite!Robert Fisk: Bush’s Crumbling Authority in Iraq – Now No One is Safe 
 
 
 
 
 
 Pour afficher les caractères arabes suivre la démarche suivante : Affichage / Codage / Arabe ( Windows ) To read arabic text click on the View then Encoding then Arabic (Windows).  | 
|  
 
 
 المجلس الوطني للحريات بتونس 
 في إطار الحملة الوطنية من أجل العفو التشريعي العام ، أصدر المجلس الوطني للحريات بتونس في موفى شهر جوان 2003، قائمة تضم 580 آسما لسجناء الرأي الذين لا زالوا قيد الإعتقال في السجون التونسية، تنشرها « تونس نيوز » لقرائها على عدة مرات. من هم سجناء الرأي؟ (401 – 410) 
  الجمعية              الدولية              لمساندة              المساجين              السياسيين    
 Association              Internationale de Soutien aux Prisonniers Politiques  33 نهج              المختار              عطية تونس               الهاتف :    71              256 647               بـــــــــــلاغ                تونس              في 20/8 / 2003                               
 
الصحفي و السجين السياسي السابق السيد عبد الله الزواري يحال على المحكمة و هو بحالة إضراب عن الطعام 
 
                   علمت               الجمعية              الدولية              لمساندة              المساجين ا              لسياسيين              أن الصحفي و              السجين                السياسي              السابق              السيد عبد              الله              الزواري              سيمثل أمام              حاكم ناحية              جرجيس يوم              الجمعة 2003/8/22 و              ذلك من أجل              مخالفة              قرار              المراقبة              الادارية . و              قد تمكنت              عائلته من              زيارته              صباح اليوم                20/8 / 2003  بسجن              ايقافه              بحربوب              بأقى              الجنوب              التونسي و              أفادهم أنه              بحالة              اضراب عن              الطعام منذ              إيقافه              بتاريخ                    17/8 / 2003  و ذلك              احتجاجا              على عملية              ايقافه و              للمطالبة              بالافراج              عنه فورا و              برفع              المضايقات              المسلطة              عليه.                              عن الجمعية               الرئيس               الاستاذ              محمد              النوري  
 الرابطــــة              التونسيـــــة              للدفـــــاع              عن              حقـــــــوق              الإنســـــان               تونس في 19              أوت 2003               بيـــــــــــــان                
                  تمّ يوم 17              أوت 2003 إيقاف              السيد عبد              الله              الزواري              الصحفي              وسجين              الرأي              سابقا              بمدينة              بنقردان من              ولاية              مدنين              بذريعة              صدور برقية              تفتيش في              شأنه              لمغادرة              مكان              إقامته              بجرجيس (من              نفس              الولاية)              ومخالفته              بذلك قرار              المراقبة               الإدارية،              وتمت              إحالته بوم              18 أوت 2003 على              وكالة              الجمهورية              بمدنين              التي قررت              إحالته على              محكمة              الناحية              بجرجيس مع              إبقائه في              حالة إبقاف              بسجن حربوب              بمدنين              وسيمثل              أمام هذه              المحكمة              يوم الجمعة              22 أوت 2003.                               ومعلوم أن              السيد عبد              الله              الزواري              كان إثر              الإفراج              عنه في 4              جوان 2002              موضوعا              لقرار              مراقبة              إدارية              يحدد              إقامته في              منطقة حاسي              الجربي              بجرجيس وهو              ما اعتبر              قرار إبعاد              باعتبار أن              آخر عنوان              لإقامته هو              العاصمة،              وقد حوكم في              4 سبتمبر 2002              إستئنافيا              بـ 8 أشهر              سجنا بتهمة              مخالفة              قرار              المراقبة              الإدارية              وصدر في              شأنه عفو في              7 نوفمبر 2002 ثم              حوكم من              جديد              إبتدائيا              في 18 جويلية 2003              بأربعة              أشهر سجنا              بتهمة              القذف              العلني في              قضية كانت              رفعتها ضده              صاحبة محل              عمومي              للأنترنت              بتحريض من              أعوان              الأمن بعد              منعه من              استعمال              هذا المكان              العمومي.                               والرابطة              التونسية              للدفاع عن              حقوق              الإنسان              تندد من              جديد بما              يتعرض له              السيد عبد              الله              الزواري من              قطع مورد              الرزق              وهرسلة              متواصلة              ومحاكمات،              فإنها تجدد              مطالبتها              بإطلاق              سراحه              وإيقاف              التتبعات              والمضايقات              ضده              واحترام              حقه في              التنقل              والشغل              والحياة              الآمنة.كما              تجدد              الرابطة              نداءها لسن              قانون              العفو              التشريعي              العام.                               عن              الهيئـــــــة              المديــــــرة               الرئيــــــــس               المختـــار              الطريفـــي                
  Ligue              Tunisienne pour la défense des Droits de l´Homme                Tunis le, 19 août 2003                Déclaration                (traduite de l´arabe)                                              
 
 M. Abdallah Zouari,                ancien journaliste et détenu d´opinion a été  arrêté                ce 17 août 2003, dans la ville de Ben Guerdane  (gouvernorat                de  Médenine) sous le prétexte qu´il était l´objet d´un                avis de recherche  diffusé après qu´il ait contrevenu à                la décision du ministre de l´intérieur                 de l´assigner à résidence dans la localité de Hassi Jerbi (même                 gouvernorat).                 M. Zouari a comparu le 18 août 2003 devant le substitut du                procureur de  la République qui a décidé sa comparution                devant le tribunal cantonal                 de Zarzis en état d´arrestation. Celle-ci aura lieu  le                vendredi 22 août 2003.                                   Rappelons que M. Abdallah Zouari après avoir a purgé 11 ans de                prison,  a été l´objet d´une assignation à résidence                dans la région de Hassi                 Jerbi (sud tunisien) décision considérée comme une mesure de                bannissement  de fait, son dernier lieu de résidence était                Tunis.                 M. Zouari avait été condamné le 4 septembre 2002 à 8 mois de                prison,  sous le même chef d´inculpation. Gracié le 7                novembre 2002, il fut de                 nouveau l´objet d´une condamnation à 4 mois de prison en                première  instance, suite à une plainte pour insultes, déposée                par la  gérante d´un                 cybercafé qui lui en avait interdit l´accès, sous la pression                des services de police.                                                                        La LTDH qui dénonce de nouveau le harcèlement continu et les                procès iniques entrepris contre M. Abdallah Zouari ainsi que l´interdiction                qui  lui est faite d´assurer les moyens de subsistance de                sa fille :                 –                                    Demande l´arrêt de ce harcèlement et la libération de M.                Abdallah  Zouari, ainsi que le respect de son droit au                travail, à la libre                 circulation et à une vie paisible.                 –                                    Rappelle à cette occasion la nécessité de la promulgation d´une                loi  d´amnistie générale.                                                     Pour le Comité Directeur                 Le Président                  Mokhtar Trifi  
 
 Vérité-Action                                   
 
Le journaliste Abdallah Zouari subit une nouvelle injustice
                                      Suite à son arrestation le dimanche 17 août 2003, le                  journaliste Abdallah Zouari comparaîtra demain 22 août                  devant le tribunal cantonal de Zarzis (Sud-Est tunisien) pour                  non respect de la mesure de contrôle administratif.                                       Ce procès qui intervient dans un laps de temps très court et                  d’urgence prouve la volonté des autorités tunisiennes à                  enfermer ce brave journaliste pour n’importe quel prétexte                  et le plus rapidement possible.                    En effet, depuis sa sortie de prison le 6 juin 2002, M. Zouari                  est sujet à un harcèlement et des persécutions continus.                  Ses déplacements sont soumis à une très haute surveillance                  et tous ses contacts sont contrôlés. Le procès de demain étant                  le troisième dans une série de  procès inventés                  depuis sa libération pour le faire retourner en prison.                                       Pour protester contre cette injustice, le journaliste Abdallah                  Zouari a décidé d’entamer, depuis son interpellation le                  dimanche, une grève de la faim. Cette nouvelle accusation dénote                  de la gravité de la situation des droits de l’homme en                  Tunisie et de la menace qui pèse sur les ex-prisonniers                  politiques dont le calvaire se poursuit même après leur                  sortie de prison. Le prétexte de non respect du contrôle                  administratif reste une arme efficace contre tout ancien                  prisonnier « qui dérange ». Les cas les plus récents de                  MM. Mehdi Khouja et Hédi Triki, condamnés pour la même                  raison en sont un signe.                                       Vérité-Action s’inquiète pour le sort du journaliste                  Abdallah Zouari et condamne cette nouvelle arrestation injuste                  et illégale.                   Nous demandons que cette série de procès contre ce                  journaliste cesse et nous appelons toutes les organisations                  internationales de défense des droits de l’Homme, et les                  associations de journalistes en Tunisie et dans le monde à                  manifester leur soutien à M. Abdallah Zouari et se mobiliser                  pour empêcher un éventuel emprisonnement.                                       Fribourg, le 21 août 2003                   Service de l’information  
 SOLIDARITE TUNISIENNE                     40, rue du Landy – 93300 Aubervilliers                     Tél/fax : 01 43 52 09 86                     Email : soltunis@hotmail.com                                                               
 
LE JOURNALISTE ABDALLAH ZOUARI LE CYCLE D’INJUSTICE CONTINU 
                                           Le journaliste Abdallah ZOUARI, banni depuis sa libération                    en 2002 au sud-est tunisien et qui est en grève de la faim                    depuis son arrestation  dimanche 17 Aout 2003 pour                    contester cette arrestation illégale par la police regionle                    de bengerden(sud est de la Tunisie) et demande sa liberation                    immédiate.                         Il comparaîtra demain vendredi  22                    Aout devant le tribunal cantonal de Zarzis pour « refus                    d’optempérer à une décision administrative ». Selon Mr                    MAATAR avoca de mosieur ZOUARI cette décision                    administrative « qui est meme illégale » concérne tout                    le gouvernerat de mednine, que la ville bengerdene visité                    par monsieur ZOUARI le dimanche dernier y compris.                        Le but de ce procès est de  l’intimider                    afin qu’il cesse sa lutte pour la liberté et la justice                    en Tunisie surtout après la decision de monsieur ZOUARI de                    faire réapparaitre l’hebdomadaire EL-FAJR sur internet a                    partir de mois de septembre prochain.                               Nous                    rappelons que Mr ZOUARI depuis sa liberation après 11 ans                    de prison ferme vivait une situation familiale très                    dificile  qu’il ne peut plus subvenir aux besoins de                    sa famille, divisée entre Tunis et Zarzis,  suite à                    la décision administrative illégale de son éloignement,                    prise à son encontre par le ministre de l’intérieur                         – Nous appelons à la liberation immédiate                    du journaliste abdallah ZOUARI                                    – Nous exhortons les autorités                    tunisiennes de mettre fin à ce cycle d’ijustice imposé                    sur  Mr ZOUARI et lui permet de s’installer là oû                    se présentent ses intérêts professionnels et familiaux.                         –  Nous sollicitons l’opinion                    publique nationale et internationale, les défenseurs des                    droits humains et les amis de la Tunisie de continuer de                    faire pression sur le gouvernement tunisien afin qu’il                    respecte ses engagements internationaux en matière des                    droits de l’Homme et libérer tous les prisonniers                    d’opinion.                     –         Nous                    demandons La libération de tous les prisonniers politiques                    notamment ceux du mouvement ennahda tel que messieurs                    larayed, hamadi jebali, Chourou et leurs camarades.et la                     La promulgation d΄une loi d΄amnistie général                   
 Solidarité Tunisienne                     Service d’information  
  الجمعية              الدولية              لمساندة              المساجين              السياسيين               Association Internationale de              Soutien des Prisonniers Politiques   
المناضل النقابي المولدي الجندوبي يتعرض لاعتداء مبيت بالعنف من ميليشيات الحزب الحاكم تعرض الكاتب العام للإتحاد الجهوي للشغل و لفرع الرابطة التونسية لحقوق الإنسان بجندوبة السيد المولدي الجندوبي للاعتداء بالعنف الشديد من طرف بعض المنتمين للشعبة المهنية التابعة للحزب الحاكم يوم الجمعة 15 أوت 2003 و ذلك لما كان بصدد القيام بواجبه النقابي المتمثل في الإشراف على مؤتمر إحدى النقابات القاعدية الراجعة له بالنظر في المنطقة و بمرأى من قوات الأمن المتواجدة بالمكان و التي لم تتدخل لحمايته. وقد حصل له من جراء ذلك أضرار بدنية بليغة استوجبت منحه استراحة لمدة 18 يوما زيادة عن تهشيم نظاراته الطبية. إن الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين تقف بدون تحفظ إلى جانب المناضل المولدي الجندوبي و تعبر عن كامل تضامنها معه و تشهر بأسلوب العنف السياسي الذي دأب الحزب الحاكم على التعامل به مع كل الزعامات النقابية المستقلة و تطالب السلطة بوضع حد لمثل هذه الممارسات و الإذن بفتح تحقيق في الغرض و بتتبع المعتدين. السجين السياسي السابق المولدي الرواحي أمام محكمة ناحية بنزرت بتهمة مخالفة تراتيب المراقبة الإدارية أحيل على محكمة ناحية بنزرت بحالة إيقاف السجين السياسي السابق علي الرواحي بتهمة مخالفة تراتيب المراقبة الإدارية بدعوى رفضه الحضور إلى مركز الأمن بصفة دورية. و قد قررت المحكمة بجلستها المنعقدة يوم 18 أوت 2003 الاستجابة لطلب التأخير و الإفراج الذي تقدم به محامو المتهم و تأخير القضية لجلسة يوم 2 سبتمبر 2003. و السجين السياسي السابق على الرواحي من المحكومين في قضايا الانتماء لحركة النهضة و قد قضى ثمانية سنوات سجنا قبل الإفراج عليه منذ حوالي شهرين بعد إتمام كامل مدة العقوبة المحكوم بها عليه. في 21 أوت 2003 عن الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين الرئيس: محمد النوري 
  الرابطــــة              التونسيـــــة              للدفـــــاع              عن              حقـــــــوق              الإنســـــان تونس في 18              أوت 2003                               بيـــــــــــــان  
 على                إثر تعرض                المناضل المولدي                الجندوبي                الكاتب                العام                للإتحاد                الجهوي                الجهوي                للشغل                بجندوبة                والكاتب                العام لفرع                الرابطة                التونسية                للدفاع عن                حقوق                الإنسان                بجندوبة                والشخصية                النقابية                والحقوقية                إلى اعتداء                بالعنف يوم                15 أوت 2003 مدبر                من طرف                مجموعة من                الأشخاص                التابعين                للتجمع                الدستوري                الديمقراطي                من بينهم                رئيس شعبة                مهنية                المدعو                حبيب بوعلي                والمدعو                محسن بوعلي                وذلك                بمناسبة                إشراف                المولدي                الجندوبي                على                المؤتمر                العادي                لنقابة « ضيعة                الكدية  »                ببوسالم،                مما تسبب                له في                أضرار                بدنية                مختلفة                وبالغة                الخطورة                استوجبت                راحة طبية                أولية بـ 18                يوما، تسجل                الرابطة                التونسية                لدفاع عن                حقوق                الإنسان ما                يلي :                                   –                                   أن هذا                الإعتداء                السافر حصل                على مرآى                ومسمع                أعوان                الحرس                بالمكان                وعدد من                أعوان                الأمن                بالزي                المدني                الذين لم                يمنعوا                المهاجمين                من اقتراف                جريمتهم                ولم                يتدخلوا                إلا بعد                حصول                الإعتداء.                 –                                   أنها ليست                المرة                الأولى                التي يتعرض                فيها                المناضل                المولدي                الجندوبي                للإعتداء                بالعنف                الشديد على                شخصه، إذ                كان قد                تعرض                لمحاولة                اعتداء                مدبرة يوم 15                أكتوبر 2002                أثناء                إشرافه على                اجتماع                نقابي.                 –                                   أن                الإعتداءات                البدنية                على                النقابيين                والنشطاء                وعلى                المعارضين                قد تكررت                في وضع                اتسم                بإفلات                الجناة من                العقاب.                                   والرابطة                التي تجدد                تضامنها                المطلق                ومساندتها                للمناضل                النقابي                والحقوقي                المولدي                الجندوبي                وتضامنها                مع جميع                ضحايا من                هذه                الإنتهاكات                الخرقاء،                تندد بهذا                الإعتداء                الهجمي                وبمن خطط                له ومن                تواطئ مع                المعتدين،                وعليه                فإنها                 تطالب بـ :                                   ·                                    وضع حد                لمثل هاته                الإعتداءات                التي                تفاقمت ضد                النشطاء                والنقابيين                والمعارضين                 ·                                    تتبع                المعتدين                وكل من                بثبت تورطه                وتواطؤه في                هذا                الإعتداء،                ومعاقبة كل                من تثبت                إدانته                فيها وذلك                بالتحقيق                بصفة جدية                في الشكاية                التي تقدم                بها                المناضل                المولدي                الجندوبي.                                   وتدعو                الرابطة                فعاليات                المجتمع                المدني                والنقابيين                والشخصيات                الديمقراطية                والساسية                للتضامن مع                المناضل                المولدي                الجندوبي                والوقوف ضد                إفلات                الجناة من                العقاب                والمطالبة                بإيقاف                ظاهرة                الإعتداءات                على الحرمة                الجسدية                المتواصلة                 ضد النشطاء.                                   عن                الهيئـــــــة                المديــــــرة                 الرئيــــــــس                 المختـــار                الطريفـــي  
 Ligue              Tunisienne pour la défense des Droits de l´Homme Tunis le, 18 août 2003               Communiqué               (traduction de l´arabe)                                              
 
                                 Le Secrétaire Général de l´Union Générale du Travail de                Jendouba (Nord  ouest du pays) et de la section locale de                la LTDH, M. Mouldi Jendoubi                a  été agressé le 15 août 2003 par un groupe de                militants du RCD (parti au  pouvoir) dont le président de                la cellule professionnelle locale, Habib  Bouali et le dénommé                Mohsen Bouali. M. Mouldi Jendoubi souffre de  diverses séquelles                graves, et a été contraint à un arrêt de travail de 18                 jours.                                                                        M. Jendoubi  a subi cette agression, alors qu´il présidait                le congrès  du syndicat de base d´une exploitation « Al                Koudia » à Bousalem  (gouvernorat de Jendouba).                                   La LTDH note que :                 –                                    Cette agression s´est déroulée au vu et au su des agents de                la Garde  Nationale, présents sur les lieux et d´un                certain nombre d´agents en  tenue civile, lesquels se sont                abstenus d´intervenir ;                 –                                    Cette agression n´est pas la première dirigée contre M.                Mouldi  Jendoubi qui a subi les mêmes exactions préméditées,                le 15 octobre 2002 lors d´une réunion syndicale. Devant l´impunité                dont jouissent les  agresseurs les opérations du même                genre dirigées contre les militants  syndicalistes ceux                des droits humains et de l´opposition sont de plus en plus                 fréquentes.                                   La LTDH :                 –                                    Exprime sa solidarité avec M. Mouldi Jendoubi militant                syndicaliste  et des droits humains, ainsi qu´avec l´ensemble                des victimes de ces  pratiques.                 –                                    Dénonce cette agression barbare, ses auteurs et leurs complices                ;                 –                                    Demande que soit mis fin à de telles agressions qui se sont                 multipliées à l´égard des militants syndicalistes, ceux des                droits humains et  des opposants ;                 –                                    Demande que les agresseurs soient poursuivis en justice ainsi                que  ceux dont l´enquête prouvera la complicité et qu´une                suite effective soit  donnée à la plainte déposée par                M. Mouldi Jendoubi ;                 –                                    Appelle la société civile, les syndicalistes, les démocrates                à  exprimer leur solidarité avec M. Mouldi Jendoubi, à                exiger l´arrêt de ces  pratiques portant atteinte à l´intégrité                physique et à lutter contre  l´impunité des agresseurs.                                    Pour le Comité Directeur                 Le Président                   Mokhtar Trifi                
توضيح            من سهام بن            سدرين            وهيثم مناع
أثارت            بعثة            التحقيق            التي قمنا            بها إلى            العراق في            شهر حزيران (يونيو)            2003 زوابع            عديدة،            بعضها لا            يستحق مجرد            الرد،            وبعضها            بالفعل            ناجم عن            تكوين            البعثة            والخلاف            الواضح بين            أعضائها            وتباين            وجهات            النظر من            مسائل            أساسية            تتعلق            بالوضع في            العراق منذ            بداية            العدوان            البريطاني            الأمريكي            واحتلال            بغداد من            قبل القوات            المسماة            بقوات            التحالف            وأخطاء            ارتكبت في            صياغة            التقرير            باللغة            العربية            دون            معرفتنا.. لا            شك، بأن            موضوعا            كموضوع            العراق، لا            يشكل فحسب،            واحدا من            أكثر            المواضيع            السياسية            والحقوقية            إثارة            للعواطف            والجدل            والخلاف،            ولكن أيضا،            من أكثر            الموضوعات            حساسية في            مسألة            الربط            الجدلي،            عند نشطاء            حقوق            الإنسان            والديمقراطيين،            بين التحول            الديمقراطي            من الداخل            ومن تحت            وفكرة            التدخل            لتغيير نظم            الحكم من            الخارج            أولا،            وثانيا            الخلط بين            التضامن            الأممي            الذي نؤمن            به بين            المجتمعات            المدنية            على الصعيد            العالمي            وبين تدخل            الشركات            المتعددة            الجنسية            والقوى            الكبرى في            صياغة            خريطة            العالم وفق            مشيئتها            وإرادتها            القائمة            على منطق            القوة            والرافضة            لمنطق            التطور            المتكافئ            والعدالة            بين الشعوب. من هنا أقرت الندوة الدولية التي عقدت بالقاهرة في الفترة (5-7 مايو 2003) تحت شعار » نحو صحافة حرة ومسؤولة » و التي كانت جهدا مشتركا بين المنظمة العربية لحرية الصحافة ونقابة الصحافيين المصريين والاتحاد الدولي للصحافيين بدون أي اعتراض من أي طرف مبدأ إرسال لجنة لاستكشاف أوضاع الصحافة العراقية مع التأكيد على ما يلي: –            ضرورة ضمان            سلامة            الصحفيين            الذين            مارسوا            العمل            الصحفي            خلال            الفترة            الماضية            وعدم            السماح            بالتنكيل            بهم            بمبررات            وحجج            سياسية. -تأييد            الصحفيين            العراقيين            في نضالهم            من أجل الإنهاء            العاجل            للاحتلال            العسكري            الأجنبي            والمطالبة            بسرعة            إقامة            حكومة            عراقية            منتخبة            ديمقراطيا            لتهيئة            الظروف            المواتية            لحرية            الصحافة في            جميع أنحاء            البلاد            وتمكين            الصحفيين            العراقيين            من الممارسة            المهنية            الحرة            المستقلة. -العمل            على            المساهمة            في إعادة            بناء            المؤسسات            الصحفيية            العراقية            وتاهيل             العاملين            فيها، والاستفادة            في ذلك من            إمكانات            اتحاد            الصحفيين            العرب            ونقابة            الصحفيين            المصريين            والاتحاد            الدولي            للصحفيين            وكافة            المنظمات العالمية            المعنية            بحرية            الصحافة            والاتصال            وحقوق            الانسان. -حث            الصحفيين            العراقيين            المقيمين            في الخارج            على العودة            إلى            بلادهم،            والمساهمة            مع زملائهم            في إعادة            بناء            الصحافة            العراقية            على أسس            ديمقراطية ومستقلة            حتى تتمكن            من أن تلعب            دورها في            تأكيد            الحرية            ولوحدة            الوطنية            بين أبناء            العراق. -دعوة الصحفيين العراقيين إلى العمل على إعادة تشكيل نقابتهم المهنية على أساس مستقل بعيداً عن أي هيمنة من أي جهة محلية كانت أو أجنبية. من            أجل هذه            المبادئ            النبيلة،            شاركنا في            بعثة            التحقيق            التي توجهت            إلى بغداد            وقابلت            هناك كل من            تمكنت من            مقابلته من            الأطراف            التي تتمتع            بالحد            الأدنى            المطلوب من            المصداقية            المهنية            والشعبية.            ولم يكن من            السهل، ضمن            الجو            المتوتر            والمحموم،            والذي يحمل            كل عناصر            الحرب            الأهلية،            أن نقوم            بهذه            المهمة مع            الاحتفاظ            بالهدوء            والحكمة            والنظرة            الثاقبة            للأمور. ولا            نخفيكم            أننا لم            نستبعد في            اتصالاتنا            حتى من            يتبنى            المقاومة            بكل            الأشكال،            لكي نتمكن            من امتلاك            أوسع صورة            ممكنة عن            الوضع. فقد            ناضلنا            طويلا مع            المعارضة            الديمقراطية            العراقية            المستقلة            ضد            دكتاتورية            صدام حسين،            وعملنا            يوميا مع            نشطاء            عراقيين            لحقوق            الإنسان في            إطار            نضالنا            العربي،            وعندما            هاجمتنا            إحدى            السيدات في            مكتب السيد            الباجه جي            لأننا لم            نفضح            انتهاكات            صدام لحقوق            الإنسان،            كان ردنا            عليها، بأن            بريمر يعمل            مع 18 ضابط أمن            من الذين            ارتكبوا            مجازر            جماعية في            حين أننا            كنا واضحين            في معركتنا            مع            الديكتاتورية            دائما، بل            لقد            انتقدنا            عميد الأدب            العربي            المعاصر            عبد الرحمن            منيف لأنه            أصدر مجلة « النفط            والتنمية »            من العراق،            فليس لأحد            أن يعطينا            الدروس، لا            من المدرسة            الدكتاتورية            الشوفينية            التي أوصلت            شعب العراق            إلى خسارة            كل مقومات            وجوده            المادية            والمعنوية،            ولا قوى            الاحتلال            التي نظمنا            عشرات            المظاهرات            والندوات            على الصعيد            العالمي            لتعرية            عدوانها            على هذا            البلد            الكبير.            وكنا من أول            من شجب هذه            الحرب            العدوانية،            باعتبارها            خارجة عن            القانون،            وأيد في            قرار مجلس            الأمن            نقطتين            مركزيتين            الأولى            اعتبار            قوات            التحالف            قوات            احتلال بما            يترتب على            ذلك في            القانون            الدولي،            وثانيا            الفصل بين            الحكومة            العراقية            والدولة            العراقية،            أي اعتبار            كل            التزامات            العراق في            مجال            الشرعة            الدولية            لحقوق            الإنسان            ملزمة            لقوات            الاحتلال            وليس فقط            القانون            الإنساني            الدولي. من            الطبيعي أن            تتكرر            المهزلة            نفسها من            بعض            الأطراف            عند عودتنا            من بغداد،            فهذا            ينسبنا            لصدام،            وذلك يضعنا            في جوقة            دبليو بوش،            وكأن قدر            الإنسان أن            يختار بين            الكوليرا            والطاعون. للأسف،            وقع            الزملاء            المسؤولين            في « المنظمة            العربية            لحرية            الصحافة »            في فخ الفعل            ورد الفعل            عندما            قدموا نصا            لا يمثل            الجميع            ضعيف في            لغته، ملئ            بالمغالطات            ويحشر وجهة            نظر أحد            المشاركين            في البعثة            باعتبارها            وجهة نظر            الجميع.            فصرنا كمن            يحاول            تصحيح            الخطأ بخطأ            جديد.  من            هنا ضرورة            هذه            الرسالة            التوضيحية،            للرد على كل            من يصطاد في            الماء            العكر            بتوضيح أن            النص لا            يمثل كل من            شارك في            البعثة،            وأننا            قررنا نشر            القسم            المتعلق            بنا على            صفحات مجلة             « كلمة »            الالكترونية            باعتبار            هذا القسم            لوحده يمثل            وجهة            نظرنا، أما            ما سواه،            فلا علاقة            لنا به.  هذا من جهة، ومن جهة ثانية، ما زلنا نستكمل، كنشيطين في مجال حقوق الإنسان، وبطلب من عدة منظمات غير حكومية، تقريرا بدأنا بإعداده، يتناول الأوضاع في العراق من وجهة نظر حقوقية، ويحاول تقييم الاحتياجات والضرورات النضالية لمساعدة الشعب العراقي من أجل التخلص من الاحتلال والتمتع بحق كل شعب كريم بالاستقلال والحرية. باريس-همبورغ، 21/08/2003 
 
 
 اللجنة العربية لحقوق الإنسان تنعي الفقيد سيرجيو دي ميللو وتدين الإرهاب الأعمى 
 
  خسرت              الأمم              المتحدة              اليوم رجل              المهمات              الصعبة              الذي احتفظ              بعلاقات              ممتازة مع              أوساط              المنظمات              غير              الحكومية              والمجتمع              المدني على              الصعيد              العالمي              اليوم.               قضى سيرجيو              دي ميللو،              المفوض              السامي              لحقوق              الإنسان              وممثل              الأمين              العام              للأمم              المتحدة في              بغداد مع              أكثر من              عشرين ضحية              أخرى في              عملية              إرهابية              يسهل تحديد              المستفيد              منها ويصعب              حتى اللحظة              تحديد              المسؤول              عنها. فنحن              في قمة              اللاعقلانية              الإرهابية،              حيث يتعرض              آخر معقل              للدول              الضعيفة:              الأمم              المتحدة،              لضربة              قاسية              اليوم. أما              الشخص الذي              سعى بعزيمة              شخصية              وفروسية              نادرة              وبدون أي              دعم دولي              يذكر،              لتحجيم              سلطات              الاحتلال              وتعزيز              سلطات              الأمم              المتحدة              والعراقيين،              فلن يكون له              أن يرى              العراق              مستقلا              وحرا كما              حدثنا وصرح              مرارا.               استقبلنا              سيرجيو مع              فريقه في              فندق              القنال              أثناء              قيامنا              ببعثة              تحقيق              للعراق،              وأرسل              مسؤولة              حقوق              الإنسان في              بعثته              للمشاركة              في              المحاضرة              التي              ألقيتها عن              حقوق              الإنسان في              العراق.              وحتى الآن              لم نستطع              معرفة مصير              الزميلات              والزملاء              العاملين              مع سيرجيو.              إنه يوم              حداد لكل من              يناضل من              أجل أمم              متحدة              متحررة من              سيطرة              القطب              الأكبر.               لقد أصبح              العنف أصبح              الناظم              المركزي              للعلاقات              في العراق              والعالم              يحصد              وسيحصد              بوشاح              السواد ما              زرعه              العدوان              الأمريكي              البريطاني              على العراق              على كل              الأصعدة.               في هذه              المناسبة،              كلفت              اللجنة              العربية              لحقوق              الإنسان              أحد              مسئوليها              تقديم              التعازي              للمفوضية              العليا              لحقوق              الإنسان في              جنيف              ولعائلات              الضحايا.                                الدكتور              هيثم مناع               المتحدث              باسم              اللجنة              العربية              لحقوق              الإنسان               باريس في 19/08/2003  
  FLASH INFOS  
 تصحيح وإعلام من الدكتور خالد الطراولي:الاخوة الأفاضل تحية طيبة وسلام من الله وبعد، لقد طرأ مشكل فني على البريد الالكتروني والذي أعلمت به في مقالي السابق، وذلك في قراءة الرسائل المحررة بالعربية، فالرجاء إعلام السادة المتابعين لموقعكم بأن البريد الجديد هو التالي لمراسلة العريضة التي فتحتُها: mosalahatunisia@hotmail.com والمعذرة على الازعاج وأعانكم الله وأدام فضله علينا وعليكم والسلام. 
 موقع            صحيفة « الوحدة »            متوقف عن            العمل !!   من            خلال            متابعة            فريق « تونس            نيوز »            للمواقع            التونسية،            لاحظنا في            الأيام            الأخيرة            توقف موقع            صحيفة            الوحدة            الناطقة            باسم حزب            الوحدة            الشعبية عن            العمل (www.elwahda.com).            بالمناسبة            نشير إلى أن            آخر ما            نقلناه عن            الصحيفة            تمثل في            تكذيب            نُـشـر من            طرف الأمين            العام            للحزب محمد            بوشيحة            ينفي فيه            توقيعه على            عريضة            وطنية            تطالب            الرئيس بن            علي            بالإفراج            عن الصحافي            التونسي            زهير            اليحياوي.                  
 Les publications de la LTDH 2003Le Rapport annuel de la LTDH 2002 (l´état des libertés et des droits de l´homme en Tunisie) en Arabe et en Français Une presse sinistrée : rapport sur la liberté de l´information en Tunisie ( en Arabe ,en Français et en Anglais ) LTDH   
Aviation : Tunisair reporte l’ouverture de trois nouvelles lignesLa compagnie aérienne Tunisair a finalement décidé de reporter à une date ultérieure l’ouverture de trois de ses nouvelles lignes initialement prévues. Il s’agit de la ligne Tunis-Belgrade, Tunis-Koweït via Amman et Tunis-Ryadh via Jeddah. La conjoncture internationale prévalant dans le transport aérien est à l’origine de ces décisions. Toutefois, les fréquences supplémentaires prévues sur Alger, Istambul, Tripoli, Benghazi, Toulouse, Nouakchott, Munich et Düsseldorf sont entrées progressivement en fonction, certaines depuis le 15 juin dernier. (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés Le Quotidien du 20 août 2003)Master spécialisé en bio-informatique : Une nouvelle spécialitéL’école nationale des sciences de l’informatique vient d’ouvrir une nouvelle spécialité en bio- informatique. Il s’agit d’un master spécialisé, initié sur recommandation de l’un des mécanismes du fonds national de l’emploi 21/21, en rapport avec le ministère de l’Enseignement supérieur, de la Recherche scientifique et de la Technologie. Cette nouvelle spécialité ne manquera pas d’ouvrir de nouvelles perspectives au plan de l’employabilité aussi bien en Tunisie qu’à l’étranger, devant un grand nombre de diplômés titulaires de maîtrises en sciences fondamentales et sciences de la vie et de la terre. (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés Le Renouveau du 20 août 2003)Hôpital C. Nicolle : Les urgences…la palme revient au accident de la circulationDepuis le début de l’été, les services des urgences de l’hôpital Charles Nicolle ont fait l’objet d’une affluence massive des patients, toutes catégories confondues. En effet, le nombre de patients admis au niveau de ces services victimes d’accidents de circulation, de pathologies ou autres anomalies a atteint un chiffre record de 350 victimes en moyenne toutes les 24 heures. La palme revient, à cet effet, aux accidentés de la circulation qui représentent 40% du nombre total des patients admis aux urgences. Le nombre de patients admis, depuis janvier 2003, jusqu’à la journée d’hier a atteint 153.800 malades. Ce qui témoigne de l’affluence dont ne cessent de faire l’objet tes services des urgences de l’hôpital Charles Nicolle. (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés Le Quotidien du 20 août 2003)Voitures populaires : Nouveaux arrivagesLes demandes d’acquisition de voitures populaires n’ont cessé d’augmenter pour atteindre, selon des sources au ministère du Tourisme, de l’Artisanat et du Commerce, plus de 100.000 sur les listes d’attente. Pour les plus anciens, inscrits sur ces listes, l’attente ne sera plus très longue puisque l’on annonce l’arrivée très proche de la troisième tranche pour l’année 2003, constituée de voitures Polo, Clio, 206 Peugeot et Fiat Palio. On apprend également que l’ensemble des importations de voitures pour l’année 2003 a été arrêté par les autorités compétentes à 23.500 voitures dont 8.000 voitures populaires seulement. Par ailleurs, on signale l’ouverture progressive du marché tunisien aux voitures japonaises. (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés La Presse du 20 août 2003)Classement des banques africaines : Position des banques tunisiennesDans le nouveau classement des 200 banques africaines pour l’année 2003, paru récemment, la Tunisie se présente comme suit : – La Société Tunisienne de Banque (STB) : 23ème rang – La Banque Nationale Agricole (BNA) : 37ème rang – La Banque Internationale Arabe de Tunisie (BIAT) : 40ème rang – La Banque de l’Habitat (BH) : 42ème rang – L’Amen Bank : 51ème rang – L’Union Internationale de Banques (UIB) : 54ème rang – La Banque du Sud (BH) : 56ème rang – La Banque de Tunisie : 59ème rang – UArab Tunisien Bank (ATB) : 67ème rang – UBCI : 68ème rang – Tunis International Bank : 119ème rang – BTKD : 125ème rang – L’Arab Banking Corp –Tunisie : 158ème rang – La société tuniso-saoudienne d’investissement et de développement : 169ème rang – BTEI : 174ème rang (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés Le Quotidien du 20 août 2003)Formation professionnelle : Guide des investisseurs et des promoteurs privésLe guide des investisseurs et des promoteurs privés dans le secteur de la formation professionnelle vient d’être approuvé. Les structures privées de formation concernées sont habilitées à exercer dans tous les domaines de la formation initiale et de la formation continue, et dans tous les domaines ayant trait au développement des ressources humaines par la formation. (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés Le Temps du 20 août 2003)
  L’ATPCC communique               L’Association Tunisienne pour la Promotion de la Critique Cinématographique              (ATPCC) porte à la connaissance de ses adhérents que l’assemblée              générale informative se tiendra le dimanche 24 août 2003 à              9h00 à son siège sis à la Maison de la Culture Maghrébine Ibn              Khaldoun.               L’ordre du jour comprendra notamment : Bilan de la saison              2002/2003, Programme de la saison 2003/2004 et Divers. Le              communiqué tient lieu d’invitation individuelle à tous les adhérents              de l’ATPCC.                               (Source: le portail www.bab-el-web.com, d’aprés Le Quotidien du              20 août 2003)  
Mme              Michèle Alliot-Marie (ministre français de la Défense) :              Vacances à Djerba  Mme              Michèle Alliot-Marie, ministre français de la Défense a, comme              d’habitude et ce depuis plusieurs années, choisi Djerba pour              prendre quelques moments de vacances.  Mme              Alliot-Marie a quitté Djerba hier matin.  Aujourd’hui,              premier conseil des ministres de la rentrée : il y aura du              travail sur la planche.    (Source :              le portail www.bab-el-web.com,              d’après Le Temps du 21 août 2003)   PDG              par intérim à la tête de l’OACA  Le ministère des Technologies de la Communication et du Transport a annoncé, dans un communiqué, rendu public hier, que M.Mehrez Becheikh, directeur général adjoint de l’Office de l’Aviation Civile et des Aéroports (OACA), a été chargé des fonctions de président directeur général par intérim en remplacement de M. Abderrahman Tlili, parti à la retraite.   (Source :              le portail www.bab-el-web.com,              d’après Le Quotidien du 21 août 2003)   Un              P-d.g. par intérim à la tête de l’Oace Le              ministère des Technologies de la communication et du Transport              annonce, dans un communiqué rendu public hier, que M. Mehrez              Becheikh, directeur général adjoint de l’Office de              l’aviation civile et des aéroports (Oace), a été chargé des              fonctions de président-directeur général par intérim en              remplacement de M. Abderrahman Tlili, parti à la retraite.   (Source :              www.lapresse.tn du 21 août 2003)     
 | 
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
      

